Tuesday, November 8, 2011

كل عام وأنتم جميعا بخير ونسأل الله أن يعم السلام والعدل و الرحمه العالم أجمع وهذه رسالة الإسلام



كل عام وأنتم جميعا بخير ونسأل الله أن يعم السلام والعدل و الرحمه العالم
أجمع وهذه رسالة الإسلام
العالم الإسلامى مستهدف منذ تقسيمه
والقضاء على أى قوة تبزغ فيه كما تم القضاء على العراق وتقسيمه والآن إضعاف سوريا
للهجوم على إيران,يا عقلاء العالم العربى عليكم البلاغ وعلى الله الحساب, بالله
عليكم ألا تبصروا ماذا يجرى لأكراد تركيا من عضو فى حلف الناتو من أعمال لا تمت
للإسلام بصلة تبعد تركيا عن محيطها الإسلامى العربى الطبيعى, وهذا مدبر وكيف لا
تستوعبه تركيا!!,أرجو أن تتنبه تركيا وأكرادها ويحكموا منهج الله بحضور علماء
الدين من هيئة علماء المسلمين ويهمنا جميقا الحفاظ على تركيا كقوة وتاريخ إسلامى,
وللمخدوعين أو عير المخدوعين الذين يطلبون حظر جوى على سوريا! أقول لهم حكموا منهج
الله وأقول للحكومة السورية وللرئيس بشار الأسد لا ترتكب ما إقترفه القذافى ولا
نرجوا لك مصيره ", الأمة تحمل للرئيس بشار ولأمير قطر ولدول الخليج ولإيران
ولتركيا ولشرفاء العالم أنهم كانوا على النقيض
من الموقف المخزى للرئيس مبارك أثناء العدوان على غزة ولبنان فالرئيس بشار له
مواقف مشرفة ضد العدوان الصهيونى على فلسطين, ونصيحة مخلصة لشعب وحكومة ورئيس
سوريا "أوقفوا إطلاق النار فى كل سوريا وسارعوا بالإصلاحات واجعلوا صناديق
الإنتخابات هى الحكم",إحداث فوضى فى سوريا تمهيد لضرب إيران لتتربع إسرائيل
وأعوانها على العالم العربى والإسلامى
وربما تقطيع الأوطان العربية لسيكس بيكو
جديدة لسهولة السيطرة عليها, واعلموا أن أحلام بنى صهيون وأعوانه ستتحطم بفهم ووعى
عقلاء العرب والمسلمين, وعقلاء الأكراد السنة أحفاد صلاح الدين الذين شغلتهم الإنفصالية عن أمتهم
الإسلامية,وليعلموا أن الذى شتت الأكراد ليضعفهم هم من صنعوا معاهدة سيكس بيكو
لإضعاف أحفاد صلاح الدين ليكونوا بؤرة نزاعات داخل الدول التى قسموا عليها ومن
المعروف أن النزاع بين المسلمين قد نهى الله عنه حيث قال سبحانه وتعالى ولا
تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم, أى هيبتكم وقوتكم وشجاعتكم, وكما شتت معاهدة سيكس
بيكو الأكراد فى أربع دول إسلامية تشكل خطوره على دول الناتو ولنفس السبب زرعوا
الصهاينة فى فلسطين كجسم قوى وغريب ومعادى لأهل المنطقة العربية ويفصل الجسر البرى
آسيا عن أفريقيا فيها, وبدلا أن يحافظ الأكراد على سمعتهم الطيبة فى الجهاد من أجل
الحق وأن يكونوا عنصرا فعالا لتجميع الأمة نراهم أصبحوا مصدر نزاع وقلاقل وعقبة فى
توحيد الأمة,ولا تنسوا قول الله تعالى "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا
تفرقوا", واعملوا بتوصية الرسول " وكونوا عباد الله إخوانا"
واعلموا أن قوتكم وكرامتكم فى وحدة الأمة, تصريح الرئيس الأمريكى أوباما بأن
المصالحة بين حماس وفتح يعوق عملية السلام!!!, ارجو أن يعقل كل العرب والمسلمين
ماذا يحمل وراءه هذا التصريح,أرجو أن يكون رسالة للثوار العرب وحافزللأمة للإعتصام
بحبل الله وحافز لنا للكف عن النزاع, والإلتزام بمنهح الله, ووقتها تعود فلسطين للفلسطينيين
ويعود اللاجئين المشرديين منذ إغتصاب فلسطين بدعم من الظلم الدولى وتهاون من العرب
والمسلمين, إنحياز أمريكا للمغتصب الصهيونى ضد صاحب الحق الفلسطيينى المشرد داخل
وخارج فلسطين,ذلك يهددبإنهيار أمريكا الممكن تفادييه بأن توقف مساندتها للظالم
الصهيونى فى فلسطين وتحارب العنصرية الصهيونية فى فلسطين كما حاربت العنصرية فى
دولة جنوب أفريقيا وتعود فلسطين دولة تعيش فيها الأديان فى سلام,الهجوم على
السفارة الإسرائيلية فى القاهرة مؤشر إنتهاء صلاحية إسرائيل وأنها إستنزفت جميع
فرص السلام وعلى الغرب وأمريكا الكف عن مساندتها لإنقاذ مصالحهم فى العالم العربى
والإسلامى.
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their homes
and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.
Mohamed EnayetAllah





No comments: