Sunday, October 23, 2011

أخبار الإنتخابات القادمة من تونس تبشر بالخير




أخبار الإنتخابات
القادمة من تونس تبشر بالخير وأكيد بقية الشعوب العربية ليست أقل وعيا من شعب تونس,الثورات
العربية فى مفترق طرق إما تنتقل بالأمة العربية إلى كيان دولى مؤثر له كرسى دائم
فى مجلس الأمن وإما تتجول إلى فوضى وحرب طوائف تؤدى إلى نفس مصير المسلمين فى الأندلس,
ولذا يجب الإنصياع للغة العقل "واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون",
ويجب أن يتقدم المسيرة أهل الدين والعلم والخبرة ومراكز البحوث والمراكز القومية
المتخصصة والمركز القومى للبحوث الإجتماعية والجنائية,يكفى أن تعرف أن دخل إيطاليا
يزيد عن دخل 26دولة عربية بكل ثرواتها النفطية والتعدينية, ويكفى أن تعرف أن أسير
إسرائيلى يعادل 1027أسير عربى ويكفى أن تعرف أن إسرائيل تصدر للصين خلايا تحويل
الطاقة الشمسية إل طافة كهربائية بملغ750مليون دولار و450مليون دولار تنفيذ مشروع
داخل الصين,بالإصافة إلى تصدير إلكترونيات وأسلحة يعادل دخل كثير من الدول العربية,
ولا أريد المقارنة باليابان التى كانت ترسل جواسيسها إلى مصر فى عصر محمد على
للتعرف على أسباب تقدم مصر,الحكومة التركية,تحسب على الإسلام وتورطها مع أكراد
تركيا يبعدها عن الإسلام,ودفاعها عن أكراد سوريا يثير حيرتى, فرحت بها وأرجو ألا
أكون خدعت فيها,فلها منى النصيحة وهى ضرورة الإلتزام بمنهج الله ,"إنا خلقنا
الإنسان فى أحسن تقويم",ووضع الله فى تكوينه جهاز مناعة لمقاومة الأمراض
كمعجزه من معجزات الله, الإنسان مخلوق فريد فى الكون وحمل بجهله أمانة حرية
الإختيار ولكى ينضبط سلوكه ويخرج من الظلمات إلى النور أرسل الله سبحانه وتعالى
رسالاته السماوية لتكون جهاز مناعة خارجى يضبط سلوكياته لحمايته من التخبط,وكذلك
لحماية الجنس البشرى وضبط علاقاته ونشر الأمن والسلام والعدالة والرخاء بين البشر,
تماما كجهاز المناعة داخل الأنسان ,عناصر ضعف الشعب أن تتركه بلا قيادة يثق
فيها,وأكبر ما يؤثر فيه الخطاب الدينى والقائد الذى يرضى به هو الذى يستطيع أن
يعبر عن مشاعره ويقتنع بخلقه ودينه,وعنده القدره لضبط حركة الشارع, لأن الإنسان
بطبعه عجول والمصرى أكثر عجلة وإندفاعا وشكا وهذا يوقعه فى براثن الشياطين وأصحاب
المصالح مما يؤدى إلى فساد وإفساد الحياة السياسية والإجتماعية فى مصر, الذين
يطالبون بمجلس رئاسى الأفضل لمصر وأمن مصر تكثيف لبحهود لإجراء إنتخابات حرة نزيهة
تغنى عن نوايا مبهمة سامحنا الله وسامحهم,الثقة هى مفتاح الإستقرار الدولى
والإقليمى والمحلى حتى مستوى الأسرة والفرد, ومشكلة مصر الآن,هى فقدان الثقة,نتيجة
إنتشار الشائعات حول أى شخصية يحتمل أن يثق فيها الشعب وكذلك تجسيم الأخطاء
والتجاوزات للشخصية المرشحة للوثوق بها,ومن يثق فيه الشعب على النقيض فيمن تثق فيه
إسرائيل وأعوانها, الذين يسعون
·

·
دكتورمهندس إستشارى/محمد عناية الله
·
One Country in Palestine contains,
Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination
based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of
Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the
available solution in this time, with the fair compensation for the victims of
this case.
·
Please, may you visit my
Blogs, I appreciate your comments:
·
http://enviropure1.blogspot.com
·
http://enviropure.blogspot.com/


No comments: