شعب مصر بشرطته وجيشه يعرض
بيع كرامة مصر للكيان الصهيونى وأعوانه فى مزايدة ثمنا لحكم مصر كما أرسى قواعده
الرئيس مبارك, كتب المرحوم الدكتور مصطفى محمود كتاب الشيطان يحكم فى رؤيته على الحرب
الأهلية اللبنانية,وما يحدث فى مصر الآن يجعلنى أكاد أجزم أن الشيطان بدأ يتمكن(إلا
عباد الله المخلصين) من ممن هم الشعب المصرى فى شرطته وجيشه و من يمثلونه فى إدارة
الفترة الإنتقالية,العلاج الفورى إذا كنا صادقى النية تقديم موعد الإنتخابات الرئاسية
والرئيس المنتخب يتولى إدارة بقية الإنتخابات وتعديل القوانين اللازمة لذلك لإنقاذ
البلاد"عملا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كنتم ثلاثه فأمروا أحدكم"
ويتم إصدار القوانين اللازمة للخروج من الأزمة بأقل الخسائر أوبدون خسائر إن شاء الله.
أعداء الخارج للتغير وللثورات العربية
مكشوفون ومعروفون وهم الكيان الصهيونى فى فلسطين وكل من يدعموه وأخطر الأعداء
للتغير والثورات هم أعداء الداخل منهم البلطجية وليس هم من العوام فقط وأخطرهم
البلطجى المتعلم الذى يستثمر علمه فى خداع مواطنيه ومنهم من يتخذ الدين وسيلة
لخداع عباد الله وهو لن ينجو من عقاب الله,وللأسف تواجدت بعض البلاد العربيه
والإسلاميه تساند المشروع الصهيونى فى الخفاء تحت ضغوط المصالح الدنيوية الزائلة
إلى أن وصلنا لصهينة نظام مبارك المفضوح فى موقفه المخزى من العدوان على غزة
ولبنان والذى كشف معه صهينة دول عربية أخرى أرجو أن تكون مواقف تكتيكية تحفزا لعمل
إيجابى ضد العدو الصهيونى والمساعدة لعودة الحقوق لأصحابها الفلسطينين,أعداء
الداخل نسبتهم لا تزيد عن 8% وكلهم ممولون ومدعمون من أعداء الخارج, ولا ملجأ
أمامنا للخروج منتصرين من هذا الإبتلاء إلا الإحتكام لمنهج الله سبحانه
وتعالى,وإلا تسقط الثورات فى براثن الصهيونية التى تحتاج جهاد وكفاح عشرات السنين
لرفع آثارها وسيسود الحق والعدل بإذن الله"وقل جاء الحق وزهق الباطل إن
الباطل كان زهوقا",المركز القومى للبحوث الإجتماعية والجنائية عليه مسؤلية
كبرى فى وصع الخطط والبرامج بالتعاون مع رجال الدين لعلاج الأمراض الإجتماعية
الخاصة بالسلوكيات وأخطرها البلطجة التى أساسها الأنانيه وتلبية الغرائز دون
الإكتراث بالغير بل والإعتداء على أرواحهم وأموالهم وأعراضهم وشعارهم "عمار
يا غرائزى خراب يادنيا" والبلطجى يباع ويشترى لأداء أى دور دون مراعاة لأى
قيم سوى غرائزه ونزواته, لذا يجب إستئصال البلطجة من المجتمع, لأنه من الخطورة أن
يتسلل ميكروب البلطجة إلى مناصب مؤثرة فى الدولة فمنها يخلق الحكم الإستبدادى,
ولذا وجب مراعاة أن أدقق إلى من يذهب صوتى إلى ذوى الخلق الطيب والسلوكيات النبيلة
ولنعلم أنه لا أمان لمن لا دين له,إستولى البلطحية على الثورة الفرنسية فأعادو
النظم السابقة على الثورة أكثر من مرة لسنوات طويلة تقدر بسبعون عاما مصجوبة
بخسائر فى الأرواح والأموال والأخلاق, ولذلك العقل والمنطق يرجح التطور الطبيعى
للبلاد, والإلتزام بمنهج الله يؤدى إلى إستقرار النفس والأوطان, الخوف على الثورات
العربية من أن تستولى عليها البلطجة سلوكا وفكرا وتعاملا فتصبح نقمة وأسوأ من
النظم السابقة فيما يفرز منها من نظم ولحماية الثورات العربية من البلطجة بكل
أشكالها يجب أن يكون مقياس إختيار المرشح هو حسن الخلق "وما بعثت إلا لأتمم
مكارم الأخلاف","من لا خلق له لا دين له",فرحت بالثورة المصرية
لموقفها ضد نظام مبارك المخزى من الحرب على غزة رغم أننى أحبز التطور الطبيعى بدون
خسائر,وبدون ثورات, الرئيس مبارك يحسب له تسليم السلطة لكيان أمين على مصر ليسلم
السلطة للنظام الجديد لندخل فى التظور الظبيعى بأقل الخسائر وبهذا نكون إستطعنا
إنقاذ الثورات العربية من حرب الطوائف إلى الإستقرار و التطوربعد تكلفة باهظة التى
لولا نجاح ثورة مصر لتحول مصير المنظقة
العربية إلى مصير الأندلس لتصبح المنظقة العربية تعيش مأساة فلسطين كبرى ,المجلس العسكرى يجب ألا يخشى الناس وأن يخشى
الله و ويخشى من عواقب عدم بذل الجهد الكافى لأداء الأمانة والوصول با لبلاد لبر
الأمان,بإنتخابات نزيهة, حكم التاريخ قاسى عليكم وستعانى ذريتكم وعقاب الله شديد,
يوم لا ينفع مال ولا بنون وتكتمل الصورة بإرتقاء سلوكيات الشعب لتكون فى مستوى
الحدث ولا يتأتى ذلك إلا بتكثيف الوعى مستخدمين أجهزة الإعلام المتاحة فى الدولة
وأماكن العمل والوزارات والمدارس والجامعات حتى تكون النتيجه نظام حكم يليق بمصر
وندخل به بمشيئة الله عصرا يفخر به أحفادنا,ويكون إضافة حضارية للإنسانية,ملف
الإخوان المسلمين أحد ملفات الضغط الصهيونى وأعوانه الذى كان يرعب به كرسى الحكم
وتوريثه,فى النظام السابق,إن لم ينفذ سياستهم, وخاصة وأن حماس محسوبة على الإخوان
المسلمين, وقد كان موقف النظام المزرى والخارج عن الملة فى العدوان الإسرائيلى على
غزة, العلم نوعان," كسبى
ووهبى",أما الأول فيكون تحصيلة بالإجتهاد والمثابرة والمذاكرة, وأما الثانى
فطريقه تقوى الله والعمل الصالح كما قال تعالى"واتقوا الله ويعلمكم
الله",وهذا العلم يسمى العلم اللدنى"وآتيناه من لدنا علما", وهو
العلم النافع الذى يهبه الله لمن شاء من عباده المتقين,وهنايأتى دور أهل العلم
والمعرفة والخبرةفى إدارة شئون البلاد, وقد لاحظت أن المجتمعات تعلو وتتقدم بصدارة
أهل العلم وإحترام الإنسان,وتنخفض بقهر الإنسان وإقصاء أهل العلم والخبرة,الإشاعات
وما يتبعها من شك وريبة هى صناعة مخططى تحويل الثورات إلى فوضى لتفصيل نظم حكم
تناسب الكيان الصهيونى وأعوانه,فليس فالحناجر كالخناجر تنفع وتضر, وتنتفع بها,,إذا لم تسارعوا بالإنتخابات,
وأبذلواما إستطعتم من جهد لضمان نزاهتها وترضوا بالنتيجة وإن كانت ضد رغباتنا,
وإلا ينتظركم مستقبل أسوأ من معاناة الأخوة فى الصومال وأكثر قهرا مما يعانى منه الأخوة
فى فلسطين,أحذر أهلنا وقادتنا فى المجلس العسكرى
من عواقب عدم بذل الجهد الكافى لأداء الأمانة والوصول با لبلاد لبر الأمان,بإنتخابات
نزيهة, حكم التاريخ قاسى عليكم وستعانى ذريتكم وعقاب الله شديد, يوم لا ينفع مال
ولا بنون,ملف الإخوان المسلمين أحد ملفات الضغط الصهيونى وأعوانه الذى كان يرعب به
كرسى الحكم وتوريثه,فى النظام السابق,إن لم ينفذ سياستهم, وخاصة وأن حماس محسوبة
على الإخوان المسلمين, وقد كان موقف النظام المزرى والخارج عن الملة فى العدوان
الإسرائيلى على غزة,ملف الفتنة الطائفية أحد ملفات الضغط الواقع على النظام السابق
وأسباب إجباره فى إتجاه مصلحة إسرائيل وأعوانها إستهتارا بالشعب مما تسبب فى
فقدانه ثقة الشعب وأشعل الثورة, التى أصبحت فى مهب الريح , ويمكن تثبيت الثورة
والحفاظ عليها بتقنينها بإنتخابات نزيهة نقبل نتيجتها حتى إن كانت ضد رغباتنا,
البداية نصف الطريق, المهم نخطو نحو التقدم لنأحذ مكاننا الطبيعى بعزة وكرامة ,فخ صهيونى آخر تقع فيه وحدة عسكرية صغيرة فى
مسبيرو بغرض أن يكون نواة لفتنة طائفية شاملة تؤدى إلى الفوضى المستهدفة,ومعروف أن
إسرائيل و الغرب وأعوانهم فى المنطقة العربية هم الذين دفعوا بصدام لحرب إيران
والكويت والنتائج كلها لصالح إسرائيل لأن المحصلة القضاء أوإضعاف القوتين, وللأسف
الشديد نفس السيناريو يحدث فى المنطقة العربية الآن بين إيران ودول الخليج,وسوريا
ولبنان, حيث كثرت الفخاخ للوقيعة بين السنة والشيعة, وكل التقدير والإحترام لمواقف
فضيلة شيخ الأزهر الدكتورأحمد الطيب, وفضيلة الشيخ القرضاوى, والأستاذ الدكتور
محمد سليم العوا ومجهوداتهم للم شمل الأمة الإسلامية,فقدان
الثقة بين الحاكم والمجكوم وعدم إحترام الحكام مشاعر الشعوب العربية الإسلاميةلموقف
الأنظمة المتأرجح من التعنت الصهيونى
ومعاناة الأخوة الفلسطينيين,والحرب على الإسلام بإسم الحرب على الإرهاب,والتهاون فى
كرامة الإنسان وتقزيم كرامة البلاد , يضاف
إليها القهر وفرض قوانين مقيدة للحريات,والحالة الإجتماعية والإقتصادية, تلك هى
العوامل المشتركة لكل ما تم الإتفاق على تسميته ربيع الثورات العربية, وتقريبا كل
الثورات بلا قيادة واعية, أمينة مخلصة مما
جعل المخاض عسيرا وأصبحت البلاد العربية مطمع لإسرائيل وأعوانها لإختيار
عملاء يحلون محل النظم السابقة وقد ينجحون مؤقتا, فيمكن خداع الشعوب بعض الوقت
ولكن ليس كل الوقت و لن تعود عقارب الساعة إلى الوراء,وأدعو إخواننا فى كل البلاد
العربية الشقيقة التمسك بمنهج الله والتسلح بالعلم,ونعلم أن, العلم نوعان,"
كسبى ووهبى",أما الأول فيكون تحصيلة بالإجتهاد والمثابرة والمذاكرة, وأما
الثانى فطريقه تقوى الله والعمل الصالح كما قال تعالى"واتقوا الله ويعلمكم
الله",وهذا العلم يسمى العلم اللدنى"وآتيناه من لدنا علما", وهو
العلم النافع الذى يهبه الله لمن شاء من عباده المتقين وإليه أشار الإمام الشافعى
بقوله "شكوت إلى وكيع سوء حفظى
فأرشدنى إلى ترك المعاصى","وأخبرنى بأن العلم نور ونور الله لا يهدى لعاصى" ,من إستظل
بظالم سلط عليه, هذا الحديث النبوى الشريف
نعيشه فى حياتنا اليوميه ونراه فى إنقلاب البلطجيه على من إستعانوا
بهم,ونراه على المستوى الدولى حينما إستظل شاه إيران بأمريكا لقمع شعبه ولم تقبله
أمريكا للعلاج فى أراضيها,والآن أوروبا وأمريكا يسقط منهم عملائهم تلو ألآخر وتثور
الشعوب على العملاء ولا تأخذهم العبرة,فدولنا ترحب بشراكة عادلة وليس إلى عمالة
ظالمة وتبحث أمريكا وأوروبا عن عملاء آخرين وسيسقطون كما سيسقظ العميل الصهيونى فى
فلسطين وسيأخذ معهم إمبراطوريتهم إلى الهاوية إن عاجلا أو آجلا,وقل جاء الحق وزهق
الباطل إن الباطل كان زهوقا, وقال تعالى إنا خلقنا كل شئ بقدر, وذكرت كلمة الميزان
والموزون فى مواقع عديدة, ونتحقق من ذلك فى حياتنا فى الكون الذى نعيش فيه ويؤكده
العلم يوميا, مخلوقات الله محكومه بقوانين الله وكذلك سلوكهم, الظلم لابد أن
يقابله رد فعل من المظلوم يضحضه, وإذا إستشرى الظلم وظن أهلها أنهم قادرون
عليهاسلط الله الطبيعه من عواصف وزلازل وفيضانات كإنذار قبل حصدها حصدا كأن لم
تغنى بالأمس, والله يمهل ولا يهمل ,إذا فرضنا أن الثورة جهاد فى سبيل الله من أجل
الحق والعدل فعلينا الآن الجهاد الأكبر ألا وهو جهاد النفس كما سماه
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم نصيحتى مخلصه لوجه الله أن يقر كل المصريين
أن المرحله الإنتقاليه لتسيير الأعمال أمانه فى أيدى القائمين عليها وهم غيرمهيئين
لإدارتها والعقل والمنطق أن يتم التركيز على إجراء إنتخابات حرة نزيهة بلا بلطجية
ينتج عنها نظام حكم يجقق طموحات الشعب ويطمئن إليه المواطن العادى,ويعلم القائمين
على المرحلة الإنتقاليه قيمة الأمانة أمام الله والشعب والتاريخ,وأن أداء الأمانه
فريضة إسلامية,وعلى الشعب حسن الحوار وحسن المطالبة وأن يدرك أنه ليس هناك مخرج
إلا تقوى الله ثم إجراء إنتخابات حرة نزيهة, وعلينا الإلتزام بالقيم الإسلامية فى
تعاملاتنا,المسلم من سلم الناس من لسانه ويده, خاطبوا الناس بخلق حسن, إدعوا
إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة,وخاطب الله رسوله الكريم :لست عليهم بمسيطر, ليؤكد سبحانه ونعالى
أنه لا دكتاتوريه فى الإسلام, فالأمر شورى بينهم, أرجو من الله أن يغفر لى
ولكم,فهو سبحانه وتعالى أعلم بالنوايا, ما
يحدث فى مصر ألآن من إستهزاء فى تعليق مسلم على مسلم,بل شيخ على شيخ آخر, مخالفا
لتعاليم الإسلام, وردود الفعل العنيفه من بعض المسلمين جعلت غير
المسلمين يخافون من الإسلام, وننسى قول الله تعالى: إدفع بالتى هى
أحسن فإذا الذى بينك وبينه عداوه كأنه ولى حميم.
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”
Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
For peace of all the
world, please join the causes:,
http://www.causes.com/causes/603381-voting-to-create-islamic-values-p-party?recruiter_id=169663919
http://tanzil.net/#19:2قرآن كريم:
دكتورمهندس إستشارى/محمد
عناية الله
مصحف
طال انتظارة
http://quran.ksu.edu.sa/
انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك
No comments:
Post a Comment