يصفون فى الغرب
وامريكا ظهور نجم الإسلاميين فى الثورات العربية
بالكارثة والعنصرية الصهيونية اليهودية فى فلسطين ليست بكارثة,وبدأت فى تونس تجهيز
تحالفات للحد من تواجد الإسلاميين فى السلطة, و بدأ الشيطان يفى بوعده
"سأقعدن لهم صراطك المستقيم",ى لانريد إسلاما يزرع الخوف من الإسلام نريد الإسلام الذى يبعث
الرحمة والطمأنينة لكل خلق الله "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين",السلوك
البشرى نوعان سلوك محمدى يراعى منهج الله, فيه سعادة الإنسان حتى لو إتبعه غير
المسلمين وترتقى به المجتمعات وهذا ما لحظته فى أوروبا وأمريكا فى سياستهم
الداخلية والسلوك الآخر سلوك إبليسى فيه تكبر وإستعلاء وظلم الآخر من أجل المصالح
وهذا ما تتبعه أوروبا وأمريكا فى سياستهم الخارجية وخاصة فى دعمهم للظالم الصهيونى
فى فلسطين, مما سيؤدى إلى إنهيارهم بحكم جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا,العلم
نوعان," كسبى ووهبى",أما الأول فيكون تحصيلة بالإجتهاد والمثابرة
والمذاكرة, وأما العلم الوهبى فطريقه تقوى الله والعمل الصالح كما قال
تعالى"واتقوا الله ويعلمكم الله",وهذا العلم يسمى العلم
اللدنى"وآتيناه من لدنا علما", وهو العلم النافع الذى يهبه الله لمن شاء
من عباده المتقين,وهنايأتى دور أهل العلم والمعرفة والخبرةفى إدارة شئون البلاد,
وقد لاحظت أن المجتمعات تعلو وتتقدم بصدارة أهل العلم وإحترام الإنسان,وتنخفض بقهر
الإنسان وإقصاء أهل العلم والخبرة,الإشاعات وما يتبعها من شك وريبة هى صناعة مخططى
تحويل الثورات إلى فوضى لتفصيل نظم حكم تناسب الكيان الصهيونى وأعوانه, فالحناجر
كالخناجر تنفع وتضر,,الأمانة, وصدق المشاركه, وأذكر المجلس العسكرى المصرى وكذلك
كل المسؤلون فى البلاد العربية بقيمة أداء الأمانة عند الله وقيمة إقامة العدل
وجزاؤه عند الله وأدعو الله أن يساعدهم من عبور هذا الإبتلاء كما أكرمهم الله
بعبور قناة السويس وإقتحام خط بارليف فى أكتوبر73, وإن الذكرى تنفع المؤمنيين.
وامريكا ظهور نجم الإسلاميين فى الثورات العربية
بالكارثة والعنصرية الصهيونية اليهودية فى فلسطين ليست بكارثة,وبدأت فى تونس تجهيز
تحالفات للحد من تواجد الإسلاميين فى السلطة, و بدأ الشيطان يفى بوعده
"سأقعدن لهم صراطك المستقيم",ى لانريد إسلاما يزرع الخوف من الإسلام نريد الإسلام الذى يبعث
الرحمة والطمأنينة لكل خلق الله "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين",السلوك
البشرى نوعان سلوك محمدى يراعى منهج الله, فيه سعادة الإنسان حتى لو إتبعه غير
المسلمين وترتقى به المجتمعات وهذا ما لحظته فى أوروبا وأمريكا فى سياستهم
الداخلية والسلوك الآخر سلوك إبليسى فيه تكبر وإستعلاء وظلم الآخر من أجل المصالح
وهذا ما تتبعه أوروبا وأمريكا فى سياستهم الخارجية وخاصة فى دعمهم للظالم الصهيونى
فى فلسطين, مما سيؤدى إلى إنهيارهم بحكم جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا,العلم
نوعان," كسبى ووهبى",أما الأول فيكون تحصيلة بالإجتهاد والمثابرة
والمذاكرة, وأما العلم الوهبى فطريقه تقوى الله والعمل الصالح كما قال
تعالى"واتقوا الله ويعلمكم الله",وهذا العلم يسمى العلم
اللدنى"وآتيناه من لدنا علما", وهو العلم النافع الذى يهبه الله لمن شاء
من عباده المتقين,وهنايأتى دور أهل العلم والمعرفة والخبرةفى إدارة شئون البلاد,
وقد لاحظت أن المجتمعات تعلو وتتقدم بصدارة أهل العلم وإحترام الإنسان,وتنخفض بقهر
الإنسان وإقصاء أهل العلم والخبرة,الإشاعات وما يتبعها من شك وريبة هى صناعة مخططى
تحويل الثورات إلى فوضى لتفصيل نظم حكم تناسب الكيان الصهيونى وأعوانه, فالحناجر
كالخناجر تنفع وتضر,,الأمانة, وصدق المشاركه, وأذكر المجلس العسكرى المصرى وكذلك
كل المسؤلون فى البلاد العربية بقيمة أداء الأمانة عند الله وقيمة إقامة العدل
وجزاؤه عند الله وأدعو الله أن يساعدهم من عبور هذا الإبتلاء كما أكرمهم الله
بعبور قناة السويس وإقتحام خط بارليف فى أكتوبر73, وإن الذكرى تنفع المؤمنيين.
No comments:
Post a Comment