,
, بالتأكيد شئ مؤسف
حدوث مثل ذلك العنف فى المواجهات بين المتظاهرين ورجال الأمن ولا يرضى أحد. كما أن
إستمرار المظاهرات ليست فى صالح تقنين الثورة ليتمكن الشعب من تحقيق مطالبه من
خلال قنوات شرعية منتخبة. العقل والحكمة أن ننطلق نحو الإنتخابات وتزليل أى عقبات
سواء كانت مغرضة أو عفوية.,سينتخب
الشعب كل من يساهم فى القضاء على الفتنة والبلطجة ويساهم فى طريق تحقيق العدالة
الإجتماعية والأمن الإجتماعى ومقاومة الظلم الداخلى وفى فلسطين قضية الإنسانيةعامة
وقضية العرب والمسلمين خاصة ومقاومة الشائعات المغرضة لخراب البلاد بنشر الفتن,الفتنة
هزمت الشعب المصرى بمكوناته من جيش وشرطة بأقسى من هزيمة67ولن ترفع الغمة التى
أصاباتنا جميعا إلا بالنصر والفوز بإنتخابات نزيهة ونظام حكم يحقق مطالب وطموحات
شعب مصر والعرب والمسلمين,ونعم المولى ونعم النصير, والله فعال لما يريد
,"والفتنة أشد من القتل" "واتقو فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم
خاصة" "يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله عليم بالظالمين"
"فإذا مس الإنسان ضر دعانا ثم إذا خولناه نعمة منا قال إنما أوتيته,على علم
بل هى فتنة ولكن إكثرهم لا يعلمون" "إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات
ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق" صدق الله العظيم,العالم
العربى يعيش محنة الفتن حيث المنتصر فيها مهزوم, الثائر الحق عليه أن يهدأ ليبدأ
فورا فى البناء ليظهر الفارق بين ما ثار عليه وما يبغيه من بناء مشيدا على منهج
الله من إيمان بالله يأتى بعدالة وحرية وعمل دائب متواصل وثقة بالنفس ونكافل
إجتماعى مشيدا على العلم والمعرفة, ولتكن البداية محو الأمية وزيادة الإنتاج كل فى
مجاله,قيام الثورات العربيةكان العامل المساعد المشترك فيها الطغيان والظلم الواقع
على الشعوب من الحكام الطغاة وجهل معاونيهم وشعوبهم بمنهج الله وللأسف تم خضوع بعض
الثوار وبعض المسؤلين للفتن لإستغلال الثورات بدرجات مختلفه لصالح الكيان الصهيونى
ومن يسانده من الأروبيين والأمريكان,لكى تأتى بنظم حكم نكون إستمرارا للنظم
السابقة وكذلك تثبيت الكيان الصهيونى والقضاء على القضية الفلسطينية. القوات
المسلحة فى كل بلاد العالم لها خصوصية فى الإنفاق وتمثل الكيان الموكول إليه حماية
البلاد, لذا يجب تكليف لجان الدفاع فى مجلسى الشعب والشورى بتقديم دراسة فى هذا
الموضوع للمجلسين فور تشكيل المجلسين الجديدين نتيجة إنتخابات نزيهة معبرة عن
الشعب, ,الإنتخابات يجب أن يكون لها الأولوية بالإهتمام ويجب عدم تشتيت الجهود
وخلق نزاعات قد تؤدى إلى الإطاحة بكل النوايا الحسنة والتمهيد لسيطرة الفوضى
والبلطجة وحرمان الشعب من لقمة العيش وربما يصل الإمر بإعلان إفلاىس مصر, كما
طالبت بذلك إحدى الدول العربية من قبل فى عصر عبد الناصر والذى ذكرنى به موقف
أوروبا لإنقاذ اليونان من الإفلاس "ليس منا من لا يهتم بأمور أمته" صدق
رسول الله صلى الله عليه وسلم,علمنا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم "أن
لنا الحكم على ظاهر الأمور وأننا شهداء الله فى أرضه" هذه التعاليم العظيمة
الغرض منها قتل الفتن والقضاء على الإشاعات,المخطط الإجرامى الآن يتلخص فى تثبيت
الكيان الصهيونى والقضاء على قضية فلسطين, قضية الإنسانية كلها, والتقليل من شأن
كل من يقف يساندها,,شعب مصر بشرطته وجيشه يعرض بيع كرامة مصر للكيان الصهيونى
وأعوانه فى مزايدة ثمنا لحكم مصر كما أرسى قواعده الرئيس مبارك, كتب المرحوم
الدكتور مصطفى محمود كتاب الشيطان يحكم فى رؤيته على الحرب الأهلية اللبنانية,وما
يحدث فى مصر الآن يجعلنى أكاد أجزم أن الشيطان بدأ يتمكن(إلا عباد الله الصالحين)
من ممن هم الشعب المصرى فى شرطته وجيشه و من يمثلونه فى إدارة الفترة
الإنتقالية,العلاج الفورى إذا كنا صادقى النية تقديم موعد الإنتخابات الرئاسية
والرئيس المنتخب يتولى إدارة بقية الإنتخابات"عملا بقول رسول الله صلى الله
عليه وسلم إن كنتم ثلاثه فأمروا أحدكم" ويتم إصدار القوانين اللازمة للخروج
من الأزمة بأقل الخسائر أوبدون خسائر إن شاء الله. أعداء الخارج للتغير وللثورات
العربية مكشوفون ومعروفون وهم الكيان الصهيونى فى فلسطين وكل من يدعموه وأخطر
الأعداء للتغير والثورات هم أعداء الداخل منهم البلطجية وليس هم من العوام فقط
وأخطرهم البلطجى المتعلم الذى يستثمر علمه فى خداع مواطنيه ومنهم من يتخذ الدين
وسيلة لخداع عباد الله وهو لن ينجو من عقاب الله,وللأسف تواجدت بعض البلاد العربيه
والإسلاميه تساند المشروع الصهيونى فى الخفاء تحت ضغوط المصالح الدنيوية الزائلة
إلى أن وصلنا لصهينة نظام مبارك المفضوح فى موقفه المخزى من العدوان على غزة
ولبنان والذى كشف معه صهينة دول عربية أخرى أرجو أن تكون مواقف تكتيكية تحفزا لعمل
إيجابى ضد العدو الصهيونى والمساعدة لعودة الحقوق لأصحابها الفلسطينين,أعداء
الداخل نسبتهم لا تزيد عن 8% وكلهم ممولون ومدعمون من أعداء الخارج, ولا ملجأ
أمامنا للخروج منتصرين من هذا الإبتلاء إلا الإحتكام لمنهج الله سبحانه
وتعالى,وإلا تسقط الثورات فى براثن الصهيونية التى تحتاج جهاد وكفاح عشرات السنين
لرفع آثارها وسيسود الحق والعدل بإذن الله"وقل جاء الحق وزهق الباطل إن
الباطل كان زهوقا",المركز القومى للبحوث الإجتماعية والجنائية عليه مسؤلية
كبرى فى وصع الخطط والبرامج بالتعاون مع رجال الدين لعلاج الأمراض الإجتماعية
الخاصة بالسلوكيات وأخطرها البلطجة التى أساسها الأنانيه وتلبية الغرائز دون
الإكتراث بالغير بل والإعتداء على أرواحهم وأموالهم وأعراضهم وشعارهم "عمار
يا غرائزى خراب يادنيا"
General Assembly Resolution 194 (December 1948) “Resolves
that the refugees wishing to return to their homes and live at peace with their
neighbors should be permitted to do at the earliest practicable date, and that
compensation should be paid for the property of those choosing not to return
and for the loss or damage to property…”
This resolutions has been reaffirmed one hundered and ten times by the
UN. The Fourth UN Geneva Conventions
(1949) Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless
of their motive” and calls for evacuated persons to be “transferred back to their homes as soon as
hostilities in the area in question have ceased.” The Universal Declaration of Human Rights
(1948) Article 13 states: “(1) Every one
has the right to freedom of movement and residence within the borders of each
state. (2) Everyone has the right to
leave any country, including his own, and to return to his country.”
Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save
them?. This really happened to
Palestinian’s families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes,
and replaced others from all the world instead of them, these are a real
tyranny which supported by developed countries, and will cause destruction of
their economy, and may destroy their civilization, because this is the action
of tyranny along the human history on empires. To avoid any war in the Middle East,
and keep peace of all worlds, you
have to fight Zionist apartheid in Palestine, we have to collect global efforts
to establish: One Country in Palestine contains,
Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination
based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of
Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the
available solution in this time, with the fair compensation for the victims of
this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr. Mohamed EnayetAllah
مصحف طال انتظارة
http://quran.ksu.edu.sa/
انشرها
لتكون وقفاً لك ولوالديك
No comments:
Post a Comment