أقترح
أن يرفع علم فلسطين بجانب كل علم للدول الإسلاميه والعربيه لإعطاء إشاره صريحه بأن
القضيه عادت لبيتها الطبيعى بان تعالج كما عولجت العنصريه فى دوله جنوب إفريقيا مع
إستمرار المقاومه حتى الوصول لحل عوده الحقوق لأصحابها أو إعلان الجهاد طبقا لخطه
مرحليه زمنيه وقابله للتغير طبقا لتطورات الأوضاع المؤثره فى العالم.
موضوع توريد الغاز لإسرائيل يجب أن تتم دراسته من
خلال وزارة البترول مع الخارجية مع العدل مع المجالس القومية المنخصصه حتى نتجنب
نتائج التحكيم الدولى فى حالة إذا لجأت إسرائيل إليه, ويجب أن نتعود على إجراء
أبحاث على أى موضوع قبل إتخاذ القرار بشأنه,من قراءة التاريخ نجد, أن السبب
المشترك لإنهيار الإمبراطوريات, هو إنتشار الظلم من خلال مفهوم عدل المصالح وليس
عدل الله المطلق,تصرثح الرئيس الأمريكى أوباما بأن المصالحة بين حماس وفتح يعوق
عملية السلام, ارجو أن يعقل كل العرب والمسلمين ماذا يحمل وراءه هذا التصريح,أرجو
أن يكون رسالة للثوار العرب وحافزللأمة للإعتصام بحبل الله وحافز لنا للكف عن
النزاع, والإلتزام بمنهح الله, ووقتها تعود فلسطين للفلسطينيين ويعود اللاجئين
المشرديين منذ إغتصاب فلسطين بدعم من الظلم الدولى وتهاون من العرب والمسلمين,
إنحياز أمريكا للمغتصب الصهيونى ضد صاحب الحق الفلسطيينى المشرد داخل وخارج
فلسطين,ذلك يهددبإنهيار أمريكا الممكن تفادييه بأن توقف مساندتها للظالم الصهيونى
فى فلسطين وتحارب العنصرية الصهيونية فى فلسطين كما حاربت العنصرية فى دولة جنوب
أفريقيا وتعود فلسطين دولة تعيش فيها الأديان فى سلام,الهجوم على السفارة
الإسرائيلية فى القاهرة مؤشر إنتهاء صلاحية إسرائيل وأنها إستنزفت جميع فرص السلام
وعلى الغرب وأمريكا الكف عن مساندتها لإنقاذ مصالحهم فى العالم العربى والإسلامى, المطالبه
بكل فلسطين حق شرعى أما المطالبه بدولة فى حدود 67فهو يبدو ضحك على الذقون, فهو
إعتراف ورضى بسرقة فلسطين, وتمثيلية عدم موافقة إسرائيل والضعط على أمريكا
بإستخدام الفيتو لا يهضمها متابع للأحداث
No comments:
Post a Comment