أين التوجيه المعنوى
ومقاومة الشائعات ومقاومة الحرب النفسية بنشر الحقائق وصدق البيانات, لا أتخيل أن
يتخذ المجلس العسكرى المصرى مطية للثورة المضادة وأداة للفوضى, لا أثق فى الناتو
رغم نحاح ثورة ليبيا, حيث تعتبر مؤشر جديد لتحسين سياسة الغرب وأمريكا تجاه الدول
العربية والإسلامية لا يتأكد إلا بقاومة العنصرية الصهيونية فى فلسطين وتعود
فلسطين دولة واحدة تعيش فيها كل الأديان فى حب وسلام,البعد عن منهج الله نشر
الفساد والظلم فى الأرض وخرب البلاد والعباد,وأطاح بنظام مبارك وسيطيح بأوروبا
وأمريكا لدعمهم الظلم فى فلسطين واعتناقهم عدل المصالح وبعدهم عن العدل المطلق
الذى هو منهج الله, إنتشار الكذب أليس بعدا عن منهج الله فى الأديان الثلاثة,"إنما
يفترى الكذب الذين لا يؤمنون بئايات الله وأولائك هم الكاذبون"سورة النحل
الآية105,,أى فى الإسلام لا يكون الكاذب مؤمنا, وفساد الحياة يأتى مع إنتشار الكذب
"يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما
لا تفعلون " سورة الصف الآية1,2,"ياأيها الذين ءامنوا إتقوا الله وكونوا
مع الصادقين" سورة التوبة الآية119,"ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن
الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين"سورة العنكبوت الآية3,مع تقديرى لمشاعر الشعب
المصرى والشعوب العربية والإسلاميه تجاه نصرفات نظام الرئيس السابق مبارك داخليا وخارجيا
وخاصة المشاركة فى إحكام حصار غزة والتنسيق مع إسرائيل فى هذا الشأن ونحن أمة مؤمنة
تعلم أن إمرأة دخلت النار فى هرة حبستها, فما بالك فى رجل حبس ثلاثة مليون فى غزة وسجون
مصر بلا جريرة. ويوم تجرى إنتخابات نزيهة بلا بلطجيه وينتج عنها نظام يعبر عن طموحات
شعب مصر ساعتها أقر أن الثورة نجحت و أثق أن النظام القادم سيحقق كل مطالب الشعب المشروعة
وساعتها أكون على يقين أن الثورة صنعت دولة وفشل أعداء مصر بتحويلها إلى فوضى,أرجو
ألا ننسى أن معظم النار من مستصغر الشرر وربما لا يستطيع أحد أن يطفئها أرجو
الشعور بالمسؤليه لأن إستمرار التظاهر سلبياته تتفوق على أى مطلب حسن النيه ومنها
زيادة أعداد المناوئين للثورة وخاصة من تضرروا من غياب الأمن وإنتشار البلطجه
والجرائم وممن تعطلت مصالحهم وقطعت أرزاقهم . رجاء لكل من يقنع بصدق هذه الرؤيا أن
ينشرها أو يعمل على الصبر حتى موعد تسليم السلطه وإقامة حياة ديمقراطيه سليمه
وعودة الجيش لثكناته البديل للأسف الشديد
بداية صومال جديد فى مصر يسعد أعداءها فعلى كل مواطن أن يعمل على قتل
الفتنه ويكون هدفنا جميعا إستقرار البلد الذى يتضاءل أمامه أسباب زرائع الفتنه
مهما عظمت من بطئ العداله و محاسبات وكراهية بعضكم بعضا أو كراهية فئه تخالفها
الرأى أو كراهيه موجهه لإحداث قلاقل فى المجتمع وإفساد ما ساعدنا الله على تحقيقه
أو خلافه ويكون شعار الجميع الإستقرار أولا وليس للفوضى أولا, العاقل من يتعلم من
تجاربه والحكيم من يتعلم من تجربه غيره وليست ليبيا واليمن والصومال وسوريا منا
ببعيد, فوقوا قبل أن تستدعوا الطوفان ليغرقكم ولن يدفع الثمن إلا شعب مصر المغلوب
على أمره والله هو الستار ذو القوة المتين
دكتورمهندس إستشارى/محمد
عناية الله
To avoid any war in the Middle East, and
keep peace of all world, you have to fight zionist apartheid in
Palestine, we have to collect global efforts to establish: One Country in
Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA,
no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated
the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before;
this is the available solution in this time, with the fair compensation for the
victims of this case.
Please, may you visit my Blogs, I
appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
No comments:
Post a Comment