Saturday, November 26, 2011

الذين إحتلوا شارع مجلس الوزراء ليسوا هم من الثوار الذين تلقوا تأييد ودعم شعب مصر وجبش مصر وهم ليسوا منا ولسنا منهم




·

,الذين إحتلوا شارع مجلس
الوزراء ليسوا هم من الثوار الذين تلقوا تأييد ودعم شعب مصر وجبش مصر وهم ليسوا
منا ولسنا منهم ويقع عليهم حد الحرابة لأنهم حولوا طهارة الثورة ونبل أهدافها إلى
نجاسة قطاع الطرق وخسة صانعى الفوضى وتعطيل أعمال ومصالح البلاد, وتهديد أمن
وسلامة الدولة, لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم, وسينقلب السحر على
الساحر,الحزن يملأ قلوب المصريين ويملأ
قلوب كل شرفاء العالم الذي يتابعون ما يجرى فى مصر , ويبدد هذا الحزن
الأخبار القادمة من تونس بنجاح إنتخاب المجلس الوطنى التأسيسى لوضع دستور جديد فى
تونس وكلمة رئيس المجلس التى يجب أن يتدارسها ويعمل بها كل العرب والمسلمين,حتى فى
حالة وجود إختراق صهيونى غربى للثورات العربية,فلن تعود عقارب الساعة إلى الوراء
وسيدمر أخلاقيا ومعنويا وتاريخيا ومصيريا كل من يحاول ذلك ,طريق تقنين الثورة هو طريق التطور الطبيعى
للشعوب بإنتخابات نزيهة وسرعة تسليم السلطة, الذى يقضى على الفتن بكثرة المطالب
والإتهامات والنزاعات والإشاعات والإنقسامات والخروج من دائرة الإنتفام والوقيعة
بين الشعب ونفسه أى وجيشه وشرطته و كذلك الهزل وقت الجد,السلوك البشرى نوعان سلوك
محمدى يراعى منهج الله, فيه سعادة الإنسان حتى لو إتبعه غير المسلمين وترتقى به
المجتمعات وهذا ما لحظته فى أوروبا وأمريكا فى سياستهم الداخلية والسلوك الآخر
سلوك إبليسى فيه تكبر وإستعلاء وظلم الآخر من أجل المصالح وهذا ما تتبعه أوروبا
وأمريكا فى سياستهم الخارجية وخاصة فى دعمهم للظالم الصهيونى فى فلسطين, مما سيؤدى
إلى إنهيارهم بحكم جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا,العلم نوعان,"
كسبى ووهبى",أما الأول فيكون تحصيلة با

لإجتهاد والمثابرة
والمذاكرة, وأما العلم الوهبى فطريقه تقوى الله والعمل الصالح كما قال
تعالى"واتقوا الله ويعلمكم الله",وهذا العلم يسمى العلم
اللدنى"وآتيناه من لدنا علما", وهو العلم النافع الذى يهبه الله لمن شاء
من عباده المتقين,وهنايأتى دور أهل العلم والمعرفة والخبرةفى إدارة شئون البلاد,
وقد لاحظت أن المجتمعات تعلو وتتقدم بصدارة أهل العلم وإحترام الإنسان,وتنخفض بقهر
الإنسان وإقصاء أهل العلم والخبرة,الإشاعات وما يتبعها من شك وريبة هى صناعة مخططى
تحويل الثورات إلى فوضى لتفصيل نظم حكم تناسب الكيان الصهيونى وأعوانه, فالحناجر
كالخناجر تنفع وتضر,,الأمانة, وصدق المشاركه, وأذكر المجلس العسكرى بقيمة أداء
الأمانة عند الله وقيمة إقامة العدل وجزاؤه عند الله وأدعو الله أن يساعدهم من
عبور هذا الإبتلاء كما أكرمهم الله بعبور قناة السويس وإقتحام خط بارليف فى
أكتوبر73, وإن الذكرى تنفع المؤمنيين, لكى
أكون مخلصا لله ولوطنى مصر أرى أن الثوره نجحت بفضل من الله والتف حولها الشعب
واحتضنها الجيش أما ما يحدث الآن من مظاهرات الهدف منه القضاء على الثوره وعلى مصر
وتحويلها إلى فوضى خلاقه لتفصيل نظام حكم يناسب إسرائيل والصهيونيه العالميه
المسيطره على القرار الأمريكى والأوروبى وعندما أقول لك ماذا بعد واحد إثنين ستقول
لى بكل تأكيد ثلاثه وإذا قلت لك ماذا بعد ليبيا واليمن وسوريا والصومال, إذا كانت
الرؤيه سليمه وترى أن مصر بعد ما أنعم الله عليها تغير طريقها فجأه وتسير فى نفس
المسار أكيد ستقول هى بعد الصومال وربنا يستر ولا نقع فى هذا الفخ, البطوله أن تزن
الأمور بميزان لا يحكمه أغراض شخصيه ولا بطولات زائفه ولا فكر مضطرب, ولا إندفاع
طائش, ولا شائعات مغرضه ومعظمها مختلقه وكاذبه, ولا تورط المجلس المجلس العسكرى فى
الفخ الصهيونى بهدم أنفاق غزة ولك الله يا مصر وليكن الإستقرار وإقامة حياة
ديمقراطيه سليمه وإنتخابات سليمه ونزيهه ونتقبل نتائج صندوق الإنتخاب وإن خالف
رغباتنا هى هدفنا الرئيسى بلا إنشغال بمحاكمات أو مطالب يقوم بها النظام المنتخب,ليس منا من لا يهتم بشئون أمته,بدأت
إجراءات الإنتخابات فى تونس ومصر واشتدت الحرب على الإسلام وعلى المرشحين
الإسلاميين وستخسر قناة الجزيرة جمهورها الحقيقى بمشاركتها فى الحرب على
الإسلاميين فى إنتخابات مصر وتونس هذا العمل ضد الشريعة والحياة,أشهر برامجها,وضد المهنية
التى جذبت المشاهدين إليها, ولا أكون مبالغا إذا قلت أن الإستعمار الداخلى أكثر
خطرامن الإستعمار القادم من الخارج,يجب تحرير العقلية من فكرةحب السيطرة على
الآخرين فنحن أنعم الله علينا بالإسلام دين "لست عليهم بمسيطر",
"لا إكراه فى الدين", "من شاء فاليكفر ومن شاء فاليؤمن",
,وللأسف نحارب منهج الله الذى أرسل إلينا عبر رسله عليهم السلام لحمايتنا وإقامة
العدل حتى مع أعدائنا "لا يجرمنكم شنئان قوم ألا تعدلوا إعدلوا هو أقرب
للتقوى", حمايتنا فى الإلتزام بمنهج الله وليس بطلب حماية خارجية أى حماية
إسرائيلية, من أحق بالحماية الفلسطينى الذى يعيش تحت القهر والظلم الصهيونى فى
وطنه فلسطين,أم من يدعى أنه وطنى ويطالب بحماية خارجية هى فى الحقيقة تمكين
إسرائيل لزيادة طغيانها,وأتوقع أن يمتنع الناخبين عن إعطاء أصواتهم لأى مرشح سبق
أن صرح بطلب حماية دولية,وهو يدرى أو لا يدرى أنه يطلب سيطرة إسرائليه على بلده ,كيف
تستنتج الأحداث المستقبلية من تحليل التاريخ لأحداث مشابهة ومع قرائة الواقع
الداخلى والخارجى تستطيع وضع الإحتمال الأ قرب لما يمكن توقع حدوثه,فى المستقبل
القريب أو البعيد, وربما تصل إلى تواريخ محددة فى حالة وجود معلومات كافية, المثال
الواضح جدا,مشهد العراق وإسرائيل وأميركا يطلقون عليها القوة الرابعة فى
العالم,وإن تكن هذه المعلومة مبالغ فيها, والهدف من المبالغة زيادة تسليح
إسرائيل,وتبرير ضربهالأن العراق أصبح خطرا
على إسرائيل كما كانت مصر خطرا على إسرائيل فى عصر عبد الناصر فتم تجهيز فخ67الذى
وقع فيه عبد الناصر,وهزمت القيادة وكان عامل السرعة فى إستبدالها وإلتفاف الشعب
حولها مما أنقذ الدولة من الإنهيار والفوضى, وتمكنا من تحقيق نصر أكتوبر73من هذا
نستنتج أن مصر حولت الهزيمة إلى نصر فى خلال ست سنوات, وما أخشاه الآن, أن
المهاترات وتشتيت الجهود فى مصر قد يؤدى تحويل نصر 25 ينايرإلى هزيمة ولتفادى هذه
المهزلة يجب سرعة إجراء الإنتخابات وتسليم السلطة, ونعود للعراق وإيران,ونجحت
الوقيعة بينهما رغم عدم وجود سبب عقلى واحدلهذه الحرب العراق فيها سنة وشيعة
وإيران فيها سنة وشيعة ودول الخليج فيها سنة وشيعة ولا يستطيع أحد أن يفرق بين
الشيعة الزيدية و الجعفرية والسنة حيث لا فروق تذكر, والشيعة الإثنى عشر الإختلافات
طفيفه بينها وبين السنة, التطرف إلى حد ما موجود فى الشيعة الصفوية ولا تشكل خطورة
فى الإعتصام بحبل الله لمواجهة الخطر على الإسلام وعلى فلسطين, ومعروف أن إسرائيل
و الغرب وأعوانهم فى المنطقة العربية هم الذين دفعوا بصدام لحرب إيران والكويت
والنتائج كلها لصالح إسرائيل لأن المحصلة القضاء أوإضعاف القوتين, وللأسف الشديد
نفس السيناريو يحدث فى المنطقة العربية ألآن بين إيران ودول الخليج,وسوريا ولبنان,
حيث كثرت الفخاخ للوقيعة بين السنة والشيعة, وكل التقدير والإحترام لمواقف فضيلة
شيخ الأزهر الدكتورأحمد الطيب, وفضيلة الشيخ القرضاوى, والأستاذ الدكتور محمد سليم
العوا ومجهوداتهم للم شمل الأمة الإسلامية
,إنتبهوا إخوانى وأبنائي كل المصريين : أسلوب الإستعمار القديم والحديث للسيطره
على الشعوب واحد وهو فرق تسد مع تطور فى الأساليب
بإستخدام التطور الهائل لعلوم العصر بما فيها تكنولوجيا المعلومات وتستند أساليبه على إستخدام
جميع الأحداث المبنيه على أى نوع من التباين وتعميق الخلافات وبث ما يخدم أهدافه من
شائعات وحتى الآن والحمد لله لم يتمكن بفضل من الله سبحانه وتعالى ووعى جميع القائمين
على المرحله الإنتقاليه ووعى الكثير من المواطنين ولكن ما زالت المحاولات مستمره وعلينا
أن نعمل بقول رسولنا الكريم: لنا الظاهر ,أى حكمنا يكون على ظاهر الأمور فقط وطالما
القصد إلى الله فاعلم: فالينصرن الله من ينصره, وتنبهوا أن لديكم رصيد حضارى إنسانى
كبير وعظيم يقدره ويحترمه ويعظمه جميع أهل العلم والمعرفه فى العالم فيجب أن نستمر
فى الإستفاده منه وتطويره ولنبدأ من الآن ونحافظ ونستفيد من كل الإيجابيات الموجوده
بمعنى إستثمار جميع إنتاج المجالس القوميه المتخصصه وجميع إنتاج المركز القومى للبحوث
الإجتماعيه والجنائيه والمركز القومى للبحوث وإنتاج مراكز بحوث الأكاديميات والجامعات
,أحرصوا ألا تمكنو العداوه والبغضاء والكراهيه أن تتمكن منكم فتعمى عيوننا عن الإستفاده
من كل ما لدينا من ميراث ليس كله سئ بالتأكيد حافظوا على كل بناء قائم وامنعوا من يهدم
كل ما يمكن الإستفاده منه فإن لم تستطع أن
تساعد على البناء فحافظ على ما هو قائم ويجب علاج السلبيات بموجب خطط مدروسه من المراكز
المشار إليها والإستفاده من العلماء وأهل الخبره فهم ثروه يجب الحفاظ عليها إذا كنا
أمناء على هذا البلد أن نتقبل التائبين طبقا لشرع الله بعد تعويض الضحايا واولياء الدم
كما جاء فى الآية178سورة البقرة ويكون لعلماء الدين والقضاء الفصل فى هذا الأمر,رعم
تورط المجلس العسكرى فى الفخ الصهيونى بهدم أنفاق غزة, أطالب الشعب بالإلتفاف
والوقوف صف واحد معه للوصول لإنتخابات حرة
نزيهة بلا بلطجية للوصول لنظام حكم معبر عن الشعب يحقق مطالب الثورة ويكمل
المحاكمات, وأحتفظ للمجلس العسكرى تأييده
للثورة ورفضه إطلاق النيران عليها, وجنبنا إضطرار الثوار كما حدث مع دول شقيقة
لطلب حماية دولية التى هى فى الحقيقة طلب سيطرة إسرائيليه, سيتم التخلص منها ولكن
بتكلفه باهظه ولنا فى فلسطين عبرة, لأن إسرائيل أخضعت العالم الغربى وأمريكا
لإرادنها بربط مصالحه بوجودها بل وتفوقها, ولذلك إذا أرادت أمريكا أن تحسن صورتها
فى العالم الإسلامى وتنقذ إقتصادها وتحقق أمنها بأن تنحاز للعدل والحق الفلسطينى
وليس للمعتدى الصهيونى وأن تتبنى عودة فلسطين دولة واحدة كما كانت تعيش فيها كل
الأديان فى سلام, وسبق لأمريكا أن أعادت السلام والوحدة لدولة جنوب أفريفيا و
فلسطين لها نفس الوضع وعلى أمريكا الحفاظ على امنها والسلام العالمى بتقديم المساعدة
لعودة فلسطين دولة واحدة تضم كل الأديان أسلوب
الإستعمار القديم والحديث للسيطره على الشعوب واحد وهو فرق تسد مع تطور فى الأساليب بإستخدام التطور الهائل
لعلوم العصر بما فيها تكنولوجيا المعلومات وتستند أساليبه على إستخدام
جميع الأحداث المبنيه على أى نوع من التباين وتعميق الخلافات وبث ما يخدم أهدافه من
شائعات وحتى الآن والحمد لله لم يتمكن بفضل من الله سبحانه وتعالى ووعى جميع القائمين
على المرحله الإنتقاليه ووعى الكثير من المواطنين ولكن ما زالت المحاولات مستمره وعلينا
أن نعمل بقول رسولنا الكريم: لنا الظاهر ,أى حكمنا يكون على ظاهر الأمور فقط وطالما
القصد إلى الله فاعلم: فالينصرن الله من ينصره, وتنبهوا أن لديكم رصيد حضارى إنسانى
كبير وعظيم يقدره ويحترمه ويعظمه جميع أهل العلم والمعرفه فى العالم فيجب أن نستمر
فى الإستفاده منه وتطويره ولنبدأ من الآن ونحافظ ونستفيد من كل الإيجابيات الموجوده
بمعنى إستثمار جميع إنتاج المجالس القوميه المتخصصه وجميع إنتاج المركز القومى للبحوث
الإجتماعيه والجنائيه والمركز القومى للبحوث وإنتاج مراكز بحوث الأكاديميات والجامعات
,أحرصوا ألا تمكنو العداوه والبغضاء والكراهيه أن تتمكن منكم فتعمى عيوننا عن الإستفاده
من كل ما لدينا من ميراث ليس كله سئ بالتأكيد حافظوا على كل بناء قائم وامنعوا من يهدم
كل ما يمكن الإستفاده منه فإن لم تسطع أن تساعد
على البناء فحافظ على ما هو قائم ويجب علاج السلبيات بموجب خطط مدروسه من المراكز المشار
إليها والإستفاده من العلماء وأهل الخبره فهم ثروه يجب الحفاظ عليها إذا كنا أمناء
على هذا البلد أن نتقبل التائبين طبقا لشرع الله بعد تعويض الضحايا واولياء الدم
ونستفيد من الرخصة الت منحها الله لنا فى الآية 178سورة البقرة, حيث آخى الله
سبحانه وتعالى بين ولى الدم والقاتل,لأنهم أخوة فى الإنسانية وللمحافظة على حياة
إجتماعية بعيدا عن دوائر الإنتقام ويكون لعلماء الدين والقضاء الفصل فى هذا الأمر
والله الموفق
دكتور مهندس إستشارى/محمد عنايه الله
.
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.
Mohamed EnayetAllah

مصحف
طال انتظارة
http://quran.ksu.edu.sa/
انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك

No comments: