Sunday, November 13, 2011

تملكت الثوار الكراهية وروح الإنتقام وهذا أكبر معطل لتحقيق الأهداف النبيلة, بل ومسرع لتحقيق أهداف إسرائيل وأعوانها,ولا يوجد فرق بين الناتو وإسرائيل,الإ




أدرك المشاعر النبيلةالإنسانية للثوار
العرب فى كل مكان كما أدرك ما يتهددهم من مخاطر داخل بلادهم وخارج بلادهم, الإرادة
والزمن كفيلين للقضاء على هذه المخاطر,أما الخطر الحقيقى على هذه الثورات يكمن
داخل الثوار أنفسهم أولها فقدان الثقه فى الآخرين بلا قواعد تضبطه وفى هذا هم ممن
يطلق عليهم ظالمى أنفسهم, وثانيها تملكت الثوار الكراهية وروح الإنتقام وهذا أكبر
معطل لتحقيق الأهداف النبيلة, بل ومسرع لتحقيق أهداف إسرائيل وأعوانها,ولا يوجد
فرق بين الناتو وإسرائيل,الإنجاز الذى تم حتى الآن فى مصر إيجابى وعجلة التطور إلى
الأفضل لن تقف بشرط الوصول لإنتخابات نزيهة بمشاركة ورعاية شعبية أمينة وواعية,
وهذا هو التطور الآمن الطبيعى, والمتابع للأحداث يلاحظ أن أشرار الداخل والخارج
يضعون العراقيل لمنع الوصول لإنتخابات نزيهة,مستخدمين أساليب الحرب النفسية من
ترويج إشاعات وتلويث زمم وتشويه شرفاء, العلاج يكمن فى التمسك بمنهج الله كل حسب
ملته وسنصل إلى بر الأمان بإذن الله ,العالم الإسلامى مستهدف منذ تقسيمه والقضاء
على أى قوة تبزغ فيه كما تم القضاء على العراق وتقسيمه والآن إضعاف سوريا للهجوم
على إيران,يا عقلاء العالم العربى عليكم البلاغ وعلى الله الحساب, بالله عليكم ألا
تبصروا ماذا يجرى لأكراد تركيا من عضو فى حلف الناتو من أعمال لا تمت للإسلام بصلة
تبعد تركيا عن محيطها الإسلامى العربى الطبيعى, وهذا مدبر وكيف لا تستوعبه تركيا!!,أرجو
أن تتنبه تركيا وأكرادها ويحكموا منهج الله بحضور علماء الدين من هيئة علماء
المسلمين ويهمنا جميقا الحفاظ على تركيا كقوة وتاريخ إسلامى, وللمخدوعين أو عير
المخدوعين الذين يطلبون حظر جوى على سوريا! أقول لهم حكموا منهج الله وأقول
للحكومة السورية وللرئيس بشار الأسد لا ترتكب ما إقترفه القذافى ولا نرجوا لك
مصيره ", الأمة تحمل للرئيس بشار ولأمير قطر ولدول الخليج ولإيران ولتركيا
ولشرفاء العالم أنهم كانوا على النقيض
من الموقف المخزى للرئيس مبارك أثناء العدوان على غزة ولبنان فالرئيس بشار له
مواقف مشرفة ضد العدوان الصهيونى على فلسطين, ونصيحة مخلصة لشعب وحكومة ورئيس
سوريا "أوقفوا إطلاق النار فى كل سوريا وسارعوا بالإصلاحات واجعلوا صناديق
الإنتخابات هى الحكم",إحداث فوضى فى سوريا تمهيد لضرب إيران لتتربع إسرائيل
وأعوانها على العالم العربى والإسلامى
وربما تقطيع الأوطان العربية لسيكس بيكو
جديدة لسهولة السيطرة عليها, واعلموا أن أحلام بنى صهيون وأعوانه ستتحطم بفهم ووعى
عقلاء العرب والمسلمين, وعقلاء الأكراد السنة أحفاد صلاح الدين الذين شغلتهم الإنفصالية عن أمتهم
الإسلامية,وليعلموا أن الذى شتت الأكراد ليضعفهم هم من صنعوا معاهدة سيكس بيكو
لإضعاف أحفاد صلاح الدين ليكونوا بؤرة نزاعات داخل الدول التى قسموا عليها ومن
المعروف أن النزاع بين المسلمين قد نهى الله عنه حيث قال سبحانه وتعالى ولا
تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم, أى هيبتكم وقوتكم وشجاعتكم, وكما شتت معاهدة سيكس
بيكو الأكراد فى أربع دول إسلامية تشكل خطوره على دول الناتو ولنفس السبب زرعوا
الصهاينة فى فلسطين كجسم قوى وغريب ومعادى لأهل المنطقة العربية ويفصل الجسر البرى
آسيا عن أفريقيا فيها, وبدلا أن يحافظ الأكراد على سمعتهم الطيبة فى الجهاد من أجل
الحق وأن يكونوا عنصرا فعالا لتجميع الأمة نراهم أصبحوا مصدر نزاع وقلاقل وعقبة فى
توحيد الأمة,ولا تنسوا قول الله تعالى "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا
تفرقوا", واعملوا بتوصية الرسول " وكونوا عباد الله إخوانا"
واعلموا أن قوتكم وكرامتكم فى وحدة الأمة, تصريح الرئيس الأمريكى أوباما بأن المصالحة
بين حماس وفتح يعوق عملية السلام!!!, ارجو أن يعقل كل العرب والمسلمين ماذا يحمل
وراءه هذا التصريح,أرجو أن يكون رسالة للثوار العرب وحافزللأمة للإعتصام بحبل الله
وحافز لنا للكف عن النزاع, والإلتزام بمنهح الله, ووقتها تعود فلسطين للفلسطينيين
ويعود اللاجئين المشرديين منذ إغتصاب فلسطين بدعم من الظلم الدولى وتهاون من العرب
والمسلمين, إنحياز أمريكا للمغتصب الصهيونى ضد صاحب الحق الفلسطيينى المشرد داخل
وخارج فلسطين,ذلك يهددبإنهيار أمريكا الممكن تفادييه بأن توقف مساندتها للظالم
الصهيونى فى فلسطين وتحارب العنصرية الصهيونية فى فلسطين كما حاربت العنصرية فى
دولة جنوب أفريقيا وتعود فلسطين دولة تعيش فيها الأديان فى سلام,الهجوم على
السفارة الإسرائيلية فى القاهرة مؤشر إنتهاء صلاحية إسرائيل وأنها إستنزفت جميع
فرص السلام وعلى الغرب وأمريكا الكف عن مساندتها لإنقاذ مصالحهم فى العالم العربى
والإسلامى.
قرأ الجميع واستمعوا في نشرات الأخبار خلال الأيام
الماضية إلى طلب الحكومة التركية الإذن من البرلمان لشن غارات عبر الحدود العراقية
ضد المتمردين الأكراد في إقليم كردستان العراق، ثم تمت موافقة البرلمان الأربعاء
17 /10 /2007م بأغلبية ساحقة، واندهش الجميع بسببب عدم معرفتهم بحقيقة الأكراد، ولا
أسباب الخلاف؛ فوسائل الإعلام تصور الأكراد على أنهم إرهابيون متمردون على تركيا،
ولكننا نكتشف أن الأكراد يعيشون في عدة دول أخرى أيضًا، كما أنهم يتهمون تلك الدول
-في نفس الوقت- بانتهاك حرياتهم واستقلالهم، فما حقيقة الأمر؟! ونسمع -كذلك- من
يتهم الأكراد بمحاولة الاعتماد على أمريكا من أجل الانفصال عن العراق وتركيا؛ فما
الصواب في كل ما نسمعه؟! هذا ما يأتي هذا المقال ليبينه من خلال توضيح أصول
الأكراد، وبلادهم، ومذهبهم، وقضاياهم التي يسعون لحلِّها، ومطالبهم التي يحرصون
عليها، وأماكنهم التي يعيشون فيها، وموقعهم في عالم السياسة اليوم. بإيجاز هذه هي
قصة الأكراد.

برز الأكراد في التاريخ الإسلامي من خلال دولة كبرى
كانوا هم مؤسسيها، وقامت هذه الدولة بجهود كبيرة في توحيد مصر والشام بينما كانت الخلافة العباسية في حالة ضعفٍ شديد، وتصدت هذه الدولة للصليبيين في مصر والشام،
وتمكنت من الانتصار عليهم في معارك عظيمة في (حطين) و(المنصورة)، واستمرت الدولة
ما يقرب من مائة عام من 569هـ إلى 661هـ .هذه الدولة هي الدولة الأيوبية التي أسسها القائد المسلم الكردي الفذُّ صلاح الدين الأيوبي
-والذي ربما لا يعلم الكثيرون أنه كان كرديًّا- وقد نشأ هذا البطل في تكريت
بالعراق، وجاء مصر مع عمه أسد الدين شيركوه، وتمكن من إسقاط الدولة العبيدية الإسماعيلية وإقامة دولة سنية، ثم تمكن من توحيد مصر والشام في
دولةٍ قوية انتصرت على الصليبيين، وتولت أسرته الكردية الحكم من بعده حتى نهاية
الدولة، وقيام دولة المماليك.

ومن أهم العلماء الأكراد في التاريخ الإسلامي، والذين
لهم أثر كبير الإمام أحمد بن تيمية، والشيخ بديع الزمان النورسي.

يتفق أغلب الباحثين على انتماء الأكراد إلى المجموعة
الهندوأوروبية، وأنهم أحفاد قبائل الميديين التي هاجرت في مطلع الألف الثانية قبل
الميلاد واستطاعت أن تنشر نفوذها بين السكان الأقدمين وربما استطاعت إذابتهم
لتتشكل تركيبة سكانية جديدة عرفت فيما بعد بالأكراد. وتنتمي اللغة الكردية إلى
مجموعة اللغات الإيرانية التي تمثل فرعًا من أسرة اللغات الهندوأوربية وهي التي
تضم اللغات الكردية والفارسية والأفغانية والطاجيكية، وقد مال أكراد العراق وإيران
إلى اللغة العربية؛ فهجروا الأبجدية الخاصة بهم، وبدأوا يستخدمون الأبجدية العربية
في كتابة لغتهم، بينما ظل أكراد تركيا وسوريا يستعملون الأبجدية اللاتينية، وأما
أكراد الاتحاد السوفيتي فكانوا يستعملون الأبجدية الروسية.

ولم تشكِّل كردستان (الموطن الأساسي للأكراد) بلدًا
مستقلاً ذا حدود سياسية معينة في يوم من الأيام، على الرغم من أنه يسكنها شعب
متجانس عرقًا. وظهرت كلمة "كردستان" كمصطلح جغرافي أول مرة في القرن
الـ12 الميلادي في عهد السلاجقة، عندما
فصل السلطان السلجوقي سنجار القسم الغربي من إقليم الجبال وجعله ولاية تحت حكم
قريبه سليمان شاه، وأطلق عليه كردستان. وكانت هذه الولاية تشتمل على الأراضي
الممتدة بين أذربيجان ولورستان (مناطق سنا، دينور، همدان، كرمنشاه.. إلخ) إضافة
إلى المناطق الواقعة غرب جبال زاجروس، مثل شهرزور وكوي سنجق. وكلمة كردستان لا
يُعتَرف بها قانونيًّا أو دوليًّا، وهي لا تُستَعمل في الخرائط والأطالس
الجغرافية. كما أنها لا تُستَعمل رسميًّا إلا في إيران.

وتتوزع كردستان بصورة رئيسية في ثلاث دول هي العراق
وإيران وتركيا مع قسم صغير يقع في سوريا، فيما يوجد عدد من الأكراد في بعض الدول
التي نشأت على أنقاض الاتحاد السوفياتي السابق. وتشكل كردستان في مجموعها ما يقارب
مساحة العراق الحديث. وتضم كردستان الكبرى إداريًّا 46 إمارة مستقلة أهم مدنها:
ديار بكر، وديندر، وشاريزور، ولور، وأرديال.

ويشغل الأكراد 19 ولاية من الولايات التركية البالغ
عددها 90، تقع في شرقي تركيا وجنوبيها الشرقي، ويعيش الأكراد بشكل متفرق في دول
أخرى أهمها أرمينيا وكذلك في أذربيجان وباكستان وبلوشستان وأفغانستان.

وتختلف التقديرات بشأن عدد الأكراد بين 27 إلى 40
مليونًا، موزعين بنسبة 46% في تركيا، و31% في إيران، و18% في العراق، و5% في
أرمينيا وسوريا.

وأغلب أقاليم كردستان غنية بالثروة المعدنية والمناجم
خاصةً مناطق ديار بكر وماردين، ورغم وجود هذه المناجم والمعادن فلا تزال الصناعة
في كردستان متأخرة؛ حيث تنعدم الصناعات الثقيلة، ولا يوجد أثر للصناعات العملاقة؛
وذلك بسبب الظروف السياسية، اما الصناعات اليدوية والخفيفة فهي منتشرة بكثرة لا
سيما صناعة السجاد المنتشرة في جميع البيوت الكردستانية.

يعتنق الأكراد الإسلام بأغلبية ساحقة، وذلك على
المذهب السني الشافعي، وهناك عدد قليل للغاية من الشيعة يعيشون في جنوب كردستان،
والنصرانية شبه معدومة بينهم، فالنصارى في كردستان هم من السريان الذين كانوا
يسمون بالأثوريين والآن يسمون أنفسهم أشوريين، وهم يعيشون في النصف الشمالي من
كردستان العراق، وكذلك الكلدان وهم أقل من الأشوريين ويعيشون في مدينة السليمانية.
كما توجد بعض الملل والعقائد المارقة من الإسلام كالكاكائيَّة وطائفة أهل الحق
وأغلبهم يعيشون في الجزء الجنوبي من كردستان العراق وإيران، ولكن بأعداد نادرة.

كان الأكراد يعيشون في كنف الإمبراطورية الفارسية
كرعايا؛ ومن هنا بدأت علاقتهم بالإسلام أثناء الفتوحات الإسلامية في فارس في عهد
الفاروق عمر رضي الله عنه.

في هذا الوقت توالت الانتصارات الإسلامية على القوات
الفارسية في معارك القادسية وجلولاء ونهاوند (فتح الفتوح). وكان من نتائجها أن حدث
احتكاك بين المسلمين الفاتحين وبين الأكراد.

وقد فُتِحَت غالبية المناطق الكردية من مدن وقرى
وقلاع في أقاليم الجبال الغربية ومناطق الجزيرة الفراتية وأرمينيا وأذربيجان
صُلحًا، ماعدا مناطق قليلة فُتِحَت عنوة؛ إذ لاقى المسلمون فيها مقاومةً عنيفةً.

وبحلول عام 21هـ دخلت غالبية المناطق الكردية في
الإسلام، ودخل الأكراد في دين الله أفواجًا. وقد دخل غالبية الأكراد في الإسلام
طوعًا، وكان لهم إسهام بارز في الفتوحات.

ظلَّ الأكراد يتمثلون روح الإسلام، كما أنهم أصبحوا
جنودًا للخلافة الإسلامية في شتى عصورها، ولم تؤثر فيهم الاحتكاكات العقائدية
والحزبية والمذهبية التي طغت على العديد من القوميات التي تؤلِّف المجتمع الإسلامي
آنذاك، بل أصبحوا سندًا ومُدافعًا أمينًا عن الثغور الإسلامية في وجه الروس
والبيزنطينيين وحلفائهم من الأرمن والكرج (الجورجيين)،
أما دورهم في مقاومة الصليبيين والباطنيين تحت قيادة الناصر صلاح الدين الأيوبي
فأشهر من أن يُعرَف.

وفي العصور العباسية كان لهم دور مشهود في الدفاع عن
حياض الخلافة، وحتى عندما شكَّلوا إمارات خاصة بهم كغيرهم من الأمم أيام تدهور
الخلافة العباسية في العصر البويهي (334-447 هـ) فإنهم بقوا على إخلاصهم لرمز
الإسلام آنذاك (الخلافة العباسية)، ولم يحاولوا القيام بحركات التمرد والانفصال أو
احتلال بغداد مثل أمم أخرى كالفُرس والبويهيين، وكان في استطاعتهم فعل ذلك لو
أرادوا، ولكنه الإخلاص للإسلام وللخلافة العباسية لا غير.

روابط ذات صلة:
- الأكراد .. معاناة طويلة وأمل منشود
- قصة الأكراد 1-6 بقلم د. راغب السرجاني
- قصة الأكراد 2-6 بقلم د. راغب السرجاني
- قصة الأكراد 3-6 بقلم د. راغب السرجاني
- قصة الأكراد 4-6 بقلم د. راغب السرجاني
- قصة الأكراد 5-6 بقلم د. راغب السرجاني
- رؤيتنا حول قصة الأكراد 6-6 بقلم د.
راغب السرجاني







International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.
Mohamed EnayetAllah


No comments: