Monday, October 24, 2011

فلا تثق فى حلف الناتو طالما مؤيدا للظلم فى فلسطين



إنتخابات تونس وإحتفالات
ليبيا تبشر بتغيير إيجابى فى سياسة أمريكا
وأوروبا لا تكتمل إلا بالقضاء على العنصرية الصهيونية فى فلسطين وتعود فلسطين دولة
واحدة تعيش فيها كل الأديان بحب وسلام وسوف تكشف الأيام المستور فلا تثق فى حلف الناتو
طالما مؤيدا للظلم فى فلسطين,إستمرار دعمهم للمعتدى الصهيونى لا يبعث على
الطمأنينة,ولو لم توقف أوروبا وأمريكا دعمهما للمحتل الصهيونى فى فلسطين وإن لم
تفعلا سيفقدان مصالحهم فى المنطقة وريما تنهار دولهم, كنت منأكدا وما زلت أن عقارب
الساعة لن تعود إلى الوراء ولكن كنت أتوقع أن ليبيا وقعت فى براثن مصاصى دماء و
أرجو أن يخلف الله ظنى وقد كتبت أن,الصراع فى داخل كل ثورة عربية هو صراع مختلق
لصرف الأنظار عن الهدف الرئيسى لإسرائيل والداعمين لها فى عدوانها على الحقوق
الفلسطينية,والحفاظ على مصالحهم فى المنطقة, حينما تجد الثوار يطلبون التدخل
الخارجى,أى يطلبون سيطرة إسرائيل, فاعلم يقينا أن النظام الذى إستعان بالخارج
سيكون غير مستقر لعشرات السنين يتخللها جرائم ومجاعات إلى أن يسترد الشعب إرادته
وسيستردها بمشيئة الله,بعد تكلفة باهظة يمكن إختصارها بإنتخابات نزيهة, الشعوب
العربية عرفت طريقها, الثورة الفرنسية إستردت نفسها بعد سبعون عاما,إذا صلحت
النوايا,يمكن إختصار الزمن, الحل يكمن بالإسراع بإنتخابات نزيهة ينتج عنها نظم حكم
تحقق طموحات الشعب فى حياة مستقرة كريمة, ويرضى عنها رجل الشارع العادى, ولقد عبرت
أسماء محفوظ عن المشاعر الوطنيه لمعظم الشعب بقولها "أشنق فى ميدان عام ولا
أطلب عون خارجى",إحترامى وتقديرى لثقافتها وعلمها بما وراء التدخل الخارجى,
ولنعلم أن الله فعال لما يريد قال الله تعالى فى سورة الإسراء الآيات,67 ,68:وإذا
مسكم الضر فى البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم وكان الإنسان
كفورا, أفأمنتم أن يخسف بكم جانب البر أو يرسل عليكم حاصبا ثم لا تجدوا لكم وكيلا,
وانتبهوا واتعظوا: هذه الآيات الكريمة ربما توقظكم لأنها تنطبق عليكم ولم تدركوا
أن ثورتكم نجحت بفضل من الله لأنه بالعقل ما مصير سبعون الف شاب أعزل فى مواجهة مع
مليون و مائتان وخمسون الف أمن مركزى مسلح بأحدث الأسلحةو النتيجه معروفه لولا فضل
الله ومشيئته التى حركت كل الشعب والجيش ليدعموا الثورة ويحموها اللهم لا تجعلنا
مثل الذين قلت فيهم نسوا الله فنسيهم اللهم إنى قد بلغت اللهم فاشهد,فعلى الأزهر
التواجد فى دول الثورات العربية مع الإتحاد العالمى لعلماء المسلمين لتصحيح المسار
نحو الإلتزام بمنهج الله
وقال تعالى: ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم أى فتذهب
هيبتكم وقوتكم وشحاعتكم لأنكم تستنزفوها فى نزاعكم, لا
تجادلوا أهل الكناب إلا بالتى هى أحسن, وقال تعالى: وقل
لعبادى يقولوا التى هى
أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا
مبينا, و قال تعالى :
قولوا للناس حسنا, أى لكل الناس مؤمنين وغير مؤمنين ,
هذه قواعد وضعها الله سبحانه
وتعالى للجدال والحوار حتى نحقق حياه مستقره آمنه للجميع,
التوعيه المستمره ومقاومة الشائعات أهم من الثورة حتى لايخرج زمام الأمور إلى فوضى
وخراب
One Country in Palestine contains, Muslims,
Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination based on
religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of Palestine
has to be treated as South Africa treated before; this is the available
solution in this time, with the fair compensation for the victims of this cas
دكتورمهندس إستشارى/محمد
عناية الله
Please, may you visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/


No comments: