Saturday, November 19, 2011

لم نتعلم من سوار الذهب فى السودان ولم نتعلم من تاتشر وديجول حينما تعففا عن حكم بلاديهما لأن فارق نسب نجاحهما عن من يليهما فى إنجلترا وفرنسا غير كافية





,, ,القوات المسلحة فى كل بلاد العالم
لها خصوصية فى الإنفاق وتمثل الكيان الموكول إليه حماية البلاد, لذا يجب تكليف
لجان الدفاع فى مجلسى الشعب والشورى بتقديم دراسة فى هذا الموضوع للمجلسين فور
تشكيل المجلسين الجديدين نتيجة إنتخابات نزيهة معبرة عن الشعب,الإنتخابات يجب أن
يكون لها الأولوية بالإهتمام ويجب عدم تشتيت الجهود وخلق نزاعات قد تؤدى إلى
الإطاحة بكل النوايا الحسنة والتمهيد لسيطرة الفوضى والبلطجة وحرمان الشعب من لقمة
العيش وربما يصل الإمر بإعلان إفلاىس مصر, كما طالبت بذلك إحدى الدول العربية من
قبل فى عصر عبد الناصر والذى ذكرنى به موقف أوروبا لإنقاذ اليونان من الإفلاس
"ليس منا من لا يهتم بأمور أمته" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم, علمنا
رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم "أن لنا الحكم على ظاهر الأمور وأننا
شهداء الله فى أرضه" هذه التعاليم العظيمة الغرض منها قتل الفتن والقضاء على
الإشاعات,المخطط الإجرامى الآن يتلخص فى تثبيت
الكيان الصهيونى والقضاء على قضية فلسطين, قضية الإنسانية كلها, والتقليل من شأن
كل من يقف يساندها, وظاهر الأمور أن الرئيس بشار الأسد يعاقب الآن لمواقفه ضد
الإحتلال الصهيونى, وأشير على الرئيس بشار الإعلان عن إجراء إنتخابات رئاسية فى
سوريا لا يكون مرشحا فيها, تحت إشراف جمعيات حقوق الإنسان المعترف بنزاهتها حتى
يكون لدينا سوار ألماظ, ولو أنه لم نتعلم من سوار الذهب فى السودان ولم نتعلم من
تاتشر وديجول حينما تعففا عن حكم بلاديهما لأن فارق نسب نجاحهما عن من يليهما
فى إنجلترا وفرنسا غير كافية لتولى الحكم ,أدرك المشاعر النبيلةالإنسانية للثوار العرب
فى كل مكان كما أدرك ما يتهددهم من مخاطر داخل بلادهم وخارج بلادهم, الإرادة
والزمن كفيلين للقضاء على هذه المخاطر,أما الخطر الحقيقى على هذه الثورات يكمن
داخل الثوار أنفسهم أولها فقدان الثقه فى الآخرين بلا قواعد تضبطه وفى هذا هم ممن
يطلق عليهم ظالمى أنفسهم, وثانيها تملكت الثوار الكراهية وروح الإنتقام وهذا أكبر
معطل لتحقيق الأهداف النبيلة, بل ومسرع لتحقيق أهداف إسرائيل وأعوانها,ولا يوجد
فرق بين الناتو وإسرائيل,الإنجاز الذى تم حتى الآن فى مصر إيجابى وعجلة التطور إلى
الأفضل لن تقف بشرط الوصول لإنتخابات نزيهة بمشاركة ورعاية شعبية أمينة وواعية,
وهذا هو التطور الآمن الطبيعى, والمتابع للأحداث يلاحظ أن أشرار الداخل والخارج
يضعون العراقيل لمنع الوصول لإنتخابات نزيهة,مستخدمين أساليب الحرب النفسية من
ترويج إشاعات وتلويث زمم وتشويه شرفاء, العلاج يكمن فى التمسك بمنهج الله كل حسب
ملته وسنصل إلى بر الأمان بإذن الله
,,العالم الإسلامى مستهدف منذ تقسيمه
والقضاء على أى قوة تبزغ فيه كما تم القضاء على العراق وتقسيمه والآن إضعاف سوريا
للهجوم على إيران,,يا عقلاء العالم العربى عليكم البلاغ وعلى الله الحساب, بالله
عليكم ألا تبصروا ماذا يجرى لأكراد تركيا من عضو فى حلف الناتو من أعمال لا تمت
للإسلام بصلة تبعد تركيا عن محيطها الإسلامى العربى الطبيعى, وهذا مدبر وكيف لا
تستوعبه تركيا!!,أرجو أن تتنبه تركيا وأكرادها ويحكموا منهج الله بحضور علماء
الدين من هيئة علماء المسلمين ويهمنا جميقا الحفاظ على تركيا كقوة وتاريخ إسلامى,
وللمخدوعين أو عير المخدوعين الذين يطلبون حظر جوى على سوريا! أقول لهم حكموا منهج
الله وأقول للحكومة السورية وللرئيس بشار الأسد لا ترتكب ما إقترفه القذافى ولا
نرجوا لك مصيره ", الأمة تحمل للرئيس بشار ولأمير قطر ولدول الخليج ولإيران
ولتركيا ولشرفاء العالم أنهم كانوا على النقيض
من
الموقف المخزى للرئيس مبارك أثناء العدوان
على غزة ولبنان فالرئيس بشار له مواقف مشرفة ضد العدوان الصهيونى على فلسطين,
ونصيحة مخلصة لشعب وحكومة ورئيس سوريا "أوقفوا إطلاق النار فى كل سوريا وسارعوا
بالإصلاحات واجعلوا صناديق الإنتخابات هى الحكم",إحداث فوضى فى سوريا تمهيد
لضرب إيران لتتربع إسرائيل وأعوانها على العالم العربى والإسلامى وربما تقطيع الأوطان العربية لسيكس بيكو جديدة لسهولة
السيطرة عليها, واعلموا أن أحلام بنى صهيون وأعوانه ستتحطم بفهم ووعى عقلاء العرب
والمسلمين, وعقلاء الأكراد السنة أحفاد صلاح الدين الذين شغلتهم الإنفصالية عن أمتهم الإسلامية,وليعلموا
أن الذى شتت الأكراد ليضعفهم هم من صنعوا معاهدة سيكس بيكو لإضعاف أحفاد صلاح
الدين ليكونوا بؤرة نزاعات داخل الدول التى قسموا عليها ومن المعروف أن النزاع بين
المسلمين قد نهى الله عنه حيث قال سبحانه وتعالى ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم,
أى هيبتكم وقوتكم وشجاعتكم, وكما شتت معاهدة سيكس بيكو الأكراد فى أربع دول
إسلامية تشكل خطوره على دول الناتو ولنفس السبب زرعوا الصهاينة فى فلسطين كجسم قوى
وغريب ومعادى لأهل المنطقة العربية ويفصل الجسر البرى آسيا عن أفريقيا فيها, وبدلا
أن يحافظ الأكراد على سمعتهم الطيبة فى الجهاد من أجل الحق وأن يكونوا عنصرا فعالا
لتجميع الأمة نراهم أصبحوا مصدر نزاع وقلاقل وعقبة فى توحيد الأمة,ولا تنسوا قول
الله تعالى "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا", واعملوا بتوصية
الرسول " وكونوا عباد الله إخوانا" واعلموا أن قوتكم وكرامتكم فى وحدة
الأمة, تصريح الرئيس الأمريكى أوباما بأن المصالحة بين حماس وفتح يعوق عملية
السلام!!!, ارجو أن يعقل كل العرب والمسلمين ماذا يحمل وراءه هذا التصريح,أرجو أن
يكون رسالة للثوار العرب وحافزللأمة للإعتصام بحبل الله وحافز لنا للكف عن النزاع,
والإلتزام بمنهح الله, ووقتها تعود فلسطين للفلسطينيين ويعود اللاجئين المشرديين
منذ إغتصاب فلسطين بدعم من الظلم الدولى وتهاون من العرب والمسلمين, إنحياز أمريكا
للمغتصب الصهيونى ضد صاحب الحق الفلسطيينى المشرد داخل وخارج فلسطين,ذلك
يهددبإنهيار أمريكا الممكن تفادييه بأن توقف مساندتها للظالم الصهيونى فى فلسطين
وتحارب العنصرية الصهيونية فى فلسطين كما حاربت العنصرية فى دولة جنوب أفريقيا
وتعود فلسطين دولة تعيش فيها الأديان فى سلام,الهجوم على السفارة الإسرائيلية فى
القاهرة مؤشر إنتهاء صلاحية إسرائيل وأنها إستنزفت جميع فرص السلام وعلى الغرب
وأمريكا الكف عن مساندتها لإنقاذ مصالحهم فى العالم العربى والإسلامى, المطالبه بكل فلسطين حق شرعى أما المطالبه بدولة فى حدود 67فهو
يبدو ضحك على الذقون, فهو إعتراف ورضى بسرقة فلسطين, وتمثيلية عدم موافقة إسرائيل
والضعط على أمريكا بإستخدام الفيتو لا يهضمها متابع للأحداث إسرائيل
و معاهدة الدفاع المشترك مع أمريكا ومع سيطرة أمريكا على حلف الناتو ومع إن
أمريكا, تملك أقوى إقتصاد فى العالم الذى بدأ يهتز تحت ضربات عدل المصالح الذى
سيطيح بها كما أطاح بكل الإمراطوريات السابقة,وقد يدمرهم دعمهم للظالم الصهيونى ضد
المظلوم المسلوب حقه الفلسطينى, وأحذرهم من عدل الله المطلق الذى قد يطيح بعدل المصالح مع ضياع المصالح,
وهذا قانون الله فى الأرض, كما إنهار الإتحاد السوفيتى, وأحذر أوروبا وأمريكا من
دعمهم للظالم ضد المظلوم, قد يؤدى إلى إنهيار أوربا وأمريكا, لأن الله لا يرضى عن
ظلم, فالله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل كل ذلك يجعل إسرائيل تتوهم أنها أقوى قوة
فى المنطقة, بالحسابات الدنيويه ولكن بحسابات الله سبحانه وتعالى, النصر على عدو
بهذا الحجم, النصر عليه يجب علينا أن ننصر منهج الله, فى إقامة العدل المطلق الغير
مرتبط بمصالح, وفى حسن الخلق والحوار والجدال والمعاملات, وأن نؤدى ما فرضه الله
علينا,وإذا إختلفنا حكمنا منهج الله بيننا, وأن نعتصم بحبل الله جميعا ولا نتفرف,
ولا نتنازع فنفشل وتذهب ريحنا, أى هيبتنا وقوتنا وشجاعتنا لأننا نستنزفها فيما
بيننا, وأن نعد ما إستطعنا من قوة, بناء على القوة التى أمامنا, نحتاج توحيد الأمة
الإسلاميه ونحتاج على الأقل عشرون سنة إعداد كوادر بحثيه للحاق بالعصر وعشرون سنة
أخرى للتطبيق وإعداد مإستطعنا من قوة, وتجهيزات لصد ا لضربات الإستباقيه التى
يشنها العدو. وممكن لكسب مكسب سياسى فى وقت التجهيز, هو أن نطالب الأمم المنحدة
بكل فلسطين لتعود دوله واحده تعيش فيها كل الأديان فى سلام كما كانت من قبل وليس
بدولة فى حدود67, وكما تم علاج العنصريه فى دولة جنوب أفريقيا للتشابه حيث
القضيتين نتيجة إستعمار إستيطانى عنصرى, وعند إستكمال قوتنا ستتراجع إسرائيل ومن
وراء إسرائيل, هذه أفكار قابله للتنفيذ تحتاج فريق تخطيط من جميع التخصصات
المعنيه. وهذا موضوع يجب التعامل معه على محمل الجد وليس على محمل الهزل أوتقليل
شأن الآخريين حتى وإن كنا مختلفين معهم. والله الموفق
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.
Mohamed EnayetAllah

كل عام وأنتم جميعا بخير ونسأل الله أن يعم السلام والعدل و الرحمه العالم
أجمع وهذه رسالة الإسلام


No comments: