Wednesday, November 30, 2011

الغالبية العظمى للشعب بإقبالها العبقرى على الإنتخابات الذى يعتبر رغبة فى الإستقرار وكذلك إستفتاء بالموافقة على إستمرار المجلس العسكرى فى إدارة المرحل




,

,

السبعون
الف شاب وشابة الذين كانوا طليعة الثورة دعمهم الشعب والجيش يجب أن يكرم الشعب طليعة الثورة ويكرم الشهداء وأسرهم, ويجب
إجراء حوار مع الجزء الصغير المندفع والمتشكك من شباب الثورة, ولو أنى متأكد بأن
المخاوف ستتبدد بعد إنتهاء الإنتخابات و تسليم السلطة لنظام حكم يعبر عن طموحات
الشعب,المشهد المصرى اليوم , يدل على أن الغالبية العظمى للشعب بإقبالها العبقرى على الإنتخابات الذى يعتبر رغبة
فى الإستقرار وكذلك إستفتاء بالموافقة على إستمرار المجلس العسكرى فى إدارة المرحلة
الإنتقالية, إختفاء البلطجية فى الإنتخابات هل هو ضمن عبقرية الشعب المصرى فى مواجهة
الخطر, أما القلة المخدوعة وفيها من يصطاد فى المياه العكرة, هذه القلة ستختفى تماما
كميكروب يأكل نفسه بالقضاء علي نفسها من داخلها ,بعد الفتنة التى هزمت الشعب المصرى بمكوناته من
جيش وشرطة بأقسى من هزيمة67و المشهد العبقرى للشعب المصرى فى الإقبال المنقطع النظير
على الإنتخابات الذى رفع الغمة التى
أصاباتنا جميعا و نرجو من الله سبحانه وتعالى أن تستكمل بقية المراحل بنفس الكفاءة
العالية وروح الإقبال العظيمة, وإن شاء الله تأتى هذه الإنتخابات الرائعة بنظام
حكم يحقق مطالب وطموحات شعب مصر والعرب والمسلمين,ونعم المولى ونعم النصير, والله
فعال لما يريد ,"والفتنة أشد من القتل" "واتقو فتنة لا تصيبن الذين
ظلموا منكم خاصة" "يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله عليم
بالظالمين" "فإذا مس الإنسان ضر دعانا ثم إذا خولناه نعمة منا قال إنما
أوتيته,على علم بل هى فتنة ولكن إكثرهم لا يعلمون" "إن الذين فتنوا
المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق" صدق الله
العظيم,العالم العربى يعيش محنة الفتن حيث المنتصر فيها مهزوم, الثائر الحق عليه
أن يهدأ ليبدأ فورا فى البناء ليظهر الفارق بين ما ثار عليه وما يبغيه من بناء
مشيدا على منهج الله من إيمان بالله يأتى بعدالة وحرية وعمل دائب متواصل وثقة
بالنفس ونكافل إجتماعى مشيدا على العلم والمعرفة, ولتكن البداية محو الأمية وزيادة
الإنتاج كل فى مجاله,قيام الثورات العربيةكان العامل المساعد المشترك فيها الطغيان
والظلم الواقع على الشعوب من الحكام الطغاة وجهل معاونيهم وشعوبهم بمنهج الله
وللأسف تم خضوع بعض الثوار وبعض المسؤلين للفتن لإستغلال الثورات بدرجات مختلفه
لصالح الكيان الصهيونى ومن يسانده من الأروبيين والأمريكان,لكى تأتى بنظم حكم نكون
إستمرارا للنظم السابقة وكذلك تثبيت الكيان الصهيونى والقضاء على القضية
الفلسطينية. القوات المسلحة فى كل بلاد العالم لها خصوصية فى الإنفاق وتمثل الكيان
الموكول إليه حماية البلاد, لذا يجب تكليف لجان الدفاع فى مجلسى الشعب والشورى
بتقديم دراسة فى هذا الموضوع للمجلسين فور تشكيل المجلسين الجديدين نتيجة إنتخابات
نزيهة معبرة عن الشعب, ,الإنتخابات يجب أن يكون لها الأولوية بالإهتمام ويجب عدم
تشتيت الجهود وخلق نزاعات قد تؤدى إلى الإطاحة بكل النوايا الحسنة والتمهيد لسيطرة
الفوضى والبلطجة وحرمان الشعب من لقمة العيش وربما يصل الإمر بإعلان إفلاىس مصر,
كما طالبت بذلك إحدى الدول العربية من قبل فى عصر عبد الناصر والذى ذكرنى به موقف
أوروبا لإنقاذ اليونان من الإفلاس "ليس منا من لا يهتم بأمور أمته" صدق
رسول الله صلى الله عليه وسلم,علمنا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم "أن
لنا الحكم على ظاهر الأمور وأننا شهداء الله فى أرضه" هذه التعاليم العظيمة
الغرض منها قتل الفتن والقضاء على الإشاعات,المخطط الإجرامى الآن يتلخص فى تثبيت
الكيان الصهيونى والقضاء على قضية فلسطين, قضية الإنسانية كلها, والتقليل من شأن
كل من يقف يساندها,,شعب مصر بشرطته وجيشه يعرض بيع كرامة مصر للكيان الصهيونى
وأعوانه فى مزايدة ثمنا لحكم مصر كما أرسى قواعده الرئيس مبارك, كتب المرحوم
الدكتور مصطفى محمود كتاب الشيطان يحكم فى رؤيته على الحرب الأهلية اللبنانية,وما
يحدث فى مصر الآن يجعلنى أكاد أجزم أن الشيطان بدأ يتمكن(إلا عباد الله الصالحين)
من ممن هم الشعب المصرى فى شرطته وجيشه و من يمثلونه فى إدارة الفترة
الإنتقالية,العلاج الفورى إذا كنا صادقى النية تقديم موعد الإنتخابات الرئاسية
والرئيس المنتخب يتولى إدارة بقية الإنتخابات"عملا بقول رسول الله صلى الله
عليه وسلم إن كنتم ثلاثه فأمروا أحدكم" ويتم إصدار القوانين اللازمة للخروج
من الأزمة بأقل الخسائر أوبدون خسائر إن شاء الله. أعداء الخارج للتغير وللثورات
العربية مكشوفون ومعروفون وهم الكيان الصهيونى فى فلسطين وكل من يدعموه وأخطر الأعداء
للتغير والثورات هم أعداء الداخل منهم البلطجية وليس هم من العوام فقط وأخطرهم
البلطجى المتعلم الذى يستثمر علمه فى خداع مواطنيه ومنهم من يتخذ الدين وسيلة
لخداع عباد الله وهو لن ينجو من عقاب الله,وللأسف تواجدت بعض البلاد العربيه
والإسلاميه تساند المشروع الصهيونى فى الخفاء تحت ضغوط المصالح الدنيوية الزائلة
إلى أن وصلنا لصهينة نظام مبارك المفضوح فى موقفه المخزى من العدوان على غزة
ولبنان والذى كشف معه صهينة دول عربية أخرى أرجو أن تكون مواقف تكتيكية تحفزا لعمل
إيجابى ضد العدو الصهيونى والمساعدة لعودة الحقوق لأصحابها الفلسطينين,أعداء
الداخل نسبتهم لا تزيد عن 8% وكلهم ممولون ومدعمون من أعداء الخارج, ولا ملجأ
أمامنا للخروج منتصرين من هذا الإبتلاء إلا الإحتكام لمنهج الله سبحانه
وتعالى,وإلا تسقط الثورات فى براثن الصهيونية التى تحتاج جهاد وكفاح عشرات السنين
لرفع آثارها وسيسود الحق والعدل بإذن الله"وقل جاء الحق وزهق الباطل إن
الباطل كان زهوقا",المركز القومى للبحوث الإجتماعية والجنائية عليه مسؤلية
كبرى فى وصع الخطط والبرامج بالتعاون مع رجال الدين لعلاج الأمراض الإجتماعية
الخاصة بالسلوكيات وأخطرها البلطجة التى أساسها الأنانيه وتلبية الغرائز دون
الإكتراث بالغير بل والإعتداء على أرواحهم وأموالهم وأعراضهم وشعارهم "عمار
يا غرائزى خراب يادنيا"



General Assembly Resolution 194 (December 1948) “Resolves
that the refugees wishing to return to their homes and live at peace with their
neighbors should be permitted to do at the earliest practicable date, and that
compensation should be paid for the property of those choosing not to return
and for the loss or damage to property…”
This resolutions has been reaffirmed one hundered and ten times by the
UN. The Fourth UN Geneva Conventions
(1949) Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless
of their motive” and calls for evacuated persons to be “transferred back to their homes as soon as
hostilities in the area in question have ceased.” The Universal Declaration of Human Rights
(1948) Article 13 states: “(1) Every one
has the right to freedom of movement and residence within the borders of each
state. (2) Everyone has the right to
leave any country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated
before; this is the available solution in this time, with the fair compensation
for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.
Mohamed EnayetAllah


مصحف
طال انتظارة
http://quran.ksu.edu.sa/
انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك



Sunday, November 27, 2011

شئ مؤسف حدوث مثل ذلك العنف فى المواجهات بين المتظاهرين ورجال الأمن ولا يرضى أحد. كما أن إستمرار المظاهرات ليست فى صالح تقنين الثورة



,

, بالتأكيد شئ مؤسف
حدوث مثل ذلك العنف فى المواجهات بين المتظاهرين ورجال الأمن ولا يرضى أحد. كما أن
إستمرار المظاهرات ليست فى صالح تقنين الثورة ليتمكن الشعب من تحقيق مطالبه من
خلال قنوات شرعية منتخبة. العقل والحكمة أن ننطلق نحو الإنتخابات وتزليل أى عقبات
سواء كانت مغرضة أو عفوية.,سينتخب
الشعب كل من يساهم فى القضاء على الفتنة والبلطجة ويساهم فى طريق تحقيق العدالة
الإجتماعية والأمن الإجتماعى ومقاومة الظلم الداخلى وفى فلسطين قضية الإنسانيةعامة
وقضية العرب والمسلمين خاصة ومقاومة الشائعات المغرضة لخراب البلاد بنشر الفتن,الفتنة
هزمت الشعب المصرى بمكوناته من جيش وشرطة بأقسى من هزيمة67ولن ترفع الغمة التى
أصاباتنا جميعا إلا بالنصر والفوز بإنتخابات نزيهة ونظام حكم يحقق مطالب وطموحات
شعب مصر والعرب والمسلمين,ونعم المولى ونعم النصير, والله فعال لما يريد
,"والفتنة أشد من القتل" "واتقو فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم
خاصة" "يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله عليم بالظالمين"
"فإذا مس الإنسان ضر دعانا ثم إذا خولناه نعمة منا قال إنما أوتيته,على علم
بل هى فتنة ولكن إكثرهم لا يعلمون" "إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات
ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق" صدق الله العظيم,العالم
العربى يعيش محنة الفتن حيث المنتصر فيها مهزوم, الثائر الحق عليه أن يهدأ ليبدأ
فورا فى البناء ليظهر الفارق بين ما ثار عليه وما يبغيه من بناء مشيدا على منهج
الله من إيمان بالله يأتى بعدالة وحرية وعمل دائب متواصل وثقة بالنفس ونكافل
إجتماعى مشيدا على العلم والمعرفة, ولتكن البداية محو الأمية وزيادة الإنتاج كل فى
مجاله,قيام الثورات العربيةكان العامل المساعد المشترك فيها الطغيان والظلم الواقع
على الشعوب من الحكام الطغاة وجهل معاونيهم وشعوبهم بمنهج الله وللأسف تم خضوع بعض
الثوار وبعض المسؤلين للفتن لإستغلال الثورات بدرجات مختلفه لصالح الكيان الصهيونى
ومن يسانده من الأروبيين والأمريكان,لكى تأتى بنظم حكم نكون إستمرارا للنظم
السابقة وكذلك تثبيت الكيان الصهيونى والقضاء على القضية الفلسطينية. القوات
المسلحة فى كل بلاد العالم لها خصوصية فى الإنفاق وتمثل الكيان الموكول إليه حماية
البلاد, لذا يجب تكليف لجان الدفاع فى مجلسى الشعب والشورى بتقديم دراسة فى هذا
الموضوع للمجلسين فور تشكيل المجلسين الجديدين نتيجة إنتخابات نزيهة معبرة عن
الشعب, ,الإنتخابات يجب أن يكون لها الأولوية بالإهتمام ويجب عدم تشتيت الجهود
وخلق نزاعات قد تؤدى إلى الإطاحة بكل النوايا الحسنة والتمهيد لسيطرة الفوضى
والبلطجة وحرمان الشعب من لقمة العيش وربما يصل الإمر بإعلان إفلاىس مصر, كما
طالبت بذلك إحدى الدول العربية من قبل فى عصر عبد الناصر والذى ذكرنى به موقف
أوروبا لإنقاذ اليونان من الإفلاس "ليس منا من لا يهتم بأمور أمته" صدق
رسول الله صلى الله عليه وسلم,علمنا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم "أن
لنا الحكم على ظاهر الأمور وأننا شهداء الله فى أرضه" هذه التعاليم العظيمة
الغرض منها قتل الفتن والقضاء على الإشاعات,المخطط الإجرامى الآن يتلخص فى تثبيت
الكيان الصهيونى والقضاء على قضية فلسطين, قضية الإنسانية كلها, والتقليل من شأن
كل من يقف يساندها,,شعب مصر بشرطته وجيشه يعرض بيع كرامة مصر للكيان الصهيونى
وأعوانه فى مزايدة ثمنا لحكم مصر كما أرسى قواعده الرئيس مبارك, كتب المرحوم
الدكتور مصطفى محمود كتاب الشيطان يحكم فى رؤيته على الحرب الأهلية اللبنانية,وما
يحدث فى مصر الآن يجعلنى أكاد أجزم أن الشيطان بدأ يتمكن(إلا عباد الله الصالحين)
من ممن هم الشعب المصرى فى شرطته وجيشه و من يمثلونه فى إدارة الفترة
الإنتقالية,العلاج الفورى إذا كنا صادقى النية تقديم موعد الإنتخابات الرئاسية
والرئيس المنتخب يتولى إدارة بقية الإنتخابات"عملا بقول رسول الله صلى الله
عليه وسلم إن كنتم ثلاثه فأمروا أحدكم" ويتم إصدار القوانين اللازمة للخروج
من الأزمة بأقل الخسائر أوبدون خسائر إن شاء الله. أعداء الخارج للتغير وللثورات
العربية مكشوفون ومعروفون وهم الكيان الصهيونى فى فلسطين وكل من يدعموه وأخطر
الأعداء للتغير والثورات هم أعداء الداخل منهم البلطجية وليس هم من العوام فقط
وأخطرهم البلطجى المتعلم الذى يستثمر علمه فى خداع مواطنيه ومنهم من يتخذ الدين
وسيلة لخداع عباد الله وهو لن ينجو من عقاب الله,وللأسف تواجدت بعض البلاد العربيه
والإسلاميه تساند المشروع الصهيونى فى الخفاء تحت ضغوط المصالح الدنيوية الزائلة
إلى أن وصلنا لصهينة نظام مبارك المفضوح فى موقفه المخزى من العدوان على غزة
ولبنان والذى كشف معه صهينة دول عربية أخرى أرجو أن تكون مواقف تكتيكية تحفزا لعمل
إيجابى ضد العدو الصهيونى والمساعدة لعودة الحقوق لأصحابها الفلسطينين,أعداء
الداخل نسبتهم لا تزيد عن 8% وكلهم ممولون ومدعمون من أعداء الخارج, ولا ملجأ
أمامنا للخروج منتصرين من هذا الإبتلاء إلا الإحتكام لمنهج الله سبحانه
وتعالى,وإلا تسقط الثورات فى براثن الصهيونية التى تحتاج جهاد وكفاح عشرات السنين
لرفع آثارها وسيسود الحق والعدل بإذن الله"وقل جاء الحق وزهق الباطل إن
الباطل كان زهوقا",المركز القومى للبحوث الإجتماعية والجنائية عليه مسؤلية
كبرى فى وصع الخطط والبرامج بالتعاون مع رجال الدين لعلاج الأمراض الإجتماعية
الخاصة بالسلوكيات وأخطرها البلطجة التى أساسها الأنانيه وتلبية الغرائز دون
الإكتراث بالغير بل والإعتداء على أرواحهم وأموالهم وأعراضهم وشعارهم "عمار
يا غرائزى خراب يادنيا"



General Assembly Resolution 194 (December 1948) “Resolves
that the refugees wishing to return to their homes and live at peace with their
neighbors should be permitted to do at the earliest practicable date, and that
compensation should be paid for the property of those choosing not to return
and for the loss or damage to property…”
This resolutions has been reaffirmed one hundered and ten times by the
UN. The Fourth UN Geneva Conventions
(1949) Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless
of their motive” and calls for evacuated persons to be “transferred back to their homes as soon as
hostilities in the area in question have ceased.” The Universal Declaration of Human Rights
(1948) Article 13 states: “(1) Every one
has the right to freedom of movement and residence within the borders of each
state. (2) Everyone has the right to
leave any country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save
them?. This really happened to
Palestinian’s families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes,
and replaced others from all the world instead of them, these are a real
tyranny which supported by developed countries, and will cause destruction of
their economy, and may destroy their civilization, because this is the action
of tyranny along the human history on empires. To avoid any war in the Middle East,
and keep peace of all worlds, you
have to fight Zionist apartheid in Palestine, we have to collect global efforts
to establish: One Country in Palestine contains,
Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination
based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of
Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the
available solution in this time, with the fair compensation for the victims of
this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr. Mohamed EnayetAllah


مصحف طال انتظارة
http://quran.ksu.edu.sa/
انشرها
لتكون وقفاً لك ولوالديك


Saturday, November 26, 2011

الذين إحتلوا شارع مجلس الوزراء ليسوا هم من الثوار الذين تلقوا تأييد ودعم شعب مصر وجبش مصر وهم ليسوا منا ولسنا منهم




·

,الذين إحتلوا شارع مجلس
الوزراء ليسوا هم من الثوار الذين تلقوا تأييد ودعم شعب مصر وجبش مصر وهم ليسوا
منا ولسنا منهم ويقع عليهم حد الحرابة لأنهم حولوا طهارة الثورة ونبل أهدافها إلى
نجاسة قطاع الطرق وخسة صانعى الفوضى وتعطيل أعمال ومصالح البلاد, وتهديد أمن
وسلامة الدولة, لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم, وسينقلب السحر على
الساحر,الحزن يملأ قلوب المصريين ويملأ
قلوب كل شرفاء العالم الذي يتابعون ما يجرى فى مصر , ويبدد هذا الحزن
الأخبار القادمة من تونس بنجاح إنتخاب المجلس الوطنى التأسيسى لوضع دستور جديد فى
تونس وكلمة رئيس المجلس التى يجب أن يتدارسها ويعمل بها كل العرب والمسلمين,حتى فى
حالة وجود إختراق صهيونى غربى للثورات العربية,فلن تعود عقارب الساعة إلى الوراء
وسيدمر أخلاقيا ومعنويا وتاريخيا ومصيريا كل من يحاول ذلك ,طريق تقنين الثورة هو طريق التطور الطبيعى
للشعوب بإنتخابات نزيهة وسرعة تسليم السلطة, الذى يقضى على الفتن بكثرة المطالب
والإتهامات والنزاعات والإشاعات والإنقسامات والخروج من دائرة الإنتفام والوقيعة
بين الشعب ونفسه أى وجيشه وشرطته و كذلك الهزل وقت الجد,السلوك البشرى نوعان سلوك
محمدى يراعى منهج الله, فيه سعادة الإنسان حتى لو إتبعه غير المسلمين وترتقى به
المجتمعات وهذا ما لحظته فى أوروبا وأمريكا فى سياستهم الداخلية والسلوك الآخر
سلوك إبليسى فيه تكبر وإستعلاء وظلم الآخر من أجل المصالح وهذا ما تتبعه أوروبا
وأمريكا فى سياستهم الخارجية وخاصة فى دعمهم للظالم الصهيونى فى فلسطين, مما سيؤدى
إلى إنهيارهم بحكم جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا,العلم نوعان,"
كسبى ووهبى",أما الأول فيكون تحصيلة با

لإجتهاد والمثابرة
والمذاكرة, وأما العلم الوهبى فطريقه تقوى الله والعمل الصالح كما قال
تعالى"واتقوا الله ويعلمكم الله",وهذا العلم يسمى العلم
اللدنى"وآتيناه من لدنا علما", وهو العلم النافع الذى يهبه الله لمن شاء
من عباده المتقين,وهنايأتى دور أهل العلم والمعرفة والخبرةفى إدارة شئون البلاد,
وقد لاحظت أن المجتمعات تعلو وتتقدم بصدارة أهل العلم وإحترام الإنسان,وتنخفض بقهر
الإنسان وإقصاء أهل العلم والخبرة,الإشاعات وما يتبعها من شك وريبة هى صناعة مخططى
تحويل الثورات إلى فوضى لتفصيل نظم حكم تناسب الكيان الصهيونى وأعوانه, فالحناجر
كالخناجر تنفع وتضر,,الأمانة, وصدق المشاركه, وأذكر المجلس العسكرى بقيمة أداء
الأمانة عند الله وقيمة إقامة العدل وجزاؤه عند الله وأدعو الله أن يساعدهم من
عبور هذا الإبتلاء كما أكرمهم الله بعبور قناة السويس وإقتحام خط بارليف فى
أكتوبر73, وإن الذكرى تنفع المؤمنيين, لكى
أكون مخلصا لله ولوطنى مصر أرى أن الثوره نجحت بفضل من الله والتف حولها الشعب
واحتضنها الجيش أما ما يحدث الآن من مظاهرات الهدف منه القضاء على الثوره وعلى مصر
وتحويلها إلى فوضى خلاقه لتفصيل نظام حكم يناسب إسرائيل والصهيونيه العالميه
المسيطره على القرار الأمريكى والأوروبى وعندما أقول لك ماذا بعد واحد إثنين ستقول
لى بكل تأكيد ثلاثه وإذا قلت لك ماذا بعد ليبيا واليمن وسوريا والصومال, إذا كانت
الرؤيه سليمه وترى أن مصر بعد ما أنعم الله عليها تغير طريقها فجأه وتسير فى نفس
المسار أكيد ستقول هى بعد الصومال وربنا يستر ولا نقع فى هذا الفخ, البطوله أن تزن
الأمور بميزان لا يحكمه أغراض شخصيه ولا بطولات زائفه ولا فكر مضطرب, ولا إندفاع
طائش, ولا شائعات مغرضه ومعظمها مختلقه وكاذبه, ولا تورط المجلس المجلس العسكرى فى
الفخ الصهيونى بهدم أنفاق غزة ولك الله يا مصر وليكن الإستقرار وإقامة حياة
ديمقراطيه سليمه وإنتخابات سليمه ونزيهه ونتقبل نتائج صندوق الإنتخاب وإن خالف
رغباتنا هى هدفنا الرئيسى بلا إنشغال بمحاكمات أو مطالب يقوم بها النظام المنتخب,ليس منا من لا يهتم بشئون أمته,بدأت
إجراءات الإنتخابات فى تونس ومصر واشتدت الحرب على الإسلام وعلى المرشحين
الإسلاميين وستخسر قناة الجزيرة جمهورها الحقيقى بمشاركتها فى الحرب على
الإسلاميين فى إنتخابات مصر وتونس هذا العمل ضد الشريعة والحياة,أشهر برامجها,وضد المهنية
التى جذبت المشاهدين إليها, ولا أكون مبالغا إذا قلت أن الإستعمار الداخلى أكثر
خطرامن الإستعمار القادم من الخارج,يجب تحرير العقلية من فكرةحب السيطرة على
الآخرين فنحن أنعم الله علينا بالإسلام دين "لست عليهم بمسيطر",
"لا إكراه فى الدين", "من شاء فاليكفر ومن شاء فاليؤمن",
,وللأسف نحارب منهج الله الذى أرسل إلينا عبر رسله عليهم السلام لحمايتنا وإقامة
العدل حتى مع أعدائنا "لا يجرمنكم شنئان قوم ألا تعدلوا إعدلوا هو أقرب
للتقوى", حمايتنا فى الإلتزام بمنهج الله وليس بطلب حماية خارجية أى حماية
إسرائيلية, من أحق بالحماية الفلسطينى الذى يعيش تحت القهر والظلم الصهيونى فى
وطنه فلسطين,أم من يدعى أنه وطنى ويطالب بحماية خارجية هى فى الحقيقة تمكين
إسرائيل لزيادة طغيانها,وأتوقع أن يمتنع الناخبين عن إعطاء أصواتهم لأى مرشح سبق
أن صرح بطلب حماية دولية,وهو يدرى أو لا يدرى أنه يطلب سيطرة إسرائليه على بلده ,كيف
تستنتج الأحداث المستقبلية من تحليل التاريخ لأحداث مشابهة ومع قرائة الواقع
الداخلى والخارجى تستطيع وضع الإحتمال الأ قرب لما يمكن توقع حدوثه,فى المستقبل
القريب أو البعيد, وربما تصل إلى تواريخ محددة فى حالة وجود معلومات كافية, المثال
الواضح جدا,مشهد العراق وإسرائيل وأميركا يطلقون عليها القوة الرابعة فى
العالم,وإن تكن هذه المعلومة مبالغ فيها, والهدف من المبالغة زيادة تسليح
إسرائيل,وتبرير ضربهالأن العراق أصبح خطرا
على إسرائيل كما كانت مصر خطرا على إسرائيل فى عصر عبد الناصر فتم تجهيز فخ67الذى
وقع فيه عبد الناصر,وهزمت القيادة وكان عامل السرعة فى إستبدالها وإلتفاف الشعب
حولها مما أنقذ الدولة من الإنهيار والفوضى, وتمكنا من تحقيق نصر أكتوبر73من هذا
نستنتج أن مصر حولت الهزيمة إلى نصر فى خلال ست سنوات, وما أخشاه الآن, أن
المهاترات وتشتيت الجهود فى مصر قد يؤدى تحويل نصر 25 ينايرإلى هزيمة ولتفادى هذه
المهزلة يجب سرعة إجراء الإنتخابات وتسليم السلطة, ونعود للعراق وإيران,ونجحت
الوقيعة بينهما رغم عدم وجود سبب عقلى واحدلهذه الحرب العراق فيها سنة وشيعة
وإيران فيها سنة وشيعة ودول الخليج فيها سنة وشيعة ولا يستطيع أحد أن يفرق بين
الشيعة الزيدية و الجعفرية والسنة حيث لا فروق تذكر, والشيعة الإثنى عشر الإختلافات
طفيفه بينها وبين السنة, التطرف إلى حد ما موجود فى الشيعة الصفوية ولا تشكل خطورة
فى الإعتصام بحبل الله لمواجهة الخطر على الإسلام وعلى فلسطين, ومعروف أن إسرائيل
و الغرب وأعوانهم فى المنطقة العربية هم الذين دفعوا بصدام لحرب إيران والكويت
والنتائج كلها لصالح إسرائيل لأن المحصلة القضاء أوإضعاف القوتين, وللأسف الشديد
نفس السيناريو يحدث فى المنطقة العربية ألآن بين إيران ودول الخليج,وسوريا ولبنان,
حيث كثرت الفخاخ للوقيعة بين السنة والشيعة, وكل التقدير والإحترام لمواقف فضيلة
شيخ الأزهر الدكتورأحمد الطيب, وفضيلة الشيخ القرضاوى, والأستاذ الدكتور محمد سليم
العوا ومجهوداتهم للم شمل الأمة الإسلامية
,إنتبهوا إخوانى وأبنائي كل المصريين : أسلوب الإستعمار القديم والحديث للسيطره
على الشعوب واحد وهو فرق تسد مع تطور فى الأساليب
بإستخدام التطور الهائل لعلوم العصر بما فيها تكنولوجيا المعلومات وتستند أساليبه على إستخدام
جميع الأحداث المبنيه على أى نوع من التباين وتعميق الخلافات وبث ما يخدم أهدافه من
شائعات وحتى الآن والحمد لله لم يتمكن بفضل من الله سبحانه وتعالى ووعى جميع القائمين
على المرحله الإنتقاليه ووعى الكثير من المواطنين ولكن ما زالت المحاولات مستمره وعلينا
أن نعمل بقول رسولنا الكريم: لنا الظاهر ,أى حكمنا يكون على ظاهر الأمور فقط وطالما
القصد إلى الله فاعلم: فالينصرن الله من ينصره, وتنبهوا أن لديكم رصيد حضارى إنسانى
كبير وعظيم يقدره ويحترمه ويعظمه جميع أهل العلم والمعرفه فى العالم فيجب أن نستمر
فى الإستفاده منه وتطويره ولنبدأ من الآن ونحافظ ونستفيد من كل الإيجابيات الموجوده
بمعنى إستثمار جميع إنتاج المجالس القوميه المتخصصه وجميع إنتاج المركز القومى للبحوث
الإجتماعيه والجنائيه والمركز القومى للبحوث وإنتاج مراكز بحوث الأكاديميات والجامعات
,أحرصوا ألا تمكنو العداوه والبغضاء والكراهيه أن تتمكن منكم فتعمى عيوننا عن الإستفاده
من كل ما لدينا من ميراث ليس كله سئ بالتأكيد حافظوا على كل بناء قائم وامنعوا من يهدم
كل ما يمكن الإستفاده منه فإن لم تستطع أن
تساعد على البناء فحافظ على ما هو قائم ويجب علاج السلبيات بموجب خطط مدروسه من المراكز
المشار إليها والإستفاده من العلماء وأهل الخبره فهم ثروه يجب الحفاظ عليها إذا كنا
أمناء على هذا البلد أن نتقبل التائبين طبقا لشرع الله بعد تعويض الضحايا واولياء الدم
كما جاء فى الآية178سورة البقرة ويكون لعلماء الدين والقضاء الفصل فى هذا الأمر,رعم
تورط المجلس العسكرى فى الفخ الصهيونى بهدم أنفاق غزة, أطالب الشعب بالإلتفاف
والوقوف صف واحد معه للوصول لإنتخابات حرة
نزيهة بلا بلطجية للوصول لنظام حكم معبر عن الشعب يحقق مطالب الثورة ويكمل
المحاكمات, وأحتفظ للمجلس العسكرى تأييده
للثورة ورفضه إطلاق النيران عليها, وجنبنا إضطرار الثوار كما حدث مع دول شقيقة
لطلب حماية دولية التى هى فى الحقيقة طلب سيطرة إسرائيليه, سيتم التخلص منها ولكن
بتكلفه باهظه ولنا فى فلسطين عبرة, لأن إسرائيل أخضعت العالم الغربى وأمريكا
لإرادنها بربط مصالحه بوجودها بل وتفوقها, ولذلك إذا أرادت أمريكا أن تحسن صورتها
فى العالم الإسلامى وتنقذ إقتصادها وتحقق أمنها بأن تنحاز للعدل والحق الفلسطينى
وليس للمعتدى الصهيونى وأن تتبنى عودة فلسطين دولة واحدة كما كانت تعيش فيها كل
الأديان فى سلام, وسبق لأمريكا أن أعادت السلام والوحدة لدولة جنوب أفريفيا و
فلسطين لها نفس الوضع وعلى أمريكا الحفاظ على امنها والسلام العالمى بتقديم المساعدة
لعودة فلسطين دولة واحدة تضم كل الأديان أسلوب
الإستعمار القديم والحديث للسيطره على الشعوب واحد وهو فرق تسد مع تطور فى الأساليب بإستخدام التطور الهائل
لعلوم العصر بما فيها تكنولوجيا المعلومات وتستند أساليبه على إستخدام
جميع الأحداث المبنيه على أى نوع من التباين وتعميق الخلافات وبث ما يخدم أهدافه من
شائعات وحتى الآن والحمد لله لم يتمكن بفضل من الله سبحانه وتعالى ووعى جميع القائمين
على المرحله الإنتقاليه ووعى الكثير من المواطنين ولكن ما زالت المحاولات مستمره وعلينا
أن نعمل بقول رسولنا الكريم: لنا الظاهر ,أى حكمنا يكون على ظاهر الأمور فقط وطالما
القصد إلى الله فاعلم: فالينصرن الله من ينصره, وتنبهوا أن لديكم رصيد حضارى إنسانى
كبير وعظيم يقدره ويحترمه ويعظمه جميع أهل العلم والمعرفه فى العالم فيجب أن نستمر
فى الإستفاده منه وتطويره ولنبدأ من الآن ونحافظ ونستفيد من كل الإيجابيات الموجوده
بمعنى إستثمار جميع إنتاج المجالس القوميه المتخصصه وجميع إنتاج المركز القومى للبحوث
الإجتماعيه والجنائيه والمركز القومى للبحوث وإنتاج مراكز بحوث الأكاديميات والجامعات
,أحرصوا ألا تمكنو العداوه والبغضاء والكراهيه أن تتمكن منكم فتعمى عيوننا عن الإستفاده
من كل ما لدينا من ميراث ليس كله سئ بالتأكيد حافظوا على كل بناء قائم وامنعوا من يهدم
كل ما يمكن الإستفاده منه فإن لم تسطع أن تساعد
على البناء فحافظ على ما هو قائم ويجب علاج السلبيات بموجب خطط مدروسه من المراكز المشار
إليها والإستفاده من العلماء وأهل الخبره فهم ثروه يجب الحفاظ عليها إذا كنا أمناء
على هذا البلد أن نتقبل التائبين طبقا لشرع الله بعد تعويض الضحايا واولياء الدم
ونستفيد من الرخصة الت منحها الله لنا فى الآية 178سورة البقرة, حيث آخى الله
سبحانه وتعالى بين ولى الدم والقاتل,لأنهم أخوة فى الإنسانية وللمحافظة على حياة
إجتماعية بعيدا عن دوائر الإنتقام ويكون لعلماء الدين والقضاء الفصل فى هذا الأمر
والله الموفق
دكتور مهندس إستشارى/محمد عنايه الله
.
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.
Mohamed EnayetAllah

مصحف
طال انتظارة
http://quran.ksu.edu.sa/
انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك

Thursday, November 24, 2011

الفتنة هزمت الشعب المصرى بمكوناته من جيش وشرطة بأقسى من هزيمة67ولن ترفع الغمة التى أصاباتنا جميعا إلا بالنصر والفوز بإنتخابات نزيهة ونظام حكم يحقق مطا

الفتنة هزمت الشعب المصرى بمكوناته من جيش وشرطة بأقسى من هزيمة67ولن ترفع الغمة التى أصاباتنا جميعا إلا بالنصر والفوز بإنتخابات نزيهة ونظام حكم يحقق مطالب وطموحات شعب مصر والعرب والمسلمين,ونعم المولى ونعم الوكيل, والهف فعال لما يريد ,"والفتنة أشد من القتل" "واتقو فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة" "يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله عليم بالظالمين" "فإذا مس الإنسان ضر دعانا ثم إذا خولناه نعمة منا قال إنما أوتيته,على علم بل هى فتنة ولكن إكثرهم لا يعلمون" "إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا فلهم عذاب جهنم ولهم عذاب الحريق" صدق الله العظيم,العالم العربى يعيش محنة الفتن حيث المنتصر فيها مهزوم, الثائر الحق عليه أن يهدأ ليبدأ فورا فى البناء ليظهر الفارق بين ما ثار عليه وما يبغيه من بناء مشيدا على منهج الله من إيمان بالله يأتى بعدالة وحرية وعمل دائب متواصل وثقة بالنفس ونكافل إجتماعى مشيدا على العلم والمعرفة, ولتكن البداية محو الأمية وزيادة الإنتاج كل فى مجاله,قيام الثورات العربيةكان العامل المساعد المشترك فيها الطغيان والظلم الواقع على الشعوب من الحكام الطغاة وجهل معاونيهم وشعوبهم بمنهج الله وللأسف تم خضوع بعض الثوار وبعض المسؤلين للفتن لإستغلال الثورات بدرجات مختلفه لصالح الكيان الصهيونى ومن يسانده من الأروبيين والأمريكان,لكى تأتى بنظم حكم نكون إستمرارا للنظم السابقة وكذلك تثبيت الكيان الصهيونى والقضاء على القضية الفلسطينية. القوات المسلحة فى كل بلاد العالم لها خصوصية فى الإنفاق وتمثل الكيان الموكول إليه حماية البلاد, لذا يجب تكليف لجان الدفاع فى مجلسى الشعب والشورى بتقديم دراسة فى هذا الموضوع للمجلسين فور تشكيل المجلسين الجديدين نتيجة إنتخابات نزيهة معبرة عن الشعب, ,الإنتخابات يجب أن يكون لها الأولوية بالإهتمام ويجب عدم تشتيت الجهود وخلق نزاعات قد تؤدى إلى الإطاحة بكل النوايا الحسنة والتمهيد لسيطرة الفوضى والبلطجة وحرمان الشعب من لقمة العيش وربما يصل الإمر بإعلان إفلاىس مصر, كما طالبت بذلك إحدى الدول العربية من قبل فى عصر عبد الناصر والذى ذكرنى به موقف أوروبا لإنقاذ اليونان من الإفلاس "ليس منا من لا يهتم بأمور أمته" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم,علمنا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم "أن لنا الحكم على ظاهر الأمور وأننا شهداء الله فى أرضه" هذه التعاليم العظيمة الغرض منها قتل الفتن والقضاء على الإشاعات,المخطط الإجرامى الآن يتلخص فى تثبيت الكيان الصهيونى والقضاء على قضية فلسطين, قضية الإنسانية كلها, والتقليل من شأن كل من يقف يساندها,,شعب مصر بشرطته وجيشه يعرض بيع كرامة مصر للكيان الصهيونى وأعوانه فى مزايدة ثمنا لحكم مصر كما أرسى قواعده الرئيس مبارك, كتب المرحوم الدكتور مصطفى محمود كتاب الشيطان يحكم فى رؤيته على الحرب الأهلية اللبنانية,وما يحدث فى مصر الآن يجعلنى أكاد أجزم أن الشيطان بدأ يتمكن(إلا عباد الله الصالحين) من ممن هم الشعب المصرى فى شرطته وجيشه و من يمثلونه فى إدارة الفترة الإنتقالية,العلاج الفورى إذا كنا صادقى النية تقديم موعد الإنتخابات الرئاسية والرئيس المنتخب يتولى إدارة بقية الإنتخابات"عملا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كنتم ثلاثه فأمروا أحدكم" ويتم إصدار القوانين اللازمة للخروج من الأزمة بأقل الخسائر أوبدون خسائر إن شاء الله. أعداء الخارج للتغير وللثورات العربية مكشوفون ومعروفون وهم الكيان الصهيونى فى فلسطين وكل من يدعموه وأخطر الأعداء للتغير والثورات هم أعداء الداخل منهم البلطجية وليس هم من العوام فقط وأخطرهم البلطجى المتعلم الذى يستثمر علمه فى خداع مواطنيه ومنهم من يتخذ الدين وسيلة لخداع عباد الله وهو لن ينجو من عقاب الله,وللأسف تواجدت بعض البلاد العربيه والإسلاميه تساند المشروع الصهيونى فى الخفاء تحت ضغوط المصالح الدنيوية الزائلة إلى أن وصلنا لصهينة نظام مبارك المفضوح فى موقفه المخزى من العدوان على غزة ولبنان والذى كشف معه صهينة دول عربية أخرى أرجو أن تكون مواقف تكتيكية تحفزا لعمل إيجابى ضد العدو الصهيونى والمساعدة لعودة الحقوق لأصحابها الفلسطينين,أعداء الداخل نسبتهم لا تزيد عن 8% وكلهم ممولون ومدعمون من أعداء الخارج, ولا ملجأ أمامنا للخروج منتصرين من هذا الإبتلاء إلا الإحتكام لمنهج الله سبحانه وتعالى

Tuesday, November 22, 2011

تسليم السلطة,يقضى على الفتن بكثرة المطالب والإتهامات والنزاعات والإشاعات والإنقسامات والخروج من دائرة الإنتفام والوقيعة بين الشعب وجيشه وشرطته أى الوق




الحزن يملأ قلوب المصريين ويملأ قلوب كل شرفاء العالم الذي يتابعون ما يجرى,
ويبدد هذا الحزن الأخبار القادمة من تونس بنجاح إنتخاب المجلس الوطنى التأسيسى
لوضع دستور جديد فى تونس وكلمة رئيس المجلس التى يجب أن يتدارسها ويعمل بها كل
العرب والمسلمين,حتى لو تم إختراق صهيونى غربى للثورات العربية,فلن تعود عقارب
الساعة إلى الوراء وسيدمر أخلاقيا ومعنويا وتاريخيا ومصيريا كل من يحاول ذلك ,طريق تقنين الثورة هو طريق التطور الطبيعى
للشعوب بإنتخابات نزيهة وسرعة تسليم السلطة,يقضى على الفتن بكثرة المطالب
والإتهامات والنزاعات والإشاعات والإنقسامات والخروج من دائرة الإنتفام والوقيعة
بين الشعب وجيشه وشرطته أى الوقيعة بين الشعب ونفسه وليس مع عدو خارجى, وكذلك الهزل
وقت الجد,السلوك البشرى نوعان سلوك محمدى يراعى منهج الله, فيه سعادة الإنسان حتى
لو إتبعه غير المسلمين وترتقى به المجتمعات وهذا ما لحظته فى أوروبا وأمريكا فى
سياستهم الداخلية والسلوك الآخر سلوك إبليسى فيه تكبر وإستعلاء وظلم الآخر من أجل
المصالح وهذا ما تتبعه أوروبا وأمريكا فى سياستهم الخارجية وخاصة فى دعمهم للظالم
الصهيونى فى فلسطين, مما سيؤدى إلى إنهيارهم بحكم جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل
كان زهوقا,العلم نوعان," كسبى ووهبى",أما الأول فيكون تحصيلة بالإجتهاد
والمثابرة والمذاكرة, وأما العلم الوهبى فطريقه تقوى الله والعمل الصالح كما قال
تعالى"واتقوا الله ويعلمكم الله",وهذا العلم يسمى العلم اللدنى"وآتيناه
من لدنا علما", وهو العلم النافع الذى يهبه الله لمن شاء من عباده
المتقين,وهنايأتى دور أهل العلم والمعرفة والخبرةفى إدارة شئون البلاد, وقد لاحظت
أن المجتمعات تعلو وتتقدم بصدارة أهل العلم وإحترام الإنسان,وتنخفض بقهر الإنسان
وإقصاء أهل العلم والخبرة,الإشاعات وما يتبعها من شك وريبة هى صناعة مخططى تحويل
الثورات إلى فوضى لتفصيل نظم حكم تناسب الكيان الصهيونى وأعوانه, فالحناجر
كالخناجر تنفع وتضر,,الأمانة, وصدق المشاركه, وأذكر المجلس العسكرى بقيمة أداء
الأمانة عند الله وقيمة إقامة العدل وجزاؤه عند الله وأدعو الله أن يساعدهم من
عبور هذا الإبتلاء كما أكرمهم الله بعبور قناة السويس وإقتحام خط بارليف فى
أكتوبر73, وإن الذكرى تنفع المؤمنيين, لكى
أكون مخلصا لله ولوطنى مصر أرى أن الثوره نجحت بفضل من الله والتف حولها الشعب
واحتضنها الجيش أما ما يحدث الآن من مظاهرات الهدف منه القضاء على الثوره وعلى مصر
وتحويلها إلى فوضى خلاقه لتفصيل نظام حكم يناسب إسرائيل والصهيونيه العالميه
المسيطره على القرار الأمريكى والأوروبى وعندما أقول لك ماذا بعد واحد إثنين ستقول
لى بكل تأكيد ثلاثه وإذا قلت لك ماذا بعد ليبيا واليمن وسوريا والصومال, إذا كانت
الرؤيه سليمه وترى أن مصر بعد ما أنعم الله عليها تغير طريقها فجأه وتسير فى نفس
المسار أكيد ستقول هى بعد الصومال وربنا يستر ولا نقع فى هذا الفخ, البطوله أن تزن
الأمور بميزان لا يحكمه أغراض شخصيه ولا بطولات زائفه ولا فكر مضطرب, ولا إندفاع
طائش, ولا شائعات مغرضه ومعظمها مختلقه وكاذبه, ولا تورط المجلس المجلس العسكرى فى
الفخ الصهيونى بهدم أنفاق غزة ولك الله يا مصر وليكن الإستقرار وإقامة حياة
ديمقراطيه سليمه وإنتخابات سليمه ونزيهه ونتقبل نتائج صندوق الإنتخاب وإن خالف
رغباتنا هى هدفنا الرئيسى بلا إنشغال بمحاكمات أو مطالب يقوم بها النظام المنتخب..

دكتور مهندس إستشارى/محمد عنايه الله
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.
Mohamed EnayetAllah

مصحف
طال انتظارة
http://quran.ksu.edu.sa/
انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك




Monday, November 21, 2011

شعب مصر بشرطته وجيشه يعرض بيع كرامة مصر للكيان الصهيونى وأعوانه فى مزايدة ثمنا لحكم مصر كما أرسى قواعده الرئيس مبارك





شعب مصر بشرطته وجيشه يعرض
بيع كرامة مصر للكيان الصهيونى وأعوانه فى مزايدة ثمنا لحكم مصر كما أرسى قواعده
الرئيس مبارك, كتب المرحوم الدكتور مصطفى محمود كتاب الشيطان يحكم فى رؤيته على الحرب
الأهلية اللبنانية,وما يحدث فى مصر الآن يجعلنى أكاد أجزم أن الشيطان بدأ يتمكن(إلا
عباد الله المخلصين) من ممن هم الشعب المصرى فى شرطته وجيشه و من يمثلونه فى إدارة
الفترة الإنتقالية,العلاج الفورى إذا كنا صادقى النية تقديم موعد الإنتخابات الرئاسية
والرئيس المنتخب يتولى إدارة بقية الإنتخابات وتعديل القوانين اللازمة لذلك لإنقاذ
البلاد"عملا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم إن كنتم ثلاثه فأمروا أحدكم"
ويتم إصدار القوانين اللازمة للخروج من الأزمة بأقل الخسائر أوبدون خسائر إن شاء الله.
أعداء الخارج للتغير وللثورات العربية
مكشوفون ومعروفون وهم الكيان الصهيونى فى فلسطين وكل من يدعموه وأخطر الأعداء
للتغير والثورات هم أعداء الداخل منهم البلطجية وليس هم من العوام فقط وأخطرهم
البلطجى المتعلم الذى يستثمر علمه فى خداع مواطنيه ومنهم من يتخذ الدين وسيلة
لخداع عباد الله وهو لن ينجو من عقاب الله,وللأسف تواجدت بعض البلاد العربيه
والإسلاميه تساند المشروع الصهيونى فى الخفاء تحت ضغوط المصالح الدنيوية الزائلة
إلى أن وصلنا لصهينة نظام مبارك المفضوح فى موقفه المخزى من العدوان على غزة
ولبنان والذى كشف معه صهينة دول عربية أخرى أرجو أن تكون مواقف تكتيكية تحفزا لعمل
إيجابى ضد العدو الصهيونى والمساعدة لعودة الحقوق لأصحابها الفلسطينين,أعداء
الداخل نسبتهم لا تزيد عن 8% وكلهم ممولون ومدعمون من أعداء الخارج, ولا ملجأ
أمامنا للخروج منتصرين من هذا الإبتلاء إلا الإحتكام لمنهج الله سبحانه
وتعالى,وإلا تسقط الثورات فى براثن الصهيونية التى تحتاج جهاد وكفاح عشرات السنين
لرفع آثارها وسيسود الحق والعدل بإذن الله"وقل جاء الحق وزهق الباطل إن
الباطل كان زهوقا",المركز القومى للبحوث الإجتماعية والجنائية عليه مسؤلية
كبرى فى وصع الخطط والبرامج بالتعاون مع رجال الدين لعلاج الأمراض الإجتماعية
الخاصة بالسلوكيات وأخطرها البلطجة التى أساسها الأنانيه وتلبية الغرائز دون
الإكتراث بالغير بل والإعتداء على أرواحهم وأموالهم وأعراضهم وشعارهم "عمار
يا غرائزى خراب يادنيا" والبلطجى يباع ويشترى لأداء أى دور دون مراعاة لأى
قيم سوى غرائزه ونزواته, لذا يجب إستئصال البلطجة من المجتمع, لأنه من الخطورة أن
يتسلل ميكروب البلطجة إلى مناصب مؤثرة فى الدولة فمنها يخلق الحكم الإستبدادى,
ولذا وجب مراعاة أن أدقق إلى من يذهب صوتى إلى ذوى الخلق الطيب والسلوكيات النبيلة
ولنعلم أنه لا أمان لمن لا دين له,إستولى البلطحية على الثورة الفرنسية فأعادو
النظم السابقة على الثورة أكثر من مرة لسنوات طويلة تقدر بسبعون عاما مصجوبة
بخسائر فى الأرواح والأموال والأخلاق, ولذلك العقل والمنطق يرجح التطور الطبيعى
للبلاد, والإلتزام بمنهج الله يؤدى إلى إستقرار النفس والأوطان, الخوف على الثورات
العربية من أن تستولى عليها البلطجة سلوكا وفكرا وتعاملا فتصبح نقمة وأسوأ من
النظم السابقة فيما يفرز منها من نظم ولحماية الثورات العربية من البلطجة بكل
أشكالها يجب أن يكون مقياس إختيار المرشح هو حسن الخلق "وما بعثت إلا لأتمم
مكارم الأخلاف","من لا خلق له لا دين له",فرحت بالثورة المصرية
لموقفها ضد نظام مبارك المخزى من الحرب على غزة رغم أننى أحبز التطور الطبيعى بدون
خسائر,وبدون ثورات, الرئيس مبارك يحسب له تسليم السلطة لكيان أمين على مصر ليسلم
السلطة للنظام الجديد لندخل فى التظور الظبيعى بأقل الخسائر وبهذا نكون إستطعنا
إنقاذ الثورات العربية من حرب الطوائف إلى الإستقرار و التطوربعد تكلفة باهظة التى
لولا نجاح ثورة مصر لتحول مصير المنظقة
العربية إلى مصير الأندلس لتصبح المنظقة العربية تعيش مأساة فلسطين كبرى ,المجلس العسكرى يجب ألا يخشى الناس وأن يخشى
الله و ويخشى من عواقب عدم بذل الجهد الكافى لأداء الأمانة والوصول با لبلاد لبر
الأمان,بإنتخابات نزيهة, حكم التاريخ قاسى عليكم وستعانى ذريتكم وعقاب الله شديد,
يوم لا ينفع مال ولا بنون وتكتمل الصورة بإرتقاء سلوكيات الشعب لتكون فى مستوى
الحدث ولا يتأتى ذلك إلا بتكثيف الوعى مستخدمين أجهزة الإعلام المتاحة فى الدولة
وأماكن العمل والوزارات والمدارس والجامعات حتى تكون النتيجه نظام حكم يليق بمصر
وندخل به بمشيئة الله عصرا يفخر به أحفادنا,ويكون إضافة حضارية للإنسانية,ملف
الإخوان المسلمين أحد ملفات الضغط الصهيونى وأعوانه الذى كان يرعب به كرسى الحكم
وتوريثه,فى النظام السابق,إن لم ينفذ سياستهم, وخاصة وأن حماس محسوبة على الإخوان
المسلمين, وقد كان موقف النظام المزرى والخارج عن الملة فى العدوان الإسرائيلى على
غزة, العلم نوعان," كسبى
ووهبى",أما الأول فيكون تحصيلة بالإجتهاد والمثابرة والمذاكرة, وأما الثانى
فطريقه تقوى الله والعمل الصالح كما قال تعالى"واتقوا الله ويعلمكم
الله",وهذا العلم يسمى العلم اللدنى"وآتيناه من لدنا علما", وهو
العلم النافع الذى يهبه الله لمن شاء من عباده المتقين,وهنايأتى دور أهل العلم
والمعرفة والخبرةفى إدارة شئون البلاد, وقد لاحظت أن المجتمعات تعلو وتتقدم بصدارة
أهل العلم وإحترام الإنسان,وتنخفض بقهر الإنسان وإقصاء أهل العلم والخبرة,الإشاعات
وما يتبعها من شك وريبة هى صناعة مخططى تحويل الثورات إلى فوضى لتفصيل نظم حكم
تناسب الكيان الصهيونى وأعوانه,فليس فالحناجر كالخناجر تنفع وتضر, وتنتفع بها,,إذا لم تسارعوا بالإنتخابات,
وأبذلواما إستطعتم من جهد لضمان نزاهتها وترضوا بالنتيجة وإن كانت ضد رغباتنا,
وإلا ينتظركم مستقبل أسوأ من معاناة الأخوة فى الصومال وأكثر قهرا مما يعانى منه الأخوة
فى فلسطين,أحذر أهلنا وقادتنا فى المجلس العسكرى
من عواقب عدم بذل الجهد الكافى لأداء الأمانة والوصول با لبلاد لبر الأمان,بإنتخابات
نزيهة, حكم التاريخ قاسى عليكم وستعانى ذريتكم وعقاب الله شديد, يوم لا ينفع مال
ولا بنون,ملف الإخوان المسلمين أحد ملفات الضغط الصهيونى وأعوانه الذى كان يرعب به
كرسى الحكم وتوريثه,فى النظام السابق,إن لم ينفذ سياستهم, وخاصة وأن حماس محسوبة
على الإخوان المسلمين, وقد كان موقف النظام المزرى والخارج عن الملة فى العدوان
الإسرائيلى على غزة,ملف الفتنة الطائفية أحد ملفات الضغط الواقع على النظام السابق
وأسباب إجباره فى إتجاه مصلحة إسرائيل وأعوانها إستهتارا بالشعب مما تسبب فى
فقدانه ثقة الشعب وأشعل الثورة, التى أصبحت فى مهب الريح , ويمكن تثبيت الثورة
والحفاظ عليها بتقنينها بإنتخابات نزيهة نقبل نتيجتها حتى إن كانت ضد رغباتنا,
البداية نصف الطريق, المهم نخطو نحو التقدم لنأحذ مكاننا الطبيعى بعزة وكرامة ,فخ صهيونى آخر تقع فيه وحدة عسكرية صغيرة فى
مسبيرو بغرض أن يكون نواة لفتنة طائفية شاملة تؤدى إلى الفوضى المستهدفة,ومعروف أن
إسرائيل و الغرب وأعوانهم فى المنطقة العربية هم الذين دفعوا بصدام لحرب إيران
والكويت والنتائج كلها لصالح إسرائيل لأن المحصلة القضاء أوإضعاف القوتين, وللأسف
الشديد نفس السيناريو يحدث فى المنطقة العربية الآن بين إيران ودول الخليج,وسوريا
ولبنان, حيث كثرت الفخاخ للوقيعة بين السنة والشيعة, وكل التقدير والإحترام لمواقف
فضيلة شيخ الأزهر الدكتورأحمد الطيب, وفضيلة الشيخ القرضاوى, والأستاذ الدكتور
محمد سليم العوا ومجهوداتهم للم شمل الأمة الإسلامية,فقدان
الثقة بين الحاكم والمجكوم وعدم إحترام الحكام مشاعر الشعوب العربية الإسلاميةلموقف
الأنظمة المتأرجح من التعنت الصهيونى
ومعاناة الأخوة الفلسطينيين,والحرب على الإسلام بإسم الحرب على الإرهاب,والتهاون فى
كرامة الإنسان وتقزيم كرامة البلاد , يضاف
إليها القهر وفرض قوانين مقيدة للحريات,والحالة الإجتماعية والإقتصادية, تلك هى
العوامل المشتركة لكل ما تم الإتفاق على تسميته ربيع الثورات العربية, وتقريبا كل
الثورات بلا قيادة واعية, أمينة مخلصة مما
جعل المخاض عسيرا وأصبحت البلاد العربية مطمع لإسرائيل وأعوانها لإختيار
عملاء يحلون محل النظم السابقة وقد ينجحون مؤقتا, فيمكن خداع الشعوب بعض الوقت
ولكن ليس كل الوقت و لن تعود عقارب الساعة إلى الوراء,وأدعو إخواننا فى كل البلاد
العربية الشقيقة التمسك بمنهج الله والتسلح بالعلم,ونعلم أن, العلم نوعان,"
كسبى ووهبى",أما الأول فيكون تحصيلة بالإجتهاد والمثابرة والمذاكرة, وأما
الثانى فطريقه تقوى الله والعمل الصالح كما قال تعالى"واتقوا الله ويعلمكم
الله",وهذا العلم يسمى العلم اللدنى"وآتيناه من لدنا علما", وهو
العلم النافع الذى يهبه الله لمن شاء من عباده المتقين وإليه أشار الإمام الشافعى
بقوله "شكوت إلى وكيع سوء حفظى
فأرشدنى إلى ترك المعاصى","وأخبرنى بأن العلم نور ونور الله لا يهدى لعاصى" ,من إستظل
بظالم سلط عليه, هذا الحديث النبوى الشريف
نعيشه فى حياتنا اليوميه ونراه فى إنقلاب البلطجيه على من إستعانوا
بهم,ونراه على المستوى الدولى حينما إستظل شاه إيران بأمريكا لقمع شعبه ولم تقبله
أمريكا للعلاج فى أراضيها,والآن أوروبا وأمريكا يسقط منهم عملائهم تلو ألآخر وتثور
الشعوب على العملاء ولا تأخذهم العبرة,فدولنا ترحب بشراكة عادلة وليس إلى عمالة
ظالمة وتبحث أمريكا وأوروبا عن عملاء آخرين وسيسقطون كما سيسقظ العميل الصهيونى فى
فلسطين وسيأخذ معهم إمبراطوريتهم إلى الهاوية إن عاجلا أو آجلا,وقل جاء الحق وزهق
الباطل إن الباطل كان زهوقا, وقال تعالى إنا خلقنا كل شئ بقدر, وذكرت كلمة الميزان
والموزون فى مواقع عديدة, ونتحقق من ذلك فى حياتنا فى الكون الذى نعيش فيه ويؤكده
العلم يوميا, مخلوقات الله محكومه بقوانين الله وكذلك سلوكهم, الظلم لابد أن
يقابله رد فعل من المظلوم يضحضه, وإذا إستشرى الظلم وظن أهلها أنهم قادرون
عليهاسلط الله الطبيعه من عواصف وزلازل وفيضانات كإنذار قبل حصدها حصدا كأن لم
تغنى بالأمس, والله يمهل ولا يهمل ,إذا فرضنا أن الثورة جهاد فى سبيل الله من أجل
الحق والعدل فعلينا الآن الجهاد الأكبر ألا وهو جهاد النفس كما سماه
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم نصيحتى مخلصه لوجه الله أن يقر كل المصريين
أن المرحله الإنتقاليه لتسيير الأعمال أمانه فى أيدى القائمين عليها وهم غيرمهيئين
لإدارتها والعقل والمنطق أن يتم التركيز على إجراء إنتخابات حرة نزيهة بلا بلطجية
ينتج عنها نظام حكم يجقق طموحات الشعب ويطمئن إليه المواطن العادى,ويعلم القائمين
على المرحلة الإنتقاليه قيمة الأمانة أمام الله والشعب والتاريخ,وأن أداء الأمانه
فريضة إسلامية,وعلى الشعب حسن الحوار وحسن المطالبة وأن يدرك أنه ليس هناك مخرج
إلا تقوى الله ثم إجراء إنتخابات حرة نزيهة, وعلينا الإلتزام بالقيم الإسلامية فى
تعاملاتنا,المسلم من سلم الناس من لسانه ويده, خاطبوا الناس بخلق حسن, إدعوا
إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة,وخاطب الله رسوله الكريم :لست عليهم بمسيطر, ليؤكد سبحانه ونعالى
أنه لا دكتاتوريه فى الإسلام, فالأمر شورى بينهم, أرجو من الله أن يغفر لى
ولكم,فهو سبحانه وتعالى أعلم بالنوايا, ما
يحدث فى مصر ألآن من إستهزاء فى تعليق مسلم على مسلم,بل شيخ على شيخ آخر, مخالفا
لتعاليم الإسلام, وردود الفعل العنيفه من بعض المسلمين جعلت غير




المسلمين يخافون من الإسلام, وننسى قول الله تعالى: إدفع بالتى هى
أحسن فإذا الذى بينك وبينه عداوه كأنه ولى حميم.

International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”
Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
For peace of all the
world, please join the causes:,

http://www.causes.com/causes/603381-voting-to-create-islamic-values-p-party?recruiter_id=169663919
http://tanzil.net/#19:2قرآن كريم:
دكتورمهندس إستشارى/محمد
عناية الله
مصحف
طال انتظارة
http://quran.ksu.edu.sa/
انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك



Saturday, November 19, 2011

لم نتعلم من سوار الذهب فى السودان ولم نتعلم من تاتشر وديجول حينما تعففا عن حكم بلاديهما لأن فارق نسب نجاحهما عن من يليهما فى إنجلترا وفرنسا غير كافية





,, ,القوات المسلحة فى كل بلاد العالم
لها خصوصية فى الإنفاق وتمثل الكيان الموكول إليه حماية البلاد, لذا يجب تكليف
لجان الدفاع فى مجلسى الشعب والشورى بتقديم دراسة فى هذا الموضوع للمجلسين فور
تشكيل المجلسين الجديدين نتيجة إنتخابات نزيهة معبرة عن الشعب,الإنتخابات يجب أن
يكون لها الأولوية بالإهتمام ويجب عدم تشتيت الجهود وخلق نزاعات قد تؤدى إلى
الإطاحة بكل النوايا الحسنة والتمهيد لسيطرة الفوضى والبلطجة وحرمان الشعب من لقمة
العيش وربما يصل الإمر بإعلان إفلاىس مصر, كما طالبت بذلك إحدى الدول العربية من
قبل فى عصر عبد الناصر والذى ذكرنى به موقف أوروبا لإنقاذ اليونان من الإفلاس
"ليس منا من لا يهتم بأمور أمته" صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم, علمنا
رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم "أن لنا الحكم على ظاهر الأمور وأننا
شهداء الله فى أرضه" هذه التعاليم العظيمة الغرض منها قتل الفتن والقضاء على
الإشاعات,المخطط الإجرامى الآن يتلخص فى تثبيت
الكيان الصهيونى والقضاء على قضية فلسطين, قضية الإنسانية كلها, والتقليل من شأن
كل من يقف يساندها, وظاهر الأمور أن الرئيس بشار الأسد يعاقب الآن لمواقفه ضد
الإحتلال الصهيونى, وأشير على الرئيس بشار الإعلان عن إجراء إنتخابات رئاسية فى
سوريا لا يكون مرشحا فيها, تحت إشراف جمعيات حقوق الإنسان المعترف بنزاهتها حتى
يكون لدينا سوار ألماظ, ولو أنه لم نتعلم من سوار الذهب فى السودان ولم نتعلم من
تاتشر وديجول حينما تعففا عن حكم بلاديهما لأن فارق نسب نجاحهما عن من يليهما
فى إنجلترا وفرنسا غير كافية لتولى الحكم ,أدرك المشاعر النبيلةالإنسانية للثوار العرب
فى كل مكان كما أدرك ما يتهددهم من مخاطر داخل بلادهم وخارج بلادهم, الإرادة
والزمن كفيلين للقضاء على هذه المخاطر,أما الخطر الحقيقى على هذه الثورات يكمن
داخل الثوار أنفسهم أولها فقدان الثقه فى الآخرين بلا قواعد تضبطه وفى هذا هم ممن
يطلق عليهم ظالمى أنفسهم, وثانيها تملكت الثوار الكراهية وروح الإنتقام وهذا أكبر
معطل لتحقيق الأهداف النبيلة, بل ومسرع لتحقيق أهداف إسرائيل وأعوانها,ولا يوجد
فرق بين الناتو وإسرائيل,الإنجاز الذى تم حتى الآن فى مصر إيجابى وعجلة التطور إلى
الأفضل لن تقف بشرط الوصول لإنتخابات نزيهة بمشاركة ورعاية شعبية أمينة وواعية,
وهذا هو التطور الآمن الطبيعى, والمتابع للأحداث يلاحظ أن أشرار الداخل والخارج
يضعون العراقيل لمنع الوصول لإنتخابات نزيهة,مستخدمين أساليب الحرب النفسية من
ترويج إشاعات وتلويث زمم وتشويه شرفاء, العلاج يكمن فى التمسك بمنهج الله كل حسب
ملته وسنصل إلى بر الأمان بإذن الله
,,العالم الإسلامى مستهدف منذ تقسيمه
والقضاء على أى قوة تبزغ فيه كما تم القضاء على العراق وتقسيمه والآن إضعاف سوريا
للهجوم على إيران,,يا عقلاء العالم العربى عليكم البلاغ وعلى الله الحساب, بالله
عليكم ألا تبصروا ماذا يجرى لأكراد تركيا من عضو فى حلف الناتو من أعمال لا تمت
للإسلام بصلة تبعد تركيا عن محيطها الإسلامى العربى الطبيعى, وهذا مدبر وكيف لا
تستوعبه تركيا!!,أرجو أن تتنبه تركيا وأكرادها ويحكموا منهج الله بحضور علماء
الدين من هيئة علماء المسلمين ويهمنا جميقا الحفاظ على تركيا كقوة وتاريخ إسلامى,
وللمخدوعين أو عير المخدوعين الذين يطلبون حظر جوى على سوريا! أقول لهم حكموا منهج
الله وأقول للحكومة السورية وللرئيس بشار الأسد لا ترتكب ما إقترفه القذافى ولا
نرجوا لك مصيره ", الأمة تحمل للرئيس بشار ولأمير قطر ولدول الخليج ولإيران
ولتركيا ولشرفاء العالم أنهم كانوا على النقيض
من
الموقف المخزى للرئيس مبارك أثناء العدوان
على غزة ولبنان فالرئيس بشار له مواقف مشرفة ضد العدوان الصهيونى على فلسطين,
ونصيحة مخلصة لشعب وحكومة ورئيس سوريا "أوقفوا إطلاق النار فى كل سوريا وسارعوا
بالإصلاحات واجعلوا صناديق الإنتخابات هى الحكم",إحداث فوضى فى سوريا تمهيد
لضرب إيران لتتربع إسرائيل وأعوانها على العالم العربى والإسلامى وربما تقطيع الأوطان العربية لسيكس بيكو جديدة لسهولة
السيطرة عليها, واعلموا أن أحلام بنى صهيون وأعوانه ستتحطم بفهم ووعى عقلاء العرب
والمسلمين, وعقلاء الأكراد السنة أحفاد صلاح الدين الذين شغلتهم الإنفصالية عن أمتهم الإسلامية,وليعلموا
أن الذى شتت الأكراد ليضعفهم هم من صنعوا معاهدة سيكس بيكو لإضعاف أحفاد صلاح
الدين ليكونوا بؤرة نزاعات داخل الدول التى قسموا عليها ومن المعروف أن النزاع بين
المسلمين قد نهى الله عنه حيث قال سبحانه وتعالى ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم,
أى هيبتكم وقوتكم وشجاعتكم, وكما شتت معاهدة سيكس بيكو الأكراد فى أربع دول
إسلامية تشكل خطوره على دول الناتو ولنفس السبب زرعوا الصهاينة فى فلسطين كجسم قوى
وغريب ومعادى لأهل المنطقة العربية ويفصل الجسر البرى آسيا عن أفريقيا فيها, وبدلا
أن يحافظ الأكراد على سمعتهم الطيبة فى الجهاد من أجل الحق وأن يكونوا عنصرا فعالا
لتجميع الأمة نراهم أصبحوا مصدر نزاع وقلاقل وعقبة فى توحيد الأمة,ولا تنسوا قول
الله تعالى "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا", واعملوا بتوصية
الرسول " وكونوا عباد الله إخوانا" واعلموا أن قوتكم وكرامتكم فى وحدة
الأمة, تصريح الرئيس الأمريكى أوباما بأن المصالحة بين حماس وفتح يعوق عملية
السلام!!!, ارجو أن يعقل كل العرب والمسلمين ماذا يحمل وراءه هذا التصريح,أرجو أن
يكون رسالة للثوار العرب وحافزللأمة للإعتصام بحبل الله وحافز لنا للكف عن النزاع,
والإلتزام بمنهح الله, ووقتها تعود فلسطين للفلسطينيين ويعود اللاجئين المشرديين
منذ إغتصاب فلسطين بدعم من الظلم الدولى وتهاون من العرب والمسلمين, إنحياز أمريكا
للمغتصب الصهيونى ضد صاحب الحق الفلسطيينى المشرد داخل وخارج فلسطين,ذلك
يهددبإنهيار أمريكا الممكن تفادييه بأن توقف مساندتها للظالم الصهيونى فى فلسطين
وتحارب العنصرية الصهيونية فى فلسطين كما حاربت العنصرية فى دولة جنوب أفريقيا
وتعود فلسطين دولة تعيش فيها الأديان فى سلام,الهجوم على السفارة الإسرائيلية فى
القاهرة مؤشر إنتهاء صلاحية إسرائيل وأنها إستنزفت جميع فرص السلام وعلى الغرب
وأمريكا الكف عن مساندتها لإنقاذ مصالحهم فى العالم العربى والإسلامى, المطالبه بكل فلسطين حق شرعى أما المطالبه بدولة فى حدود 67فهو
يبدو ضحك على الذقون, فهو إعتراف ورضى بسرقة فلسطين, وتمثيلية عدم موافقة إسرائيل
والضعط على أمريكا بإستخدام الفيتو لا يهضمها متابع للأحداث إسرائيل
و معاهدة الدفاع المشترك مع أمريكا ومع سيطرة أمريكا على حلف الناتو ومع إن
أمريكا, تملك أقوى إقتصاد فى العالم الذى بدأ يهتز تحت ضربات عدل المصالح الذى
سيطيح بها كما أطاح بكل الإمراطوريات السابقة,وقد يدمرهم دعمهم للظالم الصهيونى ضد
المظلوم المسلوب حقه الفلسطينى, وأحذرهم من عدل الله المطلق الذى قد يطيح بعدل المصالح مع ضياع المصالح,
وهذا قانون الله فى الأرض, كما إنهار الإتحاد السوفيتى, وأحذر أوروبا وأمريكا من
دعمهم للظالم ضد المظلوم, قد يؤدى إلى إنهيار أوربا وأمريكا, لأن الله لا يرضى عن
ظلم, فالله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل كل ذلك يجعل إسرائيل تتوهم أنها أقوى قوة
فى المنطقة, بالحسابات الدنيويه ولكن بحسابات الله سبحانه وتعالى, النصر على عدو
بهذا الحجم, النصر عليه يجب علينا أن ننصر منهج الله, فى إقامة العدل المطلق الغير
مرتبط بمصالح, وفى حسن الخلق والحوار والجدال والمعاملات, وأن نؤدى ما فرضه الله
علينا,وإذا إختلفنا حكمنا منهج الله بيننا, وأن نعتصم بحبل الله جميعا ولا نتفرف,
ولا نتنازع فنفشل وتذهب ريحنا, أى هيبتنا وقوتنا وشجاعتنا لأننا نستنزفها فيما
بيننا, وأن نعد ما إستطعنا من قوة, بناء على القوة التى أمامنا, نحتاج توحيد الأمة
الإسلاميه ونحتاج على الأقل عشرون سنة إعداد كوادر بحثيه للحاق بالعصر وعشرون سنة
أخرى للتطبيق وإعداد مإستطعنا من قوة, وتجهيزات لصد ا لضربات الإستباقيه التى
يشنها العدو. وممكن لكسب مكسب سياسى فى وقت التجهيز, هو أن نطالب الأمم المنحدة
بكل فلسطين لتعود دوله واحده تعيش فيها كل الأديان فى سلام كما كانت من قبل وليس
بدولة فى حدود67, وكما تم علاج العنصريه فى دولة جنوب أفريقيا للتشابه حيث
القضيتين نتيجة إستعمار إستيطانى عنصرى, وعند إستكمال قوتنا ستتراجع إسرائيل ومن
وراء إسرائيل, هذه أفكار قابله للتنفيذ تحتاج فريق تخطيط من جميع التخصصات
المعنيه. وهذا موضوع يجب التعامل معه على محمل الجد وليس على محمل الهزل أوتقليل
شأن الآخريين حتى وإن كنا مختلفين معهم. والله الموفق
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.
Mohamed EnayetAllah

كل عام وأنتم جميعا بخير ونسأل الله أن يعم السلام والعدل و الرحمه العالم
أجمع وهذه رسالة الإسلام


Friday, November 18, 2011

بشار يعاقب الآن لمواقفه ضد الإحتلال الصهيونى إجراء إنتخابات رئاسية فى سوريا لا يكون مرشحا حتى يكون لدينا سوار ألماظ لم نتعلم!




,علمنا رسول الله محمد صلى الله عليه
وسلم "أن لنا الحكم على ظاهر الأمور وأننا شهداء الله فى أرضه" هذه
التعاليم العظيمة الغرض منها قتل الفتن والقضاء على الإشاعات,المخطط الإجرامى
الآن يتلخص فى تثبيت الكيان الصهيونى
والقضاء على قضية فلسطين, قضية الإنسانية كلها, والتقليل من شأن كل من يقف
يساندها, وظاهر الأمور أن الرئيس بشار الأسد يعاقب الآن لمواقفه ضد الإحتلال
الصهيونى, وأشير على الرئيس بشار الإعلان عن إجراء إنتخابات رئاسية فى سوريا لا
يكون مرشحا فيها, تحت إشراف جمعيات حقوق الإنسان المعترف بنزاهتها حتى يكون لدينا
سوار ألماظ, ولو أنه لم نتعلم من سوار الذهب فى السودان ولم نتعلم من تاتشر وديجول
حينما تعففا عن حكم بلاديهما لأن فارق نسب نجاحهما عن من يليهما فى إنجلترا وفرنسا غير كافية لتولى الحكم ,أدرك المشاعر النبيلةالإنسانية للثوار العرب
فى كل مكان كما أدرك ما يتهددهم من مخاطر داخل بلادهم وخارج بلادهم, الإرادة
والزمن كفيلين للقضاء على هذه المخاطر,أما الخطر الحقيقى على هذه الثورات يكمن
داخل الثوار أنفسهم أولها فقدان الثقه فى الآخرين بلا قواعد تضبطه وفى هذا هم ممن
يطلق عليهم ظالمى أنفسهم, وثانيها تملكت الثوار الكراهية وروح الإنتقام وهذا أكبر
معطل لتحقيق الأهداف النبيلة, بل ومسرع لتحقيق أهداف إسرائيل وأعوانها,ولا يوجد
فرق بين الناتو وإسرائيل,الإنجاز الذى تم حتى الآن فى مصر إيجابى وعجلة التطور إلى
الأفضل لن تقف بشرط الوصول لإنتخابات نزيهة بمشاركة ورعاية شعبية أمينة وواعية,
وهذا هو التطور الآمن الطبيعى, والمتابع للأحداث يلاحظ أن أشرار الداخل والخارج
يضعون العراقيل لمنع الوصول لإنتخابات نزيهة,مستخدمين أساليب الحرب النفسية من
ترويج إشاعات وتلويث زمم وتشويه شرفاء, العلاج يكمن فى التمسك بمنهج الله كل حسب
ملته وسنصل إلى بر الأمان بإذن الله
,,العالم الإسلامى مستهدف منذ تقسيمه
والقضاء على أى قوة تبزغ فيه كما تم القضاء على العراق وتقسيمه والآن إضعاف سوريا
للهجوم على إيران,,يا عقلاء العالم العربى عليكم البلاغ وعلى الله الحساب, بالله
عليكم ألا تبصروا ماذا يجرى لأكراد تركيا من عضو فى حلف الناتو من أعمال لا تمت
للإسلام بصلة تبعد تركيا عن محيطها الإسلامى العربى الطبيعى, وهذا مدبر وكيف لا
تستوعبه تركيا!!,أرجو أن تتنبه تركيا وأكرادها ويحكموا منهج الله بحضور علماء
الدين من هيئة علماء المسلمين ويهمنا جميقا الحفاظ على تركيا كقوة وتاريخ إسلامى,
وللمخدوعين أو عير المخدوعين الذين يطلبون حظر جوى على سوريا! أقول لهم حكموا منهج
الله وأقول للحكومة السورية وللرئيس بشار الأسد لا ترتكب ما إقترفه القذافى ولا
نرجوا لك مصيره ", الأمة تحمل للرئيس بشار ولأمير قطر ولدول الخليج ولإيران
ولتركيا ولشرفاء العالم أنهم كانوا على النقيض
من
الموقف المخزى للرئيس مبارك أثناء العدوان
على غزة ولبنان فالرئيس بشار له مواقف مشرفة ضد العدوان الصهيونى على فلسطين,
ونصيحة مخلصة لشعب وحكومة ورئيس سوريا "أوقفوا إطلاق النار فى كل سوريا وسارعوا
بالإصلاحات واجعلوا صناديق الإنتخابات هى الحكم",إحداث فوضى فى سوريا تمهيد
لضرب إيران لتتربع إسرائيل وأعوانها على العالم العربى والإسلامى وربما تقطيع الأوطان العربية لسيكس بيكو جديدة لسهولة
السيطرة عليها, واعلموا أن أحلام بنى صهيون وأعوانه ستتحطم بفهم ووعى عقلاء العرب
والمسلمين, وعقلاء الأكراد السنة أحفاد صلاح الدين الذين شغلتهم الإنفصالية عن أمتهم الإسلامية,وليعلموا
أن الذى شتت الأكراد ليضعفهم هم من صنعوا معاهدة سيكس بيكو لإضعاف أحفاد صلاح
الدين ليكونوا بؤرة نزاعات داخل الدول التى قسموا عليها ومن المعروف أن النزاع بين
المسلمين قد نهى الله عنه حيث قال سبحانه وتعالى ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم,
أى هيبتكم وقوتكم وشجاعتكم, وكما شتت معاهدة سيكس بيكو الأكراد فى أربع دول
إسلامية تشكل خطوره على دول الناتو ولنفس السبب زرعوا الصهاينة فى فلسطين كجسم قوى
وغريب ومعادى لأهل المنطقة العربية ويفصل الجسر البرى آسيا عن أفريقيا فيها, وبدلا
أن يحافظ الأكراد على سمعتهم الطيبة فى الجهاد من أجل الحق وأن يكونوا عنصرا فعالا
لتجميع الأمة نراهم أصبحوا مصدر نزاع وقلاقل وعقبة فى توحيد الأمة,ولا تنسوا قول
الله تعالى "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا", واعملوا بتوصية
الرسول " وكونوا عباد الله إخوانا" واعلموا أن قوتكم وكرامتكم فى وحدة
الأمة, تصريح الرئيس الأمريكى أوباما بأن المصالحة بين حماس وفتح يعوق عملية
السلام!!!, ارجو أن يعقل كل العرب والمسلمين ماذا يحمل وراءه هذا التصريح,أرجو أن
يكون رسالة للثوار العرب وحافزللأمة للإعتصام بحبل الله وحافز لنا للكف عن النزاع,
والإلتزام بمنهح الله, ووقتها تعود فلسطين للفلسطينيين ويعود اللاجئين المشرديين
منذ إغتصاب فلسطين بدعم من الظلم الدولى وتهاون من العرب والمسلمين, إنحياز أمريكا
للمغتصب الصهيونى ضد صاحب الحق الفلسطيينى المشرد داخل وخارج فلسطين,ذلك
يهددبإنهيار أمريكا الممكن تفادييه بأن توقف مساندتها للظالم الصهيونى فى فلسطين
وتحارب العنصرية الصهيونية فى فلسطين كما حاربت العنصرية فى دولة جنوب أفريقيا
وتعود فلسطين دولة تعيش فيها الأديان فى سلام,الهجوم على السفارة الإسرائيلية فى
القاهرة مؤشر إنتهاء صلاحية إسرائيل وأنها إستنزفت جميع فرص السلام وعلى الغرب
وأمريكا الكف عن مساندتها لإنقاذ مصالحهم فى العالم العربى والإسلامى, المطالبه بكل فلسطين حق شرعى أما المطالبه بدولة فى حدود 67فهو
يبدو ضحك على الذقون, فهو إعتراف ورضى بسرقة فلسطين, وتمثيلية عدم موافقة إسرائيل
والضعط على أمريكا بإستخدام الفيتو لا يهضمها متابع للأحداث إسرائيل
و معاهدة الدفاع المشترك مع أمريكا ومع سيطرة أمريكا على حلف الناتو ومع إن
أمريكا, تملك أقوى إقتصاد فى العالم الذى بدأ يهتز تحت ضربات عدل المصالح الذى
سيطيح بها كما أطاح بكل الإمراطوريات السابقة,وقد يدمرهم دعمهم للظالم الصهيونى ضد
المظلوم المسلوب حقه الفلسطينى, وأحذرهم من عدل الله المطلق الذى قد يطيح بعدل المصالح مع ضياع المصالح,
وهذا قانون الله فى الأرض, كما إنهار الإتحاد السوفيتى, وأحذر أوروبا وأمريكا من
دعمهم للظالم ضد المظلوم, قد يؤدى إلى إنهيار أوربا وأمريكا, لأن الله لا يرضى عن
ظلم, فالله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل كل ذلك يجعل إسرائيل تتوهم أنها أقوى قوة
فى المنطقة, بالحسابات الدنيويه ولكن بحسابات الله سبحانه وتعالى, النصر على عدو
بهذا الحجم, النصر عليه يجب علينا أن ننصر منهج الله, فى إقامة العدل المطلق الغير
مرتبط بمصالح, وفى حسن الخلق والحوار والجدال والمعاملات, وأن نؤدى ما فرضه الله
علينا,وإذا إختلفنا حكمنا منهج الله بيننا, وأن نعتصم بحبل الله جميعا ولا نتفرف,
ولا نتنازع فنفشل وتذهب ريحنا, أى هيبتنا وقوتنا وشجاعتنا لأننا نستنزفها فيما
بيننا, وأن نعد ما إستطعنا من قوة, بناء على القوة التى أمامنا, نحتاج توحيد الأمة
الإسلاميه ونحتاج على الأقل عشرون سنة إعداد كوادر بحثيه للحاق بالعصر وعشرون سنة
أخرى للتطبيق وإعداد مإستطعنا من قوة, وتجهيزات لصد ا لضربات الإستباقيه التى
يشنها العدو. وممكن لكسب مكسب سياسى فى وقت التجهيز, هو أن نطالب الأمم المنحدة
بكل فلسطين لتعود دوله واحده تعيش فيها كل الأديان فى سلام كما كانت من قبل وليس
بدولة فى حدود67, وكما تم علاج العنصريه فى دولة جنوب أفريقيا للتشابه حيث
القضيتين نتيجة إستعمار إستيطانى عنصرى, وعند إستكمال قوتنا ستتراجع إسرائيل ومن
وراء إسرائيل, هذه أفكار قابله للتنفيذ تحتاج فريق تخطيط من جميع التخصصات
المعنيه. وهذا موضوع يجب التعامل معه على محمل الجد وليس على محمل الهزل أوتقليل
شأن الآخريين حتى وإن كنا مختلفين معهم. والله الموفق
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your family
was days away from losing the house and being tossed in the street, and became
as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.
Mohamed EnayetAllah

كل عام وأنتم جميعا بخير ونسأل الله أن يعم السلام والعدل و الرحمه العالم
أجمع وهذه رسالة الإسلام


Sunday, November 13, 2011

تملكت الثوار الكراهية وروح الإنتقام وهذا أكبر معطل لتحقيق الأهداف النبيلة, بل ومسرع لتحقيق أهداف إسرائيل وأعوانها,ولا يوجد فرق بين الناتو وإسرائيل,الإ




أدرك المشاعر النبيلةالإنسانية للثوار
العرب فى كل مكان كما أدرك ما يتهددهم من مخاطر داخل بلادهم وخارج بلادهم, الإرادة
والزمن كفيلين للقضاء على هذه المخاطر,أما الخطر الحقيقى على هذه الثورات يكمن
داخل الثوار أنفسهم أولها فقدان الثقه فى الآخرين بلا قواعد تضبطه وفى هذا هم ممن
يطلق عليهم ظالمى أنفسهم, وثانيها تملكت الثوار الكراهية وروح الإنتقام وهذا أكبر
معطل لتحقيق الأهداف النبيلة, بل ومسرع لتحقيق أهداف إسرائيل وأعوانها,ولا يوجد
فرق بين الناتو وإسرائيل,الإنجاز الذى تم حتى الآن فى مصر إيجابى وعجلة التطور إلى
الأفضل لن تقف بشرط الوصول لإنتخابات نزيهة بمشاركة ورعاية شعبية أمينة وواعية,
وهذا هو التطور الآمن الطبيعى, والمتابع للأحداث يلاحظ أن أشرار الداخل والخارج
يضعون العراقيل لمنع الوصول لإنتخابات نزيهة,مستخدمين أساليب الحرب النفسية من
ترويج إشاعات وتلويث زمم وتشويه شرفاء, العلاج يكمن فى التمسك بمنهج الله كل حسب
ملته وسنصل إلى بر الأمان بإذن الله ,العالم الإسلامى مستهدف منذ تقسيمه والقضاء
على أى قوة تبزغ فيه كما تم القضاء على العراق وتقسيمه والآن إضعاف سوريا للهجوم
على إيران,يا عقلاء العالم العربى عليكم البلاغ وعلى الله الحساب, بالله عليكم ألا
تبصروا ماذا يجرى لأكراد تركيا من عضو فى حلف الناتو من أعمال لا تمت للإسلام بصلة
تبعد تركيا عن محيطها الإسلامى العربى الطبيعى, وهذا مدبر وكيف لا تستوعبه تركيا!!,أرجو
أن تتنبه تركيا وأكرادها ويحكموا منهج الله بحضور علماء الدين من هيئة علماء
المسلمين ويهمنا جميقا الحفاظ على تركيا كقوة وتاريخ إسلامى, وللمخدوعين أو عير
المخدوعين الذين يطلبون حظر جوى على سوريا! أقول لهم حكموا منهج الله وأقول
للحكومة السورية وللرئيس بشار الأسد لا ترتكب ما إقترفه القذافى ولا نرجوا لك
مصيره ", الأمة تحمل للرئيس بشار ولأمير قطر ولدول الخليج ولإيران ولتركيا
ولشرفاء العالم أنهم كانوا على النقيض
من الموقف المخزى للرئيس مبارك أثناء العدوان على غزة ولبنان فالرئيس بشار له
مواقف مشرفة ضد العدوان الصهيونى على فلسطين, ونصيحة مخلصة لشعب وحكومة ورئيس
سوريا "أوقفوا إطلاق النار فى كل سوريا وسارعوا بالإصلاحات واجعلوا صناديق
الإنتخابات هى الحكم",إحداث فوضى فى سوريا تمهيد لضرب إيران لتتربع إسرائيل
وأعوانها على العالم العربى والإسلامى
وربما تقطيع الأوطان العربية لسيكس بيكو
جديدة لسهولة السيطرة عليها, واعلموا أن أحلام بنى صهيون وأعوانه ستتحطم بفهم ووعى
عقلاء العرب والمسلمين, وعقلاء الأكراد السنة أحفاد صلاح الدين الذين شغلتهم الإنفصالية عن أمتهم
الإسلامية,وليعلموا أن الذى شتت الأكراد ليضعفهم هم من صنعوا معاهدة سيكس بيكو
لإضعاف أحفاد صلاح الدين ليكونوا بؤرة نزاعات داخل الدول التى قسموا عليها ومن
المعروف أن النزاع بين المسلمين قد نهى الله عنه حيث قال سبحانه وتعالى ولا
تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم, أى هيبتكم وقوتكم وشجاعتكم, وكما شتت معاهدة سيكس
بيكو الأكراد فى أربع دول إسلامية تشكل خطوره على دول الناتو ولنفس السبب زرعوا
الصهاينة فى فلسطين كجسم قوى وغريب ومعادى لأهل المنطقة العربية ويفصل الجسر البرى
آسيا عن أفريقيا فيها, وبدلا أن يحافظ الأكراد على سمعتهم الطيبة فى الجهاد من أجل
الحق وأن يكونوا عنصرا فعالا لتجميع الأمة نراهم أصبحوا مصدر نزاع وقلاقل وعقبة فى
توحيد الأمة,ولا تنسوا قول الله تعالى "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا
تفرقوا", واعملوا بتوصية الرسول " وكونوا عباد الله إخوانا"
واعلموا أن قوتكم وكرامتكم فى وحدة الأمة, تصريح الرئيس الأمريكى أوباما بأن المصالحة
بين حماس وفتح يعوق عملية السلام!!!, ارجو أن يعقل كل العرب والمسلمين ماذا يحمل
وراءه هذا التصريح,أرجو أن يكون رسالة للثوار العرب وحافزللأمة للإعتصام بحبل الله
وحافز لنا للكف عن النزاع, والإلتزام بمنهح الله, ووقتها تعود فلسطين للفلسطينيين
ويعود اللاجئين المشرديين منذ إغتصاب فلسطين بدعم من الظلم الدولى وتهاون من العرب
والمسلمين, إنحياز أمريكا للمغتصب الصهيونى ضد صاحب الحق الفلسطيينى المشرد داخل
وخارج فلسطين,ذلك يهددبإنهيار أمريكا الممكن تفادييه بأن توقف مساندتها للظالم
الصهيونى فى فلسطين وتحارب العنصرية الصهيونية فى فلسطين كما حاربت العنصرية فى
دولة جنوب أفريقيا وتعود فلسطين دولة تعيش فيها الأديان فى سلام,الهجوم على
السفارة الإسرائيلية فى القاهرة مؤشر إنتهاء صلاحية إسرائيل وأنها إستنزفت جميع
فرص السلام وعلى الغرب وأمريكا الكف عن مساندتها لإنقاذ مصالحهم فى العالم العربى
والإسلامى.
قرأ الجميع واستمعوا في نشرات الأخبار خلال الأيام
الماضية إلى طلب الحكومة التركية الإذن من البرلمان لشن غارات عبر الحدود العراقية
ضد المتمردين الأكراد في إقليم كردستان العراق، ثم تمت موافقة البرلمان الأربعاء
17 /10 /2007م بأغلبية ساحقة، واندهش الجميع بسببب عدم معرفتهم بحقيقة الأكراد، ولا
أسباب الخلاف؛ فوسائل الإعلام تصور الأكراد على أنهم إرهابيون متمردون على تركيا،
ولكننا نكتشف أن الأكراد يعيشون في عدة دول أخرى أيضًا، كما أنهم يتهمون تلك الدول
-في نفس الوقت- بانتهاك حرياتهم واستقلالهم، فما حقيقة الأمر؟! ونسمع -كذلك- من
يتهم الأكراد بمحاولة الاعتماد على أمريكا من أجل الانفصال عن العراق وتركيا؛ فما
الصواب في كل ما نسمعه؟! هذا ما يأتي هذا المقال ليبينه من خلال توضيح أصول
الأكراد، وبلادهم، ومذهبهم، وقضاياهم التي يسعون لحلِّها، ومطالبهم التي يحرصون
عليها، وأماكنهم التي يعيشون فيها، وموقعهم في عالم السياسة اليوم. بإيجاز هذه هي
قصة الأكراد.

برز الأكراد في التاريخ الإسلامي من خلال دولة كبرى
كانوا هم مؤسسيها، وقامت هذه الدولة بجهود كبيرة في توحيد مصر والشام بينما كانت الخلافة العباسية في حالة ضعفٍ شديد، وتصدت هذه الدولة للصليبيين في مصر والشام،
وتمكنت من الانتصار عليهم في معارك عظيمة في (حطين) و(المنصورة)، واستمرت الدولة
ما يقرب من مائة عام من 569هـ إلى 661هـ .هذه الدولة هي الدولة الأيوبية التي أسسها القائد المسلم الكردي الفذُّ صلاح الدين الأيوبي
-والذي ربما لا يعلم الكثيرون أنه كان كرديًّا- وقد نشأ هذا البطل في تكريت
بالعراق، وجاء مصر مع عمه أسد الدين شيركوه، وتمكن من إسقاط الدولة العبيدية الإسماعيلية وإقامة دولة سنية، ثم تمكن من توحيد مصر والشام في
دولةٍ قوية انتصرت على الصليبيين، وتولت أسرته الكردية الحكم من بعده حتى نهاية
الدولة، وقيام دولة المماليك.

ومن أهم العلماء الأكراد في التاريخ الإسلامي، والذين
لهم أثر كبير الإمام أحمد بن تيمية، والشيخ بديع الزمان النورسي.

يتفق أغلب الباحثين على انتماء الأكراد إلى المجموعة
الهندوأوروبية، وأنهم أحفاد قبائل الميديين التي هاجرت في مطلع الألف الثانية قبل
الميلاد واستطاعت أن تنشر نفوذها بين السكان الأقدمين وربما استطاعت إذابتهم
لتتشكل تركيبة سكانية جديدة عرفت فيما بعد بالأكراد. وتنتمي اللغة الكردية إلى
مجموعة اللغات الإيرانية التي تمثل فرعًا من أسرة اللغات الهندوأوربية وهي التي
تضم اللغات الكردية والفارسية والأفغانية والطاجيكية، وقد مال أكراد العراق وإيران
إلى اللغة العربية؛ فهجروا الأبجدية الخاصة بهم، وبدأوا يستخدمون الأبجدية العربية
في كتابة لغتهم، بينما ظل أكراد تركيا وسوريا يستعملون الأبجدية اللاتينية، وأما
أكراد الاتحاد السوفيتي فكانوا يستعملون الأبجدية الروسية.

ولم تشكِّل كردستان (الموطن الأساسي للأكراد) بلدًا
مستقلاً ذا حدود سياسية معينة في يوم من الأيام، على الرغم من أنه يسكنها شعب
متجانس عرقًا. وظهرت كلمة "كردستان" كمصطلح جغرافي أول مرة في القرن
الـ12 الميلادي في عهد السلاجقة، عندما
فصل السلطان السلجوقي سنجار القسم الغربي من إقليم الجبال وجعله ولاية تحت حكم
قريبه سليمان شاه، وأطلق عليه كردستان. وكانت هذه الولاية تشتمل على الأراضي
الممتدة بين أذربيجان ولورستان (مناطق سنا، دينور، همدان، كرمنشاه.. إلخ) إضافة
إلى المناطق الواقعة غرب جبال زاجروس، مثل شهرزور وكوي سنجق. وكلمة كردستان لا
يُعتَرف بها قانونيًّا أو دوليًّا، وهي لا تُستَعمل في الخرائط والأطالس
الجغرافية. كما أنها لا تُستَعمل رسميًّا إلا في إيران.

وتتوزع كردستان بصورة رئيسية في ثلاث دول هي العراق
وإيران وتركيا مع قسم صغير يقع في سوريا، فيما يوجد عدد من الأكراد في بعض الدول
التي نشأت على أنقاض الاتحاد السوفياتي السابق. وتشكل كردستان في مجموعها ما يقارب
مساحة العراق الحديث. وتضم كردستان الكبرى إداريًّا 46 إمارة مستقلة أهم مدنها:
ديار بكر، وديندر، وشاريزور، ولور، وأرديال.

ويشغل الأكراد 19 ولاية من الولايات التركية البالغ
عددها 90، تقع في شرقي تركيا وجنوبيها الشرقي، ويعيش الأكراد بشكل متفرق في دول
أخرى أهمها أرمينيا وكذلك في أذربيجان وباكستان وبلوشستان وأفغانستان.

وتختلف التقديرات بشأن عدد الأكراد بين 27 إلى 40
مليونًا، موزعين بنسبة 46% في تركيا، و31% في إيران، و18% في العراق، و5% في
أرمينيا وسوريا.

وأغلب أقاليم كردستان غنية بالثروة المعدنية والمناجم
خاصةً مناطق ديار بكر وماردين، ورغم وجود هذه المناجم والمعادن فلا تزال الصناعة
في كردستان متأخرة؛ حيث تنعدم الصناعات الثقيلة، ولا يوجد أثر للصناعات العملاقة؛
وذلك بسبب الظروف السياسية، اما الصناعات اليدوية والخفيفة فهي منتشرة بكثرة لا
سيما صناعة السجاد المنتشرة في جميع البيوت الكردستانية.

يعتنق الأكراد الإسلام بأغلبية ساحقة، وذلك على
المذهب السني الشافعي، وهناك عدد قليل للغاية من الشيعة يعيشون في جنوب كردستان،
والنصرانية شبه معدومة بينهم، فالنصارى في كردستان هم من السريان الذين كانوا
يسمون بالأثوريين والآن يسمون أنفسهم أشوريين، وهم يعيشون في النصف الشمالي من
كردستان العراق، وكذلك الكلدان وهم أقل من الأشوريين ويعيشون في مدينة السليمانية.
كما توجد بعض الملل والعقائد المارقة من الإسلام كالكاكائيَّة وطائفة أهل الحق
وأغلبهم يعيشون في الجزء الجنوبي من كردستان العراق وإيران، ولكن بأعداد نادرة.

كان الأكراد يعيشون في كنف الإمبراطورية الفارسية
كرعايا؛ ومن هنا بدأت علاقتهم بالإسلام أثناء الفتوحات الإسلامية في فارس في عهد
الفاروق عمر رضي الله عنه.

في هذا الوقت توالت الانتصارات الإسلامية على القوات
الفارسية في معارك القادسية وجلولاء ونهاوند (فتح الفتوح). وكان من نتائجها أن حدث
احتكاك بين المسلمين الفاتحين وبين الأكراد.

وقد فُتِحَت غالبية المناطق الكردية من مدن وقرى
وقلاع في أقاليم الجبال الغربية ومناطق الجزيرة الفراتية وأرمينيا وأذربيجان
صُلحًا، ماعدا مناطق قليلة فُتِحَت عنوة؛ إذ لاقى المسلمون فيها مقاومةً عنيفةً.

وبحلول عام 21هـ دخلت غالبية المناطق الكردية في
الإسلام، ودخل الأكراد في دين الله أفواجًا. وقد دخل غالبية الأكراد في الإسلام
طوعًا، وكان لهم إسهام بارز في الفتوحات.

ظلَّ الأكراد يتمثلون روح الإسلام، كما أنهم أصبحوا
جنودًا للخلافة الإسلامية في شتى عصورها، ولم تؤثر فيهم الاحتكاكات العقائدية
والحزبية والمذهبية التي طغت على العديد من القوميات التي تؤلِّف المجتمع الإسلامي
آنذاك، بل أصبحوا سندًا ومُدافعًا أمينًا عن الثغور الإسلامية في وجه الروس
والبيزنطينيين وحلفائهم من الأرمن والكرج (الجورجيين)،
أما دورهم في مقاومة الصليبيين والباطنيين تحت قيادة الناصر صلاح الدين الأيوبي
فأشهر من أن يُعرَف.

وفي العصور العباسية كان لهم دور مشهود في الدفاع عن
حياض الخلافة، وحتى عندما شكَّلوا إمارات خاصة بهم كغيرهم من الأمم أيام تدهور
الخلافة العباسية في العصر البويهي (334-447 هـ) فإنهم بقوا على إخلاصهم لرمز
الإسلام آنذاك (الخلافة العباسية)، ولم يحاولوا القيام بحركات التمرد والانفصال أو
احتلال بغداد مثل أمم أخرى كالفُرس والبويهيين، وكان في استطاعتهم فعل ذلك لو
أرادوا، ولكنه الإخلاص للإسلام وللخلافة العباسية لا غير.

روابط ذات صلة:
- الأكراد .. معاناة طويلة وأمل منشود
- قصة الأكراد 1-6 بقلم د. راغب السرجاني
- قصة الأكراد 2-6 بقلم د. راغب السرجاني
- قصة الأكراد 3-6 بقلم د. راغب السرجاني
- قصة الأكراد 4-6 بقلم د. راغب السرجاني
- قصة الأكراد 5-6 بقلم د. راغب السرجاني
- رؤيتنا حول قصة الأكراد 6-6 بقلم د.
راغب السرجاني







International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.
Mohamed EnayetAllah


Wednesday, November 9, 2011

حتى لو تم إختراق صهيونى غربى للثورات العربية,فلن تعود عقارب الساعة إلى الوراء وسيدمر أخلاقيا ومعنويا وتاريخيا ومصيريا كل من يحاول ذلك





حتى لو تم إختراق صهيونى
غربى للثورات العربية,فلن تعود عقارب الساعة إلى الوراء وسيدمر أخلاقيا ومعنويا
وتاريخيا ومصيريا كل من يحاول ذلك ,طريق
تقنين الثورة بإنتخابات نزيهة وسرعة تسليم السلطة,يقضى على الفتن بكثرة المطالب
والإتهامات والنزاعات والإشاعات والإنقسامات والخروج من دائرة الإنتفام والوقيعة
بين الشعب وجيشه والهزل وقت الجد,السلوك البشرى نوعان سلوك محمدى يراعى منهج الله,
فيه سعادة الإنسان حتى لو إتبعه غير المسلمين وترتقى به المجتمعات وهذا ما لحظته
فى أوروبا وأمريكا فى سياستهم الداخلية والسلوك الآخر سلوك إبليسى فيه تكبر
وإستعلاء وظلم الآخر من أجل المصالح وهذا ما تتبعه أوروبا وأمريكا فى سياستهم
الخارجية وخاصة فى دعمهم للظالم الصهيونى فى فلسطين, مما سيؤدى إلى إنهيارهم بحكم
جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا,العلم نوعان," كسبى
ووهبى",أما الأول فيكون تحصيلة بالإجتهاد والمثابرة والمذاكرة, وأما العلم
الوهبى فطريقه تقوى الله والعمل الصالح كما قال تعالى"واتقوا الله ويعلمكم
الله",وهذا العلم يسمى العلم اللدنى"وآتيناه من لدنا علما", وهو
العلم النافع الذى يهبه الله لمن شاء من عباده المتقين,وهنايأتى دور أهل العلم
والمعرفة والخبرةفى إدارة شئون البلاد, وقد لاحظت أن المجتمعات تعلو وتتقدم بصدارة
أهل العلم وإحترام الإنسان,وتنخفض بقهر الإنسان وإقصاء أهل العلم والخبرة,الإشاعات
وما يتبعها من شك وريبة هى صناعة مخططى تحويل الثورات إلى فوضى لتفصيل نظم حكم
تناسب الكيان الصهيونى وأعوانه, فالحناجر كالخناجر تنفع وتضر,,الأمانة, وصدق
المشاركه, وأذكر المجلس العسكرى بقيمة أداء الأمانة عند الله وقيمة إقامة العدل
وجزاؤه عند الله وأدعو الله أن يساعدهم من عبور هذا الإبتلاء كما أكرمهم الله
بعبور قناة السويس وإقتحام خط بارليف فى أكتوبر73, وإن الذكرى تنفع المؤمنيين, لكى أكون مخلصا لله ولوطنى مصر أرى أن الثوره
نجحت بفضل من الله والتف حولها الشعب واحتضنها الجيش أما ما يحدث الآن من مظاهرات
الهدف منه القضاء على الثوره وعلى مصر وتحويلها إلى فوضى خلاقه لتفصيل نظام حكم
يناسب إسرائيل والصهيونيه العالميه المسيطره على القرار الأمريكى والأوروبى وعندما
أقول لك ماذا بعد واحد إثنين ستقول لى بكل تأكيد ثلاثه وإذا قلت لك ماذا بعد ليبيا
واليمن وسوريا والصومال, إذا كانت الرؤيه سليمه وترى أن مصر بعد ما أنعم الله
عليها تغير طريقها فجأه وتسير فى نفس المسار أكيد ستقول هى بعد الصومال وربنا يستر
ولا نقع فى هذا الفخ, البطوله أن تزن الأمور بميزان لا يحكمه أغراض شخصيه ولا
بطولات زائفه ولا فكر مضطرب, ولا إندفاع طائش, ولا شائعات مغرضه ومعظمها مختلقه
وكاذبه, ولا تورط المجلس المجلس العسكرى فى الفخ الصهيونى بهدم أنفاق غزة ولك الله
يا مصر وليكن الإستقرار وإقامة حياة ديمقراطيه سليمه وإنتخابات سليمه ونزيهه
ونتقبل نتائج صندوق الإنتخاب وإن خالف رغباتنا هى هدفنا الرئيسى بلا إنشغال
بمحاكمات أو مطالب يقوم بها النظام المنتخب..

دكتور مهندس إستشارى/محمد عنايه الله
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.
Mohamed EnayetAllah



Tuesday, November 8, 2011

كل عام وأنتم جميعا بخير ونسأل الله أن يعم السلام والعدل و الرحمه العالم أجمع وهذه رسالة الإسلام



كل عام وأنتم جميعا بخير ونسأل الله أن يعم السلام والعدل و الرحمه العالم
أجمع وهذه رسالة الإسلام
العالم الإسلامى مستهدف منذ تقسيمه
والقضاء على أى قوة تبزغ فيه كما تم القضاء على العراق وتقسيمه والآن إضعاف سوريا
للهجوم على إيران,يا عقلاء العالم العربى عليكم البلاغ وعلى الله الحساب, بالله
عليكم ألا تبصروا ماذا يجرى لأكراد تركيا من عضو فى حلف الناتو من أعمال لا تمت
للإسلام بصلة تبعد تركيا عن محيطها الإسلامى العربى الطبيعى, وهذا مدبر وكيف لا
تستوعبه تركيا!!,أرجو أن تتنبه تركيا وأكرادها ويحكموا منهج الله بحضور علماء
الدين من هيئة علماء المسلمين ويهمنا جميقا الحفاظ على تركيا كقوة وتاريخ إسلامى,
وللمخدوعين أو عير المخدوعين الذين يطلبون حظر جوى على سوريا! أقول لهم حكموا منهج
الله وأقول للحكومة السورية وللرئيس بشار الأسد لا ترتكب ما إقترفه القذافى ولا
نرجوا لك مصيره ", الأمة تحمل للرئيس بشار ولأمير قطر ولدول الخليج ولإيران
ولتركيا ولشرفاء العالم أنهم كانوا على النقيض
من الموقف المخزى للرئيس مبارك أثناء العدوان على غزة ولبنان فالرئيس بشار له
مواقف مشرفة ضد العدوان الصهيونى على فلسطين, ونصيحة مخلصة لشعب وحكومة ورئيس
سوريا "أوقفوا إطلاق النار فى كل سوريا وسارعوا بالإصلاحات واجعلوا صناديق
الإنتخابات هى الحكم",إحداث فوضى فى سوريا تمهيد لضرب إيران لتتربع إسرائيل
وأعوانها على العالم العربى والإسلامى
وربما تقطيع الأوطان العربية لسيكس بيكو
جديدة لسهولة السيطرة عليها, واعلموا أن أحلام بنى صهيون وأعوانه ستتحطم بفهم ووعى
عقلاء العرب والمسلمين, وعقلاء الأكراد السنة أحفاد صلاح الدين الذين شغلتهم الإنفصالية عن أمتهم
الإسلامية,وليعلموا أن الذى شتت الأكراد ليضعفهم هم من صنعوا معاهدة سيكس بيكو
لإضعاف أحفاد صلاح الدين ليكونوا بؤرة نزاعات داخل الدول التى قسموا عليها ومن
المعروف أن النزاع بين المسلمين قد نهى الله عنه حيث قال سبحانه وتعالى ولا
تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم, أى هيبتكم وقوتكم وشجاعتكم, وكما شتت معاهدة سيكس
بيكو الأكراد فى أربع دول إسلامية تشكل خطوره على دول الناتو ولنفس السبب زرعوا
الصهاينة فى فلسطين كجسم قوى وغريب ومعادى لأهل المنطقة العربية ويفصل الجسر البرى
آسيا عن أفريقيا فيها, وبدلا أن يحافظ الأكراد على سمعتهم الطيبة فى الجهاد من أجل
الحق وأن يكونوا عنصرا فعالا لتجميع الأمة نراهم أصبحوا مصدر نزاع وقلاقل وعقبة فى
توحيد الأمة,ولا تنسوا قول الله تعالى "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا
تفرقوا", واعملوا بتوصية الرسول " وكونوا عباد الله إخوانا"
واعلموا أن قوتكم وكرامتكم فى وحدة الأمة, تصريح الرئيس الأمريكى أوباما بأن
المصالحة بين حماس وفتح يعوق عملية السلام!!!, ارجو أن يعقل كل العرب والمسلمين
ماذا يحمل وراءه هذا التصريح,أرجو أن يكون رسالة للثوار العرب وحافزللأمة للإعتصام
بحبل الله وحافز لنا للكف عن النزاع, والإلتزام بمنهح الله, ووقتها تعود فلسطين للفلسطينيين
ويعود اللاجئين المشرديين منذ إغتصاب فلسطين بدعم من الظلم الدولى وتهاون من العرب
والمسلمين, إنحياز أمريكا للمغتصب الصهيونى ضد صاحب الحق الفلسطيينى المشرد داخل
وخارج فلسطين,ذلك يهددبإنهيار أمريكا الممكن تفادييه بأن توقف مساندتها للظالم
الصهيونى فى فلسطين وتحارب العنصرية الصهيونية فى فلسطين كما حاربت العنصرية فى
دولة جنوب أفريقيا وتعود فلسطين دولة تعيش فيها الأديان فى سلام,الهجوم على
السفارة الإسرائيلية فى القاهرة مؤشر إنتهاء صلاحية إسرائيل وأنها إستنزفت جميع
فرص السلام وعلى الغرب وأمريكا الكف عن مساندتها لإنقاذ مصالحهم فى العالم العربى
والإسلامى.
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their homes
and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic
Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa
treated before; this is the available solution in this time, with the fair
compensation for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.
Mohamed EnayetAllah





Monday, November 7, 2011

العالم الإسلامى مستهدف منذ تقسيمه والقضاء على أى قوة تبزغ فيه كما تم القضاء على العراق وتقسيمه والآن إضعاف سوريا للهجوم على إيران,,يا عقلاء العالم الع




العالم الإسلامى مستهدف منذ تقسيمه والقضاء
على أى قوة تبزغ فيه كما تم القضاء على العراق وتقسيمه والآن إضعاف سوريا للهجوم على
إيران,يا عقلاء العالم العربى عليكم البلاغ وعلى الله الحساب, بالله عليكم ألا
تبصروا ماذا يجرى لأكراد تركيا من عضو فى حلف الناتو من أعمال لا تمت للإسلام بصلة
تبعد تركيا عن محيطها الإسلامى العربى الطبيعى, وهذا مدبر وكيف لا تستوعبه
تركيا!!,أرجو أن تتنبه تركيا وأكرادها ويحكموا منهج الله بحضور علماء الدين من
هيئة علماء المسلمين ويهمنا جميقا الحفاظ على تركيا كقوة وتاريخ إسلامى,
وللمخدوعين أو عير المخدوعين الذين يطلبون حظر جوى على سوريا! أقول لهم حكموا منهج
الله وأقول للحكومة السورية وللرئيس بشار الأسد لا ترتكب ما إقترفه القذافى ولا
نرجوا لك مصيره ", الأمة تحمل للرئيس بشار ولأمير قطر ولدول الخليج ولإيران
ولتركيا ولشرفاء العالم أنهم كانوا على النقيض
من الموقف المخزى للرئيس مبارك أثناء العدوان على غزة ولبنان فالرئيس بشار له
مواقف مشرفة ضد العدوان الصهيونى على فلسطين, ونصيحة مخلصة لشعب وحكومة ورئيس
سوريا "أوقفوا إطلاق النار فى كل سوريا وسارعوا بالإصلاحات واجعلوا صناديق
الإنتخابات هى الحكم",إحداث فوضى فى سوريا تمهيد لضرب إيران لتتربع إسرائيل
وأعوانها على العالم العربى والإسلامى
وربما تقطيع الأوطان العربية لسيكس بيكو
جديدة لسهولة السيطرة عليها, واعلموا أن أحلام بنى صهيون وأعوانه ستتحطم بفهم ووعى
عقلاء العرب والمسلمين, وعقلاء الأكراد السنة أحفاد صلاح الدين الذين شغلتهم الإنفصالية عن أمتهم
الإسلامية,وليعلموا أن الذى شتت الأكراد ليضعفهم هم من صنعوا معاهدة سيكس بيكو
لإضعاف أحفاد صلاح الدين ليكونوا بؤرة نزاعات داخل الدول التى قسموا عليها ومن
المعروف أن النزاع بين المسلمين قد نهى الله عنه حيث قال سبحانه وتعالى ولا
تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم, أى هيبتكم وقوتكم وشجاعتكم, وكما شتت معاهدة سيكس
بيكو الأكراد فى أربع دول إسلامية تشكل خطوره على دول الناتو ولنفس السبب زرعوا
الصهاينة فى فلسطين كجسم قوى وغريب ومعادى لأهل المنطقة العربية ويفصل الجسر البرى
آسيا عن أفريقيا فيها, وبدلا أن يحافظ الأكراد على سمعتهم الطيبة فى الجهاد من أجل
الحق وأن يكونوا عنصرا فعالا لتجميع الأمة نراهم أصبحوا مصدر نزاع وقلاقل وعقبة فى
توحيد الأمة,ولا تنسوا قول الله تعالى "واعتصموا بحبل الله جميعا ولا
تفرقوا", واعملوا بتوصية الرسول " وكونوا عباد الله إخوانا"
واعلموا أن قوتكم وكرامتكم فى وحدة الأمة, تصريح الرئيس الأمريكى أوباما بأن
المصالحة بين حماس وفتح يعوق عملية السلام!!!, ارجو أن يعقل كل العرب والمسلمين
ماذا يحمل وراءه هذا التصريح,أرجو أن يكون رسالة للثوار العرب وحافزللأمة للإعتصام
بحبل الله وحافز لنا للكف عن النزاع, والإلتزام بمنهح الله, ووقتها تعود فلسطين
للفلسطينيين ويعود اللاجئين المشرديين منذ إغتصاب فلسطين بدعم من الظلم الدولى
وتهاون من العرب والمسلمين, إنحياز أمريكا للمغتصب الصهيونى ضد صاحب الحق
الفلسطيينى المشرد داخل وخارج فلسطين,ذلك يهددبإنهيار أمريكا الممكن تفادييه بأن
توقف مساندتها للظالم الصهيونى فى فلسطين وتحارب العنصرية الصهيونية فى فلسطين كما
حاربت العنصرية فى دولة جنوب أفريقيا وتعود فلسطين دولة تعيش فيها الأديان فى
سلام,الهجوم على السفارة الإسرائيلية فى القاهرة مؤشر إنتهاء صلاحية إسرائيل وأنها
إستنزفت جميع فرص السلام وعلى الغرب وأمريكا الكف عن مساندتها لإنقاذ مصالحهم فى
العالم العربى والإسلامى.
International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution
194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their
homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the
earliest practicable date, and that compensation should be paid for the
property of those choosing not to return and for the loss or damage to
property…” This resolutions has been
reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be
“transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in
question have ceased.” The Universal
Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of
movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any
country, including his own, and to return to his country.”


Imagine waking up to find out your
family was days away from losing the house and being tossed in the street, and
became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s
families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced
others from all the world instead of them, these are a real tyranny which
supported by developed countries, and will cause destruction of their economy,
and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along
the human history on empires. To
avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid
in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One
Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like
as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values
stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated
before; this is the available solution in this time, with the fair compensation
for the victims of this case.
Please, may you
visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.
Mohamed EnayetAllah