Thursday, October 20, 2011
الأمانة, وصدق
المشاركه, وأذكر المجلس العسكرى بقيمة أداء الأمانة عند الله وقيمة إقامة العدل
وجزاؤه عند الله وأدعو الله أن يساعدهم من عبور هذا الإبتلاء كما أكرمهم الله
بعبور قناة السويس وإقتحام خط بارليف فى أكتوبر73, وإن الذكرى تنفع المؤمنيين, لكى أكون مخلصا لله ولوطنى مصر أرى أن الثوره
نجحت بفضل من الله والتف حولها الشعب واحتضنها الجيش أما ما يحدث الآن من مظاهرات
الهدف منه القضاء على الثوره وعلى مصر وتحويلها إلى فوضى خلاقه لتفصيل نظام حكم
يناسب إسرائيل والصهيونيه العالميه المسيطره على القرار الأمريكى والأوروبى وعندما
أقول لك ماذا بعد واحد إثنين ستقول لى بكل تأكيد ثلاثه وإذا قلت لك ماذا بعد ليبيا
واليمن وسوريا والصومال, إذا كانت الرؤيه سليمه وترى أن مصر بعد ما أنعم الله
عليها تغير طريقها فجأه وتسير فى نفس المسار أكيد ستقول هى بعد الصومال وربنا يستر
ولا نقع فى هذا الفخ, البطوله أن تزن الأمور بميزان لا يحكمه أغراض شخصيه ولا
بطولات زائفه ولا فكر مضطرب, ولا إندفاع طائش, ولا شائعات مغرضه ومعظمها مختلقه
وكاذبه, ولا تورط المجلس المجلس العسكرى فى الفخ الصهيونى بهدم أنفاق غزة ولك الله
يا مصر وليكن الإستقرار وإقامة حياة ديمقراطيه سليمه وإنتخابات سليمه ونزيهه
ونتقبل نتائج صندوق الإنتخاب وإن خالف رغباتنا هى هدفنا الرئيسى بلا إنشغال
بمحاكمات أو مطالب يقوم بها النظام المنتخب
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment