Saturday, October 29, 2011

المجلس العسكرى المصرى يقع فى إبتلاء كبير, أكبر شأنا من قتال عدو فى ميدان قتال





,المجلس العسكرى المصرى يقع فى إبتلاء كبير, أكبر شأنا من قتال عدو
فى ميدان قتال, وأذكر بقول الله تعالى" أتخشون الناس والله أحق أن تخشوه",
ووضع الله فى يده أمانه إذا تأخر فى تسليم السلطة خسر الدنيا والآخرة, وأذكر بقول رسول
الله صلى الله عليه وسلم"من إستظل بظالم سلط عليه", ولنا عبره فى شاه إيران
رحمه الله,إستولى البلطحية على الثورة الفرنسية فأعادو النظم السابقة على الثورة أكثر
من مرة لسنوات طويلة تقدر بسبعون عاما مصجوبة بخسائر فى الأرواح والأموال
والأخلاق, ولذلك العقل والمنطق يرجح التطور الطبيعى للبلاد, والإلتزام بمنهج الله
يؤدى إلى إستقرار النفس والأوطان, الخوف على الثورات العربية من أن تستولى عليها
البلطجة سلوكا وفكرا وتعاملا فتصبح نقمة وأسوأ من النظم السابقة فيما يفرز منها من
نظم ولحماية الثورات العربية من البلطجة بكل أشكالها يجب أن يكون مقياس إختيار
المرشح هو حسن الخلق "وما بعثت إلا لأتمم مكارم الأخلاف","من لا
خلق له لا دين له",فرحت بالثورة المصرية لموقفها ضد نظام مبارك المخزى من
الحرب على غزة رغم أننى أحبز التطور الطبيعى بدون خسائر,وبدون ثورات, الرئيس مبارك
يحسب له تسليم السلطة لكيان أمين على مصر ليسلم السلطة للنظام الجديد لندخل فى
التظور الظبيعى بأقل الخسائر وبهذا نكون إستطعنا إنقاذ الثورات العربية من حرب
الطوائف إلى الإستقرار و التطوربعد تكلفة باهظة التى لولا نجاح ثورة مصر لتحول مصير المنظقة العربية إلى مصير الأندلس
لتصبح المنظقة العربية تعيش مأساة فلسطين كبرى
To avoid any war in the Middle East, and
keep peace of all world, you have to fight zionist apartheid in
Palestine, we have to collect global efforts to establish: One Country in
Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA,
no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated
the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before;
this is the available solution in this time, with the fair compensation for the
victims of this case.
Please, may you visit my Blogs, I
appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr.Mohamed
EnayetAllah

Friday, October 28, 2011

أن أى رئيس لمصر, سابقا أو لا حقا ذو مرجعية إسلاميه, ولكن تحصنه بالله ثم بشعبه,ثم بمدى ثقته بشعبه, تحدد قدرته على مقاومة الضغوط الواقعة عليه فى الداخل



قراءة
الواقع فى مصر تجزم بمشيئة الله, أن أى رئيس لمصر, سابقا أو لا حقا ذو مرجعية إسلاميه,
ولكن تحصنه بالله ثم بشعبه,ثم بمدى ثقته بشعبه, تحدد قدرته على مقاومة الضغوط الواقعة
عليه فى الداخل والخارج, وهذا درس مستفاد من تاريخ الرئيس حسنى مبارك, وبمن قبله من
حكام مصر,وأيضا قراءة الواقع ترجح فرصة فوز
أكبر للوسطية الإسلاميه حيث جعلنا الله سبحانه وتعالى أمة وسطا بنص القرآن الكريم,
وعلى الله قصد السبيل
قبل التفكير فى دولة
إسلاميه, يجب المرور بمرحلة تمهيديه الغرض منها, إزالة, او تقليل مقاومة أعداء
الإسلام, أقصد أعداء الإنسان,و خلق بيئه صالحة لإستقبال القيم الإسلاميه التى جاء
بها جميع الأنبياء لسعادة الإنسان, الذى كرمه الله, وأمر الملائكه بالسجود له
فيجب
القضاء أولا على الخوف من الإسلام ونشر القيم الإسلاميه الصحيحة التى ترسى العدل المطلق
لا عدل المصالح الذى نشر الفساد فى الأرض, واغتصب به الصهاينة فلسطين, وساندت الإغتصاب
والظلم الدول الكبرى, وإزالة كل ما لصق بالإسلام من باطل سواء من أعدائه أو بغير علم
من أهله ويجب وضع خطة تمهيديه, تليها خطة تنفيذيه مدعمة بجداول زمنيه, مستفيدين بالمؤسسات
القائمه,مثل الأزهر وفروعه المنتشره فى أنحاء العالم, ومنظمة الدول الإسلاميه, والإتحاد
العالمى لعلماء المسلمين, وأتوقع أن الخطة التمهيديه, تحتاج منا ضعف المدة التى قضاها
الرسول عليه الصلاة والسلام فى الدعوة بدون تكاليف على المسلمين.
دكتورمهندس
إستشارى/محمد عناية الله
Please, may you visit my Blogs:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/

Thursday, October 27, 2011

يصفون فى الغرب وامريكا ظهور نجم الإسلاميين فى الثورات العربية بالكارثة والعنصرية الصهيونية اليهودية فى فلسطين ليست بكارثة

يصفون فى الغرب
وامريكا ظهور نجم الإسلاميين فى الثورات العربية
بالكارثة والعنصرية الصهيونية اليهودية فى فلسطين ليست بكارثة,وبدأت فى تونس تجهيز
تحالفات للحد من تواجد الإسلاميين فى السلطة, و بدأ الشيطان يفى بوعده
"سأقعدن لهم صراطك المستقيم",ى لانريد إسلاما يزرع الخوف من الإسلام نريد الإسلام الذى يبعث
الرحمة والطمأنينة لكل خلق الله "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين",السلوك
البشرى نوعان سلوك محمدى يراعى منهج الله, فيه سعادة الإنسان حتى لو إتبعه غير
المسلمين وترتقى به المجتمعات وهذا ما لحظته فى أوروبا وأمريكا فى سياستهم
الداخلية والسلوك الآخر سلوك إبليسى فيه تكبر وإستعلاء وظلم الآخر من أجل المصالح
وهذا ما تتبعه أوروبا وأمريكا فى سياستهم الخارجية وخاصة فى دعمهم للظالم الصهيونى
فى فلسطين, مما سيؤدى إلى إنهيارهم بحكم جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا,العلم
نوعان," كسبى ووهبى",أما الأول فيكون تحصيلة بالإجتهاد والمثابرة
والمذاكرة, وأما العلم الوهبى فطريقه تقوى الله والعمل الصالح كما قال
تعالى"واتقوا الله ويعلمكم الله",وهذا العلم يسمى العلم
اللدنى"وآتيناه من لدنا علما", وهو العلم النافع الذى يهبه الله لمن شاء
من عباده المتقين,وهنايأتى دور أهل العلم والمعرفة والخبرةفى إدارة شئون البلاد,
وقد لاحظت أن المجتمعات تعلو وتتقدم بصدارة أهل العلم وإحترام الإنسان,وتنخفض بقهر
الإنسان وإقصاء أهل العلم والخبرة,الإشاعات وما يتبعها من شك وريبة هى صناعة مخططى
تحويل الثورات إلى فوضى لتفصيل نظم حكم تناسب الكيان الصهيونى وأعوانه, فالحناجر
كالخناجر تنفع وتضر,,الأمانة, وصدق المشاركه, وأذكر المجلس العسكرى المصرى وكذلك
كل المسؤلون فى البلاد العربية بقيمة أداء الأمانة عند الله وقيمة إقامة العدل
وجزاؤه عند الله وأدعو الله أن يساعدهم من عبور هذا الإبتلاء كما أكرمهم الله
بعبور قناة السويس وإقتحام خط بارليف فى أكتوبر73, وإن الذكرى تنفع المؤمنيين.

Wednesday, October 26, 2011

الكف عن المظاهرات والتركيز على الإنتخابات والسلوكيات وإلا ستتركوا لذريتكم المذلة والعار و الناتو سيفعل بكم ما فعل بفلسطين



من يتقى الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب,
واتقوا الله ويعلمكم الله, خاطب الله نبينا محمد صلى الله عليه وسلم"عليك
البلاغ وعلينا الحساب", وإنى كمواطن مسلم عربى مصرى وقد أنعم الله على بالعلم
وطول العمر وبحسن تقدير الأمور أرى أن
الأجدى الكف عن المظاهرات, والتركيز على نزاهة الإنتخابات وبذل الجهد والتوعية
بحسن السلوك,وحسن الحوار,وحسن الخلق والجدال باحسنى,شياطين الجن والإنس تتربص بكم
وأعداؤكم سيحصلوا على النصر عليكم وستتركوا لذريتكم المزلة والعار,والذى يعول على
الناتو ينظر ماذا فعل التحالف الأروبى الأمريكى بفلسطين, إتقوا الله ليرحمكم الله ,السلوك
البشرى نوعان سلوك محمدى يراعى منهج الله, فيه سعادة الإنسان حتى لو إتبعه غير
المسلمين وترتقى به المجتمعات وهذا ما لحظته فى أوروبا وأمريكا فى سياستهم
الداخلية والسلوك الآخر سلوك إبليسى فيه تكبر وإستعلاء وظلم الآخر من أجل المصالح
وهذا ما تتبعه أوروبا وأمريكا فى سياستهم الخارجية وخاصة فى دعمهم للظالم الصهيونى
فى فلسطين, مما سيؤدى إلى إنهيارهم بحكم جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا,العلم
نوعان," كسبى ووهبى",أما الأول فيكون تحصيلة بالإجتهاد والمثابرة
والمذاكرة, وأما العلم الوهبى فطريقه تقوى الله والعمل الصالح كما قال
تعالى"واتقوا الله ويعلمكم الله",وهذا العلم يسمى العلم
اللدنى"وآتيناه من لدنا علما", وهو العلم النافع الذى يهبه الله لمن شاء
من عباده المتقين,وهنايأتى دور أهل العلم والمعرفة والخبرةفى إدارة شئون البلاد,
وقد لاحظت أن المجتمعات تعلو وتتقدم بصدارة أهل العلم وإحترام الإنسان,وتنخفض بقهر
الإنسان وإقصاء أهل العلم والخبرة,الإشاعات وما يتبعها من شك وريبة هى صناعة مخططى
تحويل الثورات إلى فوضى لتفصيل نظم حكم تناسب الكيان الصهيونى وأعوانه, فالحناجر
كالخناجر تنفع وتضر,,الأمانة, وصدق المشاركه, وأذكر المجلس العسكرى بقيمة أداء
الأمانة عند الله وقيمة إقامة العدل وجزاؤه عند الله وأدعو الله أن يساعدهم من
عبور هذا الإبتلاء كما أكرمهم الله بعبور قناة السويس وإقتحام خط بارليف فى
أكتوبر73, وإن الذكرى تنفع المؤمنيين, لكى
أكون مخلصا لله ولوطنى مصر أرى أن الثوره نجحت بفضل من الله والتف حولها الشعب
واحتضنها الجيش أما ما يحدث الآن من مظاهرات الهدف منه القضاء على الثوره وعلى مصر
وتحويلها إلى فوضى خلاقه لتفصيل نظام حكم يناسب إسرائيل والصهيونيه العالميه
المسيطره على القرار الأمريكى والأوروبى وعندما أقول لك ماذا بعد واحد إثنين ستقول
لى بكل تأكيد ثلاثه وإذا قلت لك ماذا بعد ليبيا واليمن وسوريا والصومال, إذا كانت
الرؤيه سليمه وترى أن مصر بعد ما أنعم الله عليها تغير طريقها فجأه وتسير فى نفس
المسار أكيد ستقول هى بعد الصومال وربنا يستر ولا نقع فى هذا الفخ, البطوله أن تزن
الأمور بميزان لا يحكمه أغراض شخصيه ولا بطولات زائفه ولا فكر مضطرب, ولا إندفاع
طائش, ولا شائعات مغرضه ومعظمها مختلقه وكاذبه, ولا تورط المجلس المجلس العسكرى فى
الفخ الصهيونى بهدم أنفاق غزة ولك الله يا مصر وليكن الإستقرار وإقامة حياة
ديمقراطيه سليمه وإنتخابات سليمه ونزيهه ونتقبل نتائج صندوق الإنتخاب وإن خالف
رغباتنا هى هدفنا الرئيسى بلا إنشغال بمحاكمات أو مطالب يقوم بها النظام المنتخب

Tuesday, October 25, 2011

كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون



أين التوجيه المعنوى
ومقاومة الشائعات ومقاومة الحرب النفسية بنشر الحقائق وصدق البيانات, لا أتخيل أن
يتخذ المجلس العسكرى المصرى مطية للثورة المضادة وأداة للفوضى, لا أثق فى الناتو
رغم نحاح ثورة ليبيا, حيث تعتبر مؤشر جديد لتحسين سياسة الغرب وأمريكا تجاه الدول
العربية والإسلامية لا يتأكد إلا بقاومة العنصرية الصهيونية فى فلسطين وتعود
فلسطين دولة واحدة تعيش فيها كل الأديان فى حب وسلام,البعد عن منهج الله نشر
الفساد والظلم فى الأرض وخرب البلاد والعباد,وأطاح بنظام مبارك وسيطيح بأوروبا
وأمريكا لدعمهم الظلم فى فلسطين واعتناقهم عدل المصالح وبعدهم عن العدل المطلق
الذى هو منهج الله, إنتشار الكذب أليس بعدا عن منهج الله فى الأديان الثلاثة,"إنما
يفترى الكذب الذين لا يؤمنون بئايات الله وأولائك هم الكاذبون"سورة النحل
الآية105,,أى فى الإسلام لا يكون الكاذب مؤمنا, وفساد الحياة يأتى مع إنتشار الكذب
"يا أيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما
لا تفعلون " سورة الصف الآية1,2,"ياأيها الذين ءامنوا إتقوا الله وكونوا
مع الصادقين" سورة التوبة الآية119,"ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن
الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين"سورة العنكبوت الآية3,مع تقديرى لمشاعر الشعب
المصرى والشعوب العربية والإسلاميه تجاه نصرفات نظام الرئيس السابق مبارك داخليا وخارجيا
وخاصة المشاركة فى إحكام حصار غزة والتنسيق مع إسرائيل فى هذا الشأن ونحن أمة مؤمنة
تعلم أن إمرأة دخلت النار فى هرة حبستها, فما بالك فى رجل حبس ثلاثة مليون فى غزة وسجون
مصر بلا جريرة. ويوم تجرى إنتخابات نزيهة بلا بلطجيه وينتج عنها نظام يعبر عن طموحات
شعب مصر ساعتها أقر أن الثورة نجحت و أثق أن النظام القادم سيحقق كل مطالب الشعب المشروعة
وساعتها أكون على يقين أن الثورة صنعت دولة وفشل أعداء مصر بتحويلها إلى فوضى,أرجو
ألا ننسى أن معظم النار من مستصغر الشرر وربما لا يستطيع أحد أن يطفئها أرجو
الشعور بالمسؤليه لأن إستمرار التظاهر سلبياته تتفوق على أى مطلب حسن النيه ومنها
زيادة أعداد المناوئين للثورة وخاصة من تضرروا من غياب الأمن وإنتشار البلطجه
والجرائم وممن تعطلت مصالحهم وقطعت أرزاقهم . رجاء لكل من يقنع بصدق هذه الرؤيا أن
ينشرها أو يعمل على الصبر حتى موعد تسليم السلطه وإقامة حياة ديمقراطيه سليمه
وعودة الجيش لثكناته البديل للأسف الشديد
بداية صومال جديد فى مصر يسعد أعداءها فعلى كل مواطن أن يعمل على قتل
الفتنه ويكون هدفنا جميعا إستقرار البلد الذى يتضاءل أمامه أسباب زرائع الفتنه
مهما عظمت من بطئ العداله و محاسبات وكراهية بعضكم بعضا أو كراهية فئه تخالفها
الرأى أو كراهيه موجهه لإحداث قلاقل فى المجتمع وإفساد ما ساعدنا الله على تحقيقه
أو خلافه ويكون شعار الجميع الإستقرار أولا وليس للفوضى أولا, العاقل من يتعلم من
تجاربه والحكيم من يتعلم من تجربه غيره وليست ليبيا واليمن والصومال وسوريا منا
ببعيد, فوقوا قبل أن تستدعوا الطوفان ليغرقكم ولن يدفع الثمن إلا شعب مصر المغلوب
على أمره والله هو الستار ذو القوة المتين
دكتورمهندس إستشارى/محمد
عناية الله
To avoid any war in the Middle East, and
keep peace of all world, you have to fight zionist apartheid in
Palestine, we have to collect global efforts to establish: One Country in
Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA,
no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated
the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before;
this is the available solution in this time, with the fair compensation for the
victims of this case.
Please, may you visit my Blogs, I
appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/

Monday, October 24, 2011

فلا تثق فى حلف الناتو طالما مؤيدا للظلم فى فلسطين



إنتخابات تونس وإحتفالات
ليبيا تبشر بتغيير إيجابى فى سياسة أمريكا
وأوروبا لا تكتمل إلا بالقضاء على العنصرية الصهيونية فى فلسطين وتعود فلسطين دولة
واحدة تعيش فيها كل الأديان بحب وسلام وسوف تكشف الأيام المستور فلا تثق فى حلف الناتو
طالما مؤيدا للظلم فى فلسطين,إستمرار دعمهم للمعتدى الصهيونى لا يبعث على
الطمأنينة,ولو لم توقف أوروبا وأمريكا دعمهما للمحتل الصهيونى فى فلسطين وإن لم
تفعلا سيفقدان مصالحهم فى المنطقة وريما تنهار دولهم, كنت منأكدا وما زلت أن عقارب
الساعة لن تعود إلى الوراء ولكن كنت أتوقع أن ليبيا وقعت فى براثن مصاصى دماء و
أرجو أن يخلف الله ظنى وقد كتبت أن,الصراع فى داخل كل ثورة عربية هو صراع مختلق
لصرف الأنظار عن الهدف الرئيسى لإسرائيل والداعمين لها فى عدوانها على الحقوق
الفلسطينية,والحفاظ على مصالحهم فى المنطقة, حينما تجد الثوار يطلبون التدخل
الخارجى,أى يطلبون سيطرة إسرائيل, فاعلم يقينا أن النظام الذى إستعان بالخارج
سيكون غير مستقر لعشرات السنين يتخللها جرائم ومجاعات إلى أن يسترد الشعب إرادته
وسيستردها بمشيئة الله,بعد تكلفة باهظة يمكن إختصارها بإنتخابات نزيهة, الشعوب
العربية عرفت طريقها, الثورة الفرنسية إستردت نفسها بعد سبعون عاما,إذا صلحت
النوايا,يمكن إختصار الزمن, الحل يكمن بالإسراع بإنتخابات نزيهة ينتج عنها نظم حكم
تحقق طموحات الشعب فى حياة مستقرة كريمة, ويرضى عنها رجل الشارع العادى, ولقد عبرت
أسماء محفوظ عن المشاعر الوطنيه لمعظم الشعب بقولها "أشنق فى ميدان عام ولا
أطلب عون خارجى",إحترامى وتقديرى لثقافتها وعلمها بما وراء التدخل الخارجى,
ولنعلم أن الله فعال لما يريد قال الله تعالى فى سورة الإسراء الآيات,67 ,68:وإذا
مسكم الضر فى البحر ضل من تدعون إلا إياه فلما نجاكم إلى البر أعرضتم وكان الإنسان
كفورا, أفأمنتم أن يخسف بكم جانب البر أو يرسل عليكم حاصبا ثم لا تجدوا لكم وكيلا,
وانتبهوا واتعظوا: هذه الآيات الكريمة ربما توقظكم لأنها تنطبق عليكم ولم تدركوا
أن ثورتكم نجحت بفضل من الله لأنه بالعقل ما مصير سبعون الف شاب أعزل فى مواجهة مع
مليون و مائتان وخمسون الف أمن مركزى مسلح بأحدث الأسلحةو النتيجه معروفه لولا فضل
الله ومشيئته التى حركت كل الشعب والجيش ليدعموا الثورة ويحموها اللهم لا تجعلنا
مثل الذين قلت فيهم نسوا الله فنسيهم اللهم إنى قد بلغت اللهم فاشهد,فعلى الأزهر
التواجد فى دول الثورات العربية مع الإتحاد العالمى لعلماء المسلمين لتصحيح المسار
نحو الإلتزام بمنهج الله
وقال تعالى: ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم أى فتذهب
هيبتكم وقوتكم وشحاعتكم لأنكم تستنزفوها فى نزاعكم, لا
تجادلوا أهل الكناب إلا بالتى هى أحسن, وقال تعالى: وقل
لعبادى يقولوا التى هى
أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا
مبينا, و قال تعالى :
قولوا للناس حسنا, أى لكل الناس مؤمنين وغير مؤمنين ,
هذه قواعد وضعها الله سبحانه
وتعالى للجدال والحوار حتى نحقق حياه مستقره آمنه للجميع,
التوعيه المستمره ومقاومة الشائعات أهم من الثورة حتى لايخرج زمام الأمور إلى فوضى
وخراب
One Country in Palestine contains, Muslims,
Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination based on
religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of Palestine
has to be treated as South Africa treated before; this is the available
solution in this time, with the fair compensation for the victims of this cas
دكتورمهندس إستشارى/محمد
عناية الله
Please, may you visit my Blogs, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/


Sunday, October 23, 2011

أخبار الإنتخابات القادمة من تونس تبشر بالخير




أخبار الإنتخابات
القادمة من تونس تبشر بالخير وأكيد بقية الشعوب العربية ليست أقل وعيا من شعب تونس,الثورات
العربية فى مفترق طرق إما تنتقل بالأمة العربية إلى كيان دولى مؤثر له كرسى دائم
فى مجلس الأمن وإما تتجول إلى فوضى وحرب طوائف تؤدى إلى نفس مصير المسلمين فى الأندلس,
ولذا يجب الإنصياع للغة العقل "واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون",
ويجب أن يتقدم المسيرة أهل الدين والعلم والخبرة ومراكز البحوث والمراكز القومية
المتخصصة والمركز القومى للبحوث الإجتماعية والجنائية,يكفى أن تعرف أن دخل إيطاليا
يزيد عن دخل 26دولة عربية بكل ثرواتها النفطية والتعدينية, ويكفى أن تعرف أن أسير
إسرائيلى يعادل 1027أسير عربى ويكفى أن تعرف أن إسرائيل تصدر للصين خلايا تحويل
الطاقة الشمسية إل طافة كهربائية بملغ750مليون دولار و450مليون دولار تنفيذ مشروع
داخل الصين,بالإصافة إلى تصدير إلكترونيات وأسلحة يعادل دخل كثير من الدول العربية,
ولا أريد المقارنة باليابان التى كانت ترسل جواسيسها إلى مصر فى عصر محمد على
للتعرف على أسباب تقدم مصر,الحكومة التركية,تحسب على الإسلام وتورطها مع أكراد
تركيا يبعدها عن الإسلام,ودفاعها عن أكراد سوريا يثير حيرتى, فرحت بها وأرجو ألا
أكون خدعت فيها,فلها منى النصيحة وهى ضرورة الإلتزام بمنهج الله ,"إنا خلقنا
الإنسان فى أحسن تقويم",ووضع الله فى تكوينه جهاز مناعة لمقاومة الأمراض
كمعجزه من معجزات الله, الإنسان مخلوق فريد فى الكون وحمل بجهله أمانة حرية
الإختيار ولكى ينضبط سلوكه ويخرج من الظلمات إلى النور أرسل الله سبحانه وتعالى
رسالاته السماوية لتكون جهاز مناعة خارجى يضبط سلوكياته لحمايته من التخبط,وكذلك
لحماية الجنس البشرى وضبط علاقاته ونشر الأمن والسلام والعدالة والرخاء بين البشر,
تماما كجهاز المناعة داخل الأنسان ,عناصر ضعف الشعب أن تتركه بلا قيادة يثق
فيها,وأكبر ما يؤثر فيه الخطاب الدينى والقائد الذى يرضى به هو الذى يستطيع أن
يعبر عن مشاعره ويقتنع بخلقه ودينه,وعنده القدره لضبط حركة الشارع, لأن الإنسان
بطبعه عجول والمصرى أكثر عجلة وإندفاعا وشكا وهذا يوقعه فى براثن الشياطين وأصحاب
المصالح مما يؤدى إلى فساد وإفساد الحياة السياسية والإجتماعية فى مصر, الذين
يطالبون بمجلس رئاسى الأفضل لمصر وأمن مصر تكثيف لبحهود لإجراء إنتخابات حرة نزيهة
تغنى عن نوايا مبهمة سامحنا الله وسامحهم,الثقة هى مفتاح الإستقرار الدولى
والإقليمى والمحلى حتى مستوى الأسرة والفرد, ومشكلة مصر الآن,هى فقدان الثقة,نتيجة
إنتشار الشائعات حول أى شخصية يحتمل أن يثق فيها الشعب وكذلك تجسيم الأخطاء
والتجاوزات للشخصية المرشحة للوثوق بها,ومن يثق فيه الشعب على النقيض فيمن تثق فيه
إسرائيل وأعوانها, الذين يسعون
·

·
دكتورمهندس إستشارى/محمد عناية الله
·
One Country in Palestine contains,
Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination
based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of
Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the
available solution in this time, with the fair compensation for the victims of
this case.
·
Please, may you visit my
Blogs, I appreciate your comments:
·
http://enviropure1.blogspot.com
·
http://enviropure.blogspot.com/


أخبار الإنتخابات القادمة من تونس تبشر بالخير




أخبار الإنتخابات
القادمة من تونس تبشر بالخير وأكيد بقية الشعوب العربية ليست أقل وعيا من شعب تونس,الثورات
العربية فى مفترق طرق إما تنتقل بالأمة العربية إلى كيان دولى مؤثر له كرسى دائم
فى مجلس الأمن وإما تتجول إلى فوضى وحرب طوائف تؤدى إلى نفس مصير المسلمين فى الأندلس,
ولذا يجب الإنصياع للغة العقل "واسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون",
ويجب أن يتقدم المسيرة أهل الدين والعلم والخبرة ومراكز البحوث والمراكز القومية
المتخصصة والمركز القومى للبحوث الإجتماعية والجنائية,يكفى أن تعرف أن دخل إيطاليا
يزيد عن دخل 26دولة عربية بكل ثرواتها النفطية والتعدينية, ويكفى أن تعرف أن أسير
إسرائيلى يعادل 1027أسير عربى ويكفى أن تعرف أن إسرائيل تصدر للصين خلايا تحويل
الطاقة الشمسية إل طافة كهربائية بملغ750مليون دولار و450مليون دولار تنفيذ مشروع
داخل الصين,بالإصافة إلى تصدير إلكترونيات وأسلحة يعادل دخل كثير من الدول العربية,
ولا أريد المقارنة باليابان التى كانت ترسل جواسيسها إلى مصر فى عصر محمد على
للتعرف على أسباب تقدم مصر,الحكومة التركية,تحسب على الإسلام وتورطها مع أكراد
تركيا يبعدها عن الإسلام,ودفاعها عن أكراد سوريا يثير حيرتى, فرحت بها وأرجو ألا
أكون خدعت فيها,فلها منى النصيحة وهى ضرورة الإلتزام بمنهج الله ,"إنا خلقنا
الإنسان فى أحسن تقويم",ووضع الله فى تكوينه جهاز مناعة لمقاومة الأمراض
كمعجزه من معجزات الله, الإنسان مخلوق فريد فى الكون وحمل بجهله أمانة حرية
الإختيار ولكى ينضبط سلوكه ويخرج من الظلمات إلى النور أرسل الله سبحانه وتعالى
رسالاته السماوية لتكون جهاز مناعة خارجى يضبط سلوكياته لحمايته من التخبط,وكذلك
لحماية الجنس البشرى وضبط علاقاته ونشر الأمن والسلام والعدالة والرخاء بين البشر,
تماما كجهاز المناعة داخل الأنسان ,عناصر ضعف الشعب أن تتركه بلا قيادة يثق
فيها,وأكبر ما يؤثر فيه الخطاب الدينى والقائد الذى يرضى به هو الذى يستطيع أن
يعبر عن مشاعره ويقتنع بخلقه ودينه,وعنده القدره لضبط حركة الشارع, لأن الإنسان
بطبعه عجول والمصرى أكثر عجلة وإندفاعا وشكا وهذا يوقعه فى براثن الشياطين وأصحاب
المصالح مما يؤدى إلى فساد وإفساد الحياة السياسية والإجتماعية فى مصر, الذين
يطالبون بمجلس رئاسى الأفضل لمصر وأمن مصر تكثيف لبحهود لإجراء إنتخابات حرة نزيهة
تغنى عن نوايا مبهمة سامحنا الله وسامحهم,الثقة هى مفتاح الإستقرار الدولى
والإقليمى والمحلى حتى مستوى الأسرة والفرد, ومشكلة مصر الآن,هى فقدان الثقة,نتيجة
إنتشار الشائعات حول أى شخصية يحتمل أن يثق فيها الشعب وكذلك تجسيم الأخطاء
والتجاوزات للشخصية المرشحة للوثوق بها,ومن يثق فيه الشعب على النقيض فيمن تثق فيه
إسرائيل وأعوانها, الذين يسعون
·

·
دكتورمهندس إستشارى/محمد عناية الله
·
One Country in Palestine contains,
Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination
based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of
Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the
available solution in this time, with the fair compensation for the victims of
this case.
·
Please, may you visit my
Blogs, I appreciate your comments:
·
http://enviropure1.blogspot.com
·
http://enviropure.blogspot.com/


Saturday, October 22, 2011








,الصدام مع المجلس العسكرى مهما عظمت مبرراته نتيجته مجتومة فى التحول إلى أفغانستان أو صومال أخرى أو حكم عملاء إستبدادى داخلى أكثر شراسة على شعب مصر وأكثر خنوعا ومذله للصهاينة واللهم نجنا جميعا  فى كل البلاد العربية والإسلامية ولا ملجأ سوى تحكيم منهج الله الذى يقر ما يدعو إليه العلم والعقل والمنطق بالتركيز على إخراج إنتخابات نزيهة بسلوكيات شعب واعى يري أن يورث لأجياله بلدا تستحق حياة حرة كريمة لينقذها من هذا المصير,الحيوان يمكن السيطره عليه من خلال غرائزه من طعام وشراب وجنس  وأحيانا أبنائه وزوجه. أما الإنسان الذى إنزلق إلى أسفل سافلين فيمكن السيطره عليه تماما كالحيوان بالإضافه لحبه للمال والدنيا, وأما الإنسان الذى خلقه الله فى أحسن تقويم لا يمكن الوصول إليه إلا من خلال عقله أو عقيدته والبديل إستشهاده فى سبيل الله. أقول لأصحاب نظريه تحويل الثورات إلى فوضى خلاقه لتفصيل نظم حكم تناسب الصهيونيه العالميه وإسرائيل ومن وراءها, سيخيب ظنكم وأهدافكم فى دوله متدينه مثل مصر, وعلى المعتدى تدور الدوائر, وسينقلب السحر على الساحروالذين يظنون بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء, صدق المشاركه لكى أكون مخلصا لله ولوطنى مصر أرى أن الثوره نجحت بفضل من الله والتف حولها الشعب واحتضنها الجيش أما ما يحدث الآن من مظاهرات الهدف منه القضاء على الثوره وعلى مصر وتحويلها إلى فوضى خلاقه لتفصيل نظام حكم يناسب إسرائيل والصهيونيه العالميه المسيطره على القرار الأمريكى والأوروبى وعندما أقول لك ماذا بعد واحد إثنين ستقول لى بكل تأكيد ثلاثه وإذا قلت لك ماذا بعد ليبيا واليمن وسوريا والصومال, إذا كانت الرؤيه سليمه وترى أن مصر بعد ما أنعم الله عليها تغير طريقها فجأه وتسير فى نفس المسار أكيد ستقول هى بعد الصومال وربنا يستر ولا نقع فى هذا الفخ, البطوله أن تزن الأمور بميزان لا يحكمه أغراض شخصيه ولا بطولات زائفه ولا فكر مضطرب, ولا إندفاع طائش, ولا شائعات مغرضه ومعظمها مختلقه وكاذبه, ولا تورط المجلس العسكرى فى الفخ الصهيونى بهدم أنفاق غزة فيفقد نتيجة لذلك جزء من المصداقية لأنه أخذ نفس مسار النظام السابق, ولك الله يا مصر وليكن الإستقرار وإقامة حياة ديمقراطيه سليمه وإنتخابات سليمه ونزيهه ونتقبل نتائج صندوق الإنتخاب وإن خالف رغباتنا هى هدفنا الرئيسى بلا إنشغال بمحاكمات أو مطالب سيقوم بها النظام المنتخب, مرض من أمراضنا الإجتماعية أننا نعيش أحلامنا حقيقه ولا نفرق بين الأحلام والحقيقه, صناعة التاريخ, والإختراعات, كانت فى الأساس أحلام وتحولت إلى خطه, ودراسة إمكانيات وجدول زمنى,لتصبح حقيقة نعيشها نصيجة مخلصة لوجه الله, حافظوا على وحدة الصف للجيش مع الشعب والقضاء على البلطجة لغة وأفعالا, والوصول إلى إنتخابات حرة نزيهة تفرز نظام حكم يحقق مطالب الشعب تحت إشراف الشعب من خلال قنواته الشرعيه, الجيش يجب أن يحافظ على مكانته بتفنيد كل الشائعان وتبصير الشعب بموقفه وتجنب الوقوع فى فخاخ إسرائيل مثل فخ هدم أنفاق غزة, وعلى إدارةالتوجيه المعنوى,ووزارة الإعلام تولى مقاومة الشائعات وشرح الموقف, والإسراع فى تنفيذ الإنتخابات بحرية ونزاهة وبلا بلطجية حتى تستقر الأوضاع ويكون الجميع رابح,وغير ذلك يكون الجميع خاسر المشهد الآن فى مصر ينذر بكارثه على الشعب المصرى بكل فئاته للتوقع عما ما يمكن يحدث, الآن بوجود تنافربين ما كانوا يدا واحده بالأمس ونجحت الثوره بهم لتكاتفهم, ونتيجه الفقر والبطاله وفوضى المظاهرات وإنقسام شرائح المجتمع على نفسها والسباب والشتائم فيما بينهم تحولت الثورة إلى فوضى بمكن تداركها فور الوصول إلى إستقرار فى الحكم وعوده الجيش إلى ثكناته رغم تكاثر عدد البلطجيه وزعزعت أمن المجتمع ولكن هذه الفوضى غير كافيه لتكون فوضى خلاقه يمكن تفصيل من خلالها نظام حكم يتمشى مع مصالح إسرائيل و المصالح الصهيونيه العالميه المسيطره على القرار الأوربى والأمريكى ولكى يتم التحول الكامل لثورة يناير إلى فوضى خلاقه وجب على المخدوعين وحسنى النيه يسيروا وراء هدم الأساس الذى يمكن البناء عليه حياه ديمقراطيه سليمه وعودة الجيش لثكناته فخرج من يسمون أنفسهم إئتلاف الثورة بمطلبين أولهم تنحى المجلس العسكرى, وتورط المجلس العسكرى فى فخ أنفاق غزة ,كل هذاسيحول السباب والشتائم بالكلام إلى لغة الرصاص وربما الناتو تمشيا مع قراءه الواقع فيما حولناومعروف أن الذى يطلب حماية دولية هويطلب سيطرة إسرائيلية والمطلب الثانى لإستكمال الفوضى الخلاقه إقالة حكومة الدكتور عصام شرف والتشكيك فى كل شئ وتوزيع الإتهامات وزعزعة الإستقرار هذه القراءة من الواقع ولكن أثق تماما أن الله فعال لما يريد وأعلم وأثق فى قول رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام, ولتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر وليسلطن الله عليكم شراركم فيدعوا خياركم فلا يستجاب لكهم. إلى إخوانى وأخواتى وأبنائى إنتبهوا وإرفعو شعار الإستقرار أولا وعودة الجيش لثكناته,طوق النجاة سرعة إجراء إنتخابات نزيهة بلا بلطجية,وتحويل الثورة إلى دولة وليس إلى فوضى والكف عن الإنشغال بالأخطاء والمطالب والله الموفق. لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم. وعلى الله قصد السبيل. اللهم إنى بلغت اللهم فاشهد ...

كل جيوش العالم تعتمد فى نظام إدارتها على الإنضباط وطاعة الأوامر حتى وإن كانت خطأ واضح من قبل المتلقى, وقد إستفاد الرئيس حسنى مبارك أيام حكمه من تجربة الرئيس عبد الناصر مع المشير عبد الحكيم عامر أن يختار شخصية شديدة الإنضباط بينها وبين الجيش مسافه بحيث لا يستطيع أن يحدث إنقلاب فاختار المشير طنطاوى وهو منضبط أشد الإنضباط ظاهره غير ودى وحينما طلب منه تغيير العقيدة القتاليه للجيش المصرى من أن العدو إسرائيل إلى إن العدويصبح الإرهاب وهذا من ضمن الضغوط الهائله التى كان يتعرض لها الرئيس مبارك  رفض المشير طنطاوى وأنا شخصيا سمعت وشاهدت  ذلك على قناة الجزيرة فى إحدى النشرات الإخباريه وهى من القنوات التى تراعى المهنيه والحرفيه ومحل ثقه عالميه: أن أميريكا وإسرائيل يشكون من أن المشير طنطاوى يعوق برنامجهم فى مصر, ومن المعروف أن معدن الرجل لا يظهر إلا فى الأزمات,فالرجل جاء لهذا المنصب قضاء وقدر وبموعد مع القدر ولم يظهر معدنه الطيب ويلتف الجيش حوله إلا لموقفه مع ثورة يناير, ولذلك يتعرض لهجوم ظالم هذه الأيام ممن هم شباب صغار مندفعين, ويسعدون بذلك إسرائيل ومن وراءها, ولا أملك غير الدعاء له بحسن الثواب من الله سبحانه وتعالى وأن يعينه على الصبر ويمكنه من الوصول بمصر إلى بر الأمان ويتم تسليم السلطه لحكومة شرعيه ويعود الجيش لثكناته, قال تعالى: إن الله يدافع عن الذين آمنوا. فأنا أحمل كل من كان قريب من الرئيس مبار ك مسؤليه المشاركه فى أخطائه لعدم تقديم النصح أستثنى من هؤلاء العسكريين لطبيعة تربيتهم العسكريه إطاعة الأوامر حتى وإن كانت خطأ,  وخاصةأن الرئيس مبارك أصلا رجل عسكرى, ويحسب له أن يرضخ للمشير طنطاوى فى عدم تغيير عقيدة الجيش ويظل العدو إسرائيل, والله أعلم بالنوايا ويعفوا عن كثير. أرجو العمل على قتل الفتنه بالإهتمام بأسر الشهداء وأولياء الدم بمعرفة وزارة الشؤن الإجتماعيه إلى أن يفصل القضاء, وأذكر أن الشهيد حسن البنا قتل سنة49 وحوكم الجناة سنه52 وقضية مقتل الرئيس كندى منذ أكثر من أربعون سنة ما زالت مفتوحة حتى اليوم. وإن شاء الله لن تضيع حقوق طالما وراءها أناس يخشون الله

دكتورمهندس إستشارى/محمد عناية اللهم زاد عدد البلطجيه وزاد نشاطهم وفى هذا المناخ بدلا من أن نرفع جميعا شعار الإستقرار أولا, نرى فئه تدعى أنهم إئتلاف الثوره ترفع مطلبين لهدم العامود الباقى الذى بمكن البناء عليه حباه ديمقراطيه سليمه للإنطلاق نحو تحقيق طموحات الشعب المصرى وللأسف الشديد المطلب الأول تنحى المجلس العسكرى وهذا قد يحدث إنقسامات داخل الجيش وهذه كارثه الكوارث والمطلب الثانى إقالة حكومة الدكتور عصام شرف وللأسف الشديد أن هذه المطالب ترضى تماما الصهيونيه العالميه وبالتأكيد تعتبر عيد قومى لإسرائيل ودمار مؤكد لمصر وبعد أن أخذت ثورة مصر بلب العالم وإعجابه وإنبهاره بنقائها وأدائها ستحظى بكراهيه وإزدراء الشعب المصرى وشعوب العالم العربى والإسلامى, على كل من يثق فى هذا التحليل وأن نتبجه إستمرار هذا المشهد سيؤدى بمصر إلى أسوأ من مصير الصومال وليبيا واليمن لكل من يعى هذا أن يقوم بالتوعيه وعلينا البلاغ وعلى الله الحساب والله فعال لما يريد ولنعلم لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم, وأحذر من يدعون أنفسهم إئتلاف الثوره من غضب الله و غضبب الشعب المصرى للمصير السئ الذى سيصير إليه. هذه روئيه حقيقيه من الواقع بناء على قرائه الواقع. على كل أمين ويعقل هذا الآمر أن يرفع شعار الإستقرار أولا والشعب يمارس سلطاته من خلال قنواته الشرعيه وليس من خلال الفوضى.

One Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the available solution in this time, with the fair compensation for the victims of this case.



http://enviropure1.blogspot.com/refresh?widgetId=Header1&func=_OnWidgetConfigured








Thursday, October 20, 2011

,السلوك البشرى نوعان سلوك محمدى يراعى منهج الله, فيه سعادة الإنسان حتى لو إتبعه غير المسلمين وترتقى به المجتمعات وهذا ما لحظته فى أوروبا وأمريكا فى سياستهم الداخلية والسلوك الآخر سلوك إبليسى فيه تكبر وإستعلاء وظلم الآخر من أجل المصالح وهذا ما تتبعه أوروبا وأمريكا فى سياستهم الخارجية وخاصة فى دعمهم للظالم الصهيونى فى فلسطين, مما سيؤدى إلى إنهيارهم بحكم جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا,العلم نوعان," كسبى ووهبى",أما الأول فيكون تحصيلة بالإجتهاد والمثابرة والمذاكرة, وأما العلم الوهبى فطريقه تقوى الله والعمل الصالح كما قال تعالى"واتقوا الله ويعلمكم الله",وهذا العلم يسمى العلم اللدنى"وآتيناه من لدنا علما", وهو العلم النافع الذى يهبه الله لمن شاء من عباده المتقين,وهنايأتى دور أهل العلم والمعرفة والخبرةفى إدارة شئون البلاد, وقد لاحظت أن المجتمعات تعلو وتتقدم بصدارة أهل العلم وإحترام الإنسان,وتنخفض بقهر الإنسان وإقصاء أهل العلم والخبرة,الإشاعات وما يتبعها من شك وريبة هى صناعة مخططى تحويل الثورات إلى فوضى لتفصيل نظم حكم تناسب الكيان الصهيونى وأعوانه, فالحناجر كالخناجر تنفع وتضر

One Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the available solution in this time, with the fair compensation for the victims of this case.



الأمانة, وصدق المشاركه, وأذكر المجلس العسكرى بقيمة أداء الأمانة عند الله وقيمة إقامة العدل وجزاؤه عند الله وأدعو الله أن يساعدهم من عبور هذا الإبتلاء كما أكرمهم الله بعبور قناة السويس وإقتحام خط بارليف فى أكتوبر73, وإن الذكرى تنفع المؤمنيين,  لكى أكون مخلصا لله ولوطنى مصر أرى أن الثوره نجحت بفضل من الله والتف حولها الشعب واحتضنها الجيش أما ما يحدث الآن من مظاهرات الهدف منه القضاء على الثوره وعلى مصر وتحويلها إلى فوضى خلاقه لتفصيل نظام حكم يناسب إسرائيل والصهيونيه العالميه المسيطره على القرار الأمريكى والأوروبى وعندما أقول لك ماذا بعد واحد إثنين ستقول لى بكل تأكيد ثلاثه وإذا قلت لك ماذا بعد ليبيا واليمن وسوريا والصومال, إذا كانت الرؤيه سليمه وترى أن مصر بعد ما أنعم الله عليها تغير طريقها فجأه وتسير فى نفس المسار أكيد ستقول هى بعد الصومال وربنا يستر ولا نقع فى هذا الفخ, البطوله أن تزن الأمور بميزان لا يحكمه أغراض شخصيه ولا بطولات زائفه ولا فكر مضطرب, ولا إندفاع طائش, ولا شائعات مغرضه ومعظمها مختلقه وكاذبه, ولا تورط المجلس المجلس العسكرى فى الفخ الصهيونى بهدم أنفاق غزة ولك الله يا مصر وليكن الإستقرار وإقامة حياة ديمقراطيه سليمه وإنتخابات سليمه ونزيهه ونتقبل نتائج صندوق الإنتخاب وإن خالف رغباتنا هى هدفنا الرئيسى بلا إنشغال بمحاكمات أو مطالب يقوم بها النظام المنتخب



والله الموفق,

دكتور مهندس إستشارى/محمد عنايه الله

إذا رجعنا إلى التاريخ القديم والحديث فى كل الثورات التى قامت والثورات حولنا الآن نجد الثوره المصريه أعظمهم قدرا وأقلهم تكلفه ودمويه وأكثرهم عرضه للإنتكاس ولذا,إنتبهو أيها الساده :: أسلوب الإستعمار القديم والحديث للسيطره على ,الشعوب واحد وهو فرق تسد مع تطور فى الأساليب بإستخدام التطور الهائل لعلوم العصر بما فيها تكنولوجيا المعلومات وتستند أساليبه على إستخدام جميع الأحداث المبنيه على أى نوع من التباين وتعميق الخلافات وبث ما يخدم أهدافه من شائعات, وحتى الآن والحمد لله لم يتمكن بفضل من الله سبحانه وتعالى ووعى جميع القائمين على المرحله الإنتقاليه ووعى ومعروف أن إسرائيل و الغرب وأعوانهم فى المنطقة العربية هم الذين دفعوا بصدام لحرب إيران والكويت والنتائج كلها لصالح إسرائيل لأن المحصلة القضاء أوإضعاف القوتين, وللأسف الشديد نفس السيناريو يحدث فى المنطقة العربية الآن بين إيران ودول الخليج,وسوريا ولبنان, حيث كثرت الفخاخ للوقيعة بين السنة والشيعة, وكل التقدير والإحترام لمواقف فضيلة شيخ الأزهر الدكتورأحمد الطيب, وفضيلة الشيخ القرضاوى, والأستاذ الدكتور محمد سليم العوا ومجهوداتهم للم شمل الأمة الإسلامية الكثير من المواطنين ولكن ما زالت المحاولات مستمره وعلينا أن نعمل بقول رسولنا الكريم: لنا الظاهر ,أى حكمنا يكون على ظاهر الأمور فقط وطالما القصد إلى الله فاعلم: فالينصرن الله من ينصره, وتنبهوا أن لديكم رصيد حضارى إنسانى كبير وعظيم يقدره ويحترمه ويعظمه جميع أهل العلم والمعرفه فى العالم فيجب أن نستمر فى الإستفاده منه وتطويره ولنبدأ من الآن ونحافظ ونستفيد من كل الإيجابيات الموجوده بمعنى إستثمار جميع إنتاج المجالس القوميه المتخصصه وجميع إنتاج المركز القومى للبحوث الإجتماعيه والجنائيه والمركز القومى للبحوث وإنتاج مراكز بحوث الأكاديميات والجامعات ,أحرصوا ألا تمكنو العداوه والبغضاء والكراهيه أن تتمكن منكم فتعمى عيوننا عن الإستفاده من كل ما لدينا من ميراث ليس كله سئ بالتأكيد حافظوا على كل بناء قائم وامنعوا من يهدم كل  ما يمكن الإستفاده منه فإن لم تستطع أن تساعد على البناء فحافظ على ما هو قائم ويجب علاج السلبيات بموجب خطط مدروسه من المراكز المشار إليها والإستفاده من العلماء وأهل الخبره فهم ثروه يجب الحفاظ عليها إذا كنا أمناء على هذا البلد أن نتقبل الآخر مهما كان مختلفا معنا ويكون الجدال بالحسنى و كذلك نتقبل  التائبين طبقا لشرع الله بعد تعويض الضحايا واولياء الدم ويكون لعلماء الدين والقضاء الفصل فى هذا الأمر وأن نتجه للعمل ونزيد ساعات العمل التطوعى لنعوض ما فات وننتظر حتى موعد تسليم السلطه وعوده الجيش إلى ثكناته , ويمارس الشعب مسؤلياته من خلال قنواته الشرعيه ويكون صندوق الإنتخاب هو الحكم ونحترم النتيجه مهما كانت ذلك أجدى لكى تسير الأمور قى طريقها السليم ونحقق الإستقرار الذى هو العامل الرئيسى للتنميه والتقدم ورفع مستوى المعيشه ونتجنب المظاهرات التى هى مرتع للبلطجيه وتؤدى إلى الفوضى التى تؤدى إلى الإنتكاسه وهى هدف أعداء الوطن وهدف للصهيونيه العالميه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ولتأمرن بالمعروف ولتنهون عن المنكر وليسلطن الله عليكم شراركم فيدعوا خياركم فلا يستجاب لهم

على المجلس الأعلى للقوات المسلحة أن يحافظ على الثقه الكبيرة التى يوليها له أغلبية الشعب المصرى وأن يسرع بالتخلص من البلطجيه وإجراء إنتخابات حرة نزيه وتسليم السلطه للنظام الجديد المعبر عن الشعب, من خلال صناديق الإنتخاب بدون وصاية داخليه أو خارجيه لإبعاد الإسلاميين, هذا موقف تاريخى للمجلس الأعلى للقوات المسلحة وأذكرهم بقول الله تعالى, أتخشون الناس والله أحق أن تخشوه, أرجو شرح الموقف فى بيانات متتاليه منكم ومن الوزارة الإنتقاليه للرد على الشائعات, وتوضيح الموقف والإجراءات بجداول زمنيه,لذا يجب الإسراع بتسليم السلطه لنظام منتخب تفرزه إنتخابات حره نزيهة بلا بلطجيه, لإنقاذ البلد من الخراب والتخلف  وللقضاء على الشائعات وتجنب تأثير عدم التوافق فى الوزارة الإنتقالية, الواضح من أحاديث  إعلاميه لبعض وزرائها,رغم تورط المجلس العسكرى فى الفخ الصهيونى,بهدم المجلس أنفاق غزة والغرض من الفخ هو الوقيعة بين الشعب والجيش وسحب ثقة الشعب من المجلس العسكرى,وعلى المجلس العسكرى التنسيق مع الأشقاء الفلسطنيين وحكومةغزة أأمن وأشرف من التنسيق مع كيان صهيونى غير شرعى لايحترم أى شرعية, التنسيق معه أطاح بنظام الرئيس مبارك, وأرجو ألا يطيح بوحدة الشعب مع الجيش,ولمصلحة البلاد يجب تجاوز هذا الموقف والوقوف صف واحد مع الجيش حتى الوصول لإنتخابات حرة نزيهه وتسليم السلطة لنظام يعبر عن جميع طوائف الشعب, ويكمل المحاكمات وبحقق المطالب المشروعة للثوار من خلال القنوات الشرعية المراقبة من الشعب, وكذلك يحقق الإستقرار للبدء فى تحقيق طموحات الشعب
يجب تحرير العقلية من فكرةحب السيطرة على الآخرين فنحن أنعم الله علينا بالإسلام دين "لست عليهم بمسيطر", "لا إكراه فى الدين", "من شاء فاليكفر ومن شاء فاليؤمن", ,وللأسف نحارب منهج الله الذى أرسل إلينا عبر رسله عليهم السلام لحمايتنا وإقامة العدل حتى مع أعدائنا "لا يجرمنكم شنئان قوم ألا تعدلوا إعدلوا هو أقرب للتقوى", حمايتنا فى الإلتزام بمنهج الله وليس بطلب حماية خارجية أى حماية إسرائيلية, من أحق بالحماية الفلسطينى الذى يعيش تحت القهر والظلم الصهيونى فى وطنه فلسطين,,وأتوقع أن يمتنع الناخبين عن إعطاء أصواتهم لأى مرشح سبق أن صرح بطلب حماية دولية,وهو يدرى أو لا يدرى أنه يطلب سيطرة إسرائليه على بلده,على
ومعروف أن إسرائيل و الغرب وأعوانهم فى المنطقة العربية هم الذين دفعوا بصدام لحرب إيران والكويت والنتائج كلها لصالح إسرائيل لأن المحصلة القضاء أوإضعاف القوتين, وللأسف الشديد نفس السيناريو يحدث فى المنطقة العربية ألآن بين إيران ودول الخليج,وسوريا ولبنان, حيث كثرت الفخاخ للوقيعة بين السنة والشيعة, وكل التقدير والإحترام لمواقف فضيلة شيخ الأزهر الدكتورأحمد الطيب, وفضيلة الشيخ القرضاوى, والأستاذ الدكتور محمد سليم العوا ومجهوداتهم للم شمل الأمة الإسلامية,ليس منا من لا يهتم بشئون أمته,بدأت إجراءات الإنتخابات فى تونس ومصر واشتدت الحرب على الإسلام وعلى المرشحين الإسلاميين وستخسر قناة الجزيرة جمهورها الحقيقى بمشاركتها فى الحرب على الإسلاميين فى إنتخابات مصر وتونس هذا العمل  ضد الشريعة والحياة,أشهر برامجها,وضد المهنية التى جذبت المشاهدين إليها, ولا أكون مبالغا إذا قلت أن الإستعمار الداخلى أكثر خطرامن الإستعمار القادم من الخارج

إذا أرادت أمريكا أن تحسن صورتها فى العالم الإسلامى وتنقذ إقتصادها وتحقق أمنها بأن تنحاز للعدل والحق الفلسطينى وليس للمعتدى الصهيونى وأن تتبنى عودة فلسطين دولة واحدة كما كانت تعيش فيها كل الأديان فى سلام, وسبق لأمريكا أن أعادت السلام والوحدة لدولة جنوب أفريفيا و فلسطين لها نفس الوضع وعلى أمريكا الحفاظ على امنها والسلام العالمى بتقديم المساعدة لعودة فلسطين دولة واحدة تضم كل الأديان  أسلوب الإستعمار القديم والحديث للسيطره على الشعوب واحد وهو فرق تسد مع تطور فى الأساليب بإستخدام التطور الهائل لعلوم العصر بما فيها تكنولوجيا المعلومات وتستند أساليبه على     إستخدام جميع الأحداث المبنيه على أى نوع من التباين وتعميق الخلافات وبث ما يخدم أهدافه من شائعات وحتى الآن والحمد لله لم يتمكن بفضل من الله سبحانه وتعالى ووعى جميع القائمين على المرحله الإنتقاليه ووعى الكثير من المواطنين ولكن ما زالت المحاولات مستمره وعلينا أن نعمل بقول رسولنا الكريم: لنا الظاهر ,أى حكمنا يكون على ظاهر الأمور فقط وطالما القصد إلى الله فاعلم: فالينصرن الله من ينصره, وتنبهوا أن لديكم رصيد حضارى إنسانى كبير وعظيم يقدره ويحترمه ويعظمه جميع أهل العلم والمعرفه فى العالم فيجب أن نستمر فى الإستفاده منه وتطويره ولنبدأ من الآن ونحافظ ونستفيد من كل الإيجابيات الموجوده بمعنى إستثمار جميع إنتاج المجالس القوميه المتخصصه وجميع إنتاج المركز القومى للبحوث الإجتماعيه والجنائيه والمركز القومى للبحوث وإنتاج مراكز بحوث الأكاديميات والجامعات ,أحرصوا ألا تمكنو العداوه والبغضاء والكراهيه أن تتمكن منكم فتعمى عيوننا عن الإستفاده من كل ما لدينا من ميراث ليس كله سئ بالتأكيد حافظوا على كل بناء قائم وامنعوا من يهدم كل  ما يمكن الإستفاده منه فإن لم تسطع أن تساعد على البناء فحافظ على ما هو قائم ويجب علاج السلبيات بموجب خطط مدروسه من المراكز المشار إليها والإستفاده من العلماء وأهل الخبره فهم ثروه يجب الحفاظ عليها إذا كنا أمناء على هذا البلد أن نتقبل التائبين طبقا لشرع الله بعد تعويض الضحايا واولياء الدم ونستفيد من الرخصة الت منحها الله لنا فى الآية 178سورة البقرة, حيث آخى الله سبحانه وتعالى بين ولى الدم والقاتل,لأنهم أخوة فى الإنسانية وللمحافظة على حياة إجتماعية بعيدا عن دوائر الإنتقام ويكون لعلماء الدين والقضاء الفصل فى هذا الأمر

والله الموفق

One Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the available solution in this time, with the fair compensation for the victims of this case.

دكتور مهندس إستشارى/محمد عنايه الله






حماية دولية التى هى فى الحقيقة طلب سيطرة إسرائيليه, سيتم التخلص منها ولكن بتكلفه باهظه ولنا فى فلسطين عبرة, لأن إسرائيل أخضعت العالم الغربى وأمريكا لإرادنها بربط مصالحه بوجودها بل وتفوقها
أحرصوا ألا تمكنو العداوه والبغضاء والكراهيه أن تتمكن منكم فتعمى عيوننا عن الإستفاده من كل ما لدينا من ميراث ليس كله سئ بالتأكيد حافظوا على كل بناء قائم وامنعوا من يهدم كل  ما يمكن الإستفاده منه فإن لم تستطع أن تساعد على البناء فحافظ على ما هو قائم ويجب علاج السلبيات بموجب خطط مدروسه من المراكز المشار إليها والإستفاده من العلماء وأهل الخبره فهم ثروه يجب الحفاظ عليها إذا كنا أمناء على هذا البلد أن نتقبل التائبين طبقا لشرع الله بعد تعويض الضحايا واولياء الدم كما جاء فى الآية178سورة البقرة ويكون لعلماء الدين والقضاء الفصل فى هذا الأمر,رعم تورط المجلس العسكرى فى الفخ الصهيونى بهدم أنفاق غزة, أطالب الشعب بالإلتفاف والوقوف صف واحد معه  للوصول لإنتخابات حرة نزيهة بلا بلطجية للوصول لنظام حكم معبر عن الشعب يحقق مطالب الثورة ويكمل المحاكمات, وأحتفظ للمجلس العسكرى  تأييده للثورة ورفضه إطلاق النيران عليها, وجنبنا إضطرار الثوار كما حدث مع دول شقيقة لطلب حماية دولية
ولا يستطيع أحد أن يفرق بين الشيعة الزيدية و الجعفرية والسنة حيث لا فروق تذكر, والشيعة الإثنى عشر الإختلافات طفيفه بينها وبين السنة, التطرف إلى حد ما موجود فى الشيعة الصفوية ولا تشكل خطورة فى الإعتصام بحبل الله لمواجهة الخطر على الإسلام وعلى فلسطين, ومعروف أن إسرائيل و الغرب وأعوانهم فى المنطقة العربية هم الذين دفعوا بصدام لحرب إيران والكويت والنتائج كلها لصالح إسرائيل لأن المحصلة القضاء أوإضعاف القوتين, وللأسف الشديد نفس السيناريو يحدث فى المنطقة العربية ألآن بين إيران ودول الخليج,وسوريا ولبنان, حيث كثرت الفخاخ للوقيعة بين السنة والشيعة, وكل التقدير والإحترام لمواقف فضيلة شيخ الأزهر الدكتورأحمد الطيب, وفضيلة الشيخ القرضاوى, والأستاذ الدكتور محمد سليم العوا ومجهوداتهم للم شمل الأمة الإسلامية  ,إنتبهوا إخوانى وأبنائي كل المصريين : أسلوب الإستعمار القديم والحديث للسيطره على الشعوب واحد وهو فرق تسد مع تطور فى الأساليب بإستخدام التطور الهائل لعلوم العصر بما فيها تكنولوجيا المعلومات وتستند أساليبه على     إستخدام جميع الأحداث المبنيه على أى نوع من التباين وتعميق الخلافات وبث ما يخدم أهدافه من شائعات وحتى الآن والحمد لله لم يتمكن بفضل من الله سبحانه وتعالى ووعى جميع القائمين على المرحله الإنتقاليه ووعى الكثير من المواطنين ولكن ما زالت المحاولات مستمره وعلينا أن نعمل بقول رسولنا الكريم: لنا الظاهر ,أى حكمنا يكون على ظاهر الأمور فقط وطالما القصد إلى الله فاعلم: فالينصرن الله من ينصره, وتنبهوا أن لديكم رصيد حضارى إنسانى كبير وعظيم يقدره ويحترمه ويعظمه جميع أهل العلم والمعرفه فى العالم فيجب أن نستمر فى الإستفاده منه وتطويره ولنبدأ من الآن ونحافظ ونستفيد من كل الإيجابيات الموجوده بمعنى إستثمار جميع إنتاج المجالس القوميه المتخصصه وجميع إنتاج المركز القومى للبحوث الإجتماعيه والجنائيه والمركز القومى للبحوث وإنتاج مراكز بحوث الأكاديميات والجامعات
كيف تستنتج الأحداث المستقبلية من تحليل التاريخ لأحداث مشابهة ومع قرائة الواقع الداخلى والخارجى تستطيع وضع الإحتمال الأ قرب لما يمكن توقع حدوثه,فى المستقبل القريب أو البعيد, وربما تصل إلى تواريخ محددة فى حالة وجود معلومات كافية, المثال الواضح جدا,مشهد العراق وإسرائيل وأميركا يطلقون عليها القوة الرابعة فى العالم,وإن تكن هذه المعلومة مبالغ فيها, والهدف من المبالغة زيادة تسليح إسرائيل,وتبرير ضربهالأن  العراق أصبح خطرا على إسرائيل كما كانت مصر خطرا على إسرائيل فى عصر عبد الناصر فتم تجهيز فخ67الذى وقع فيه عبد الناصر,وهزمت القيادة وكان عامل السرعة فى إستبدالها وإلتفاف الشعب حولها مما أنقذ الدولة من الإنهيار والفوضى, وتمكنا من تحقيق نصر أكتوبر73من هذا نستنتج أن مصر حولت الهزيمة إلى نصر فى خلال ست سنوات, وما أخشاه الآن, أن المهاترات وتشتيت الجهود فى مصر قد يؤدى تحويل نصر 25 ينايرإلى هزيمة ولتفادى هذه المهزلة يجب سرعة إجراء الإنتخابات وتسليم السلطة, ونعود للعراق وإيران,ونجحت الوقيعة بينهما رغم عدم وجود سبب عقلى واحدلهذه الحرب العراق فيها سنة وشيعة وإيران فيها سنة وشيعة ودول الخليج فيها سنة وشيعة
,ليس منا من لا يهتم بشئون أمته,بدأت إجراءات الإنتخابات فى تونس ومصر واشتدت الحرب على الإسلام وعلى المرشحين الإسلاميين وستخسر قناة الجزيرة جمهورها الحقيقى بمشاركتها فى الحرب على الإسلاميين فى إنتخابات مصر وتونس هذا العمل  ضد الشريعة والحياة,أشهر برامجها,وضد المهنية التى جذبت المشاهدين إليها, ولا أكون مبالغا إذا قلت أن الإستعمار الداخلى أكثر خطرامن الإستعمار القادم من الخارج,يجب تحرير العقلية من فكرةحب السيطرة على الآخرين فنحن أنعم الله علينا بالإسلام دين "لست عليهم بمسيطر", "لا إكراه فى الدين", "من شاء فاليكفر ومن شاء فاليؤمن", ,وللأسف نحارب منهج الله الذى أرسل إلينا عبر رسله عليهم السلام لحمايتنا وإقامة العدل حتى مع أعدائنا "لا يجرمنكم شنئان قوم ألا تعدلوا إعدلوا هو أقرب للتقوى", حمايتنا فى الإلتزام بمنهج الله وليس بطلب حماية خارجية أى حماية إسرائيلية, من أحق بالحماية الفلسطينى الذى يعيش تحت القهر والظلم الصهيونى فى وطنه فلسطين,أم من يدعى أنه وطنى ويطالب بحماية خارجية هى فى الحقيقة تمكين إسرائيل لزيادة طغيانها,وأتوقع أن يمتنع الناخبين عن إعطاء أصواتهم لأى مرشح سبق أن صرح بطلب حماية دولية,وهو يدرى أو لا يدرى أنه يطلب سيطرة إسرائليه على بلده
الأمانة, وصدق المشاركه, وأذكر المجلس العسكرى بقيمة أداء الأمانة عند الله وقيمة إقامة العدل وجزاؤه عند الله وأدعو الله أن يساعدهم من عبور هذا الإبتلاء كما أكرمهم الله بعبور قناة السويس وإقتحام خط بارليف فى أكتوبر73, وإن الذكرى تنفع المؤمنيين,  لكى أكون مخلصا لله ولوطنى مصر أرى أن الثوره نجحت بفضل من الله والتف حولها الشعب واحتضنها الجيش أما ما يحدث الآن من مظاهرات الهدف منه القضاء على الثوره وعلى مصر وتحويلها إلى فوضى خلاقه لتفصيل نظام حكم يناسب إسرائيل والصهيونيه العالميه المسيطره على القرار الأمريكى والأوروبى وعندما أقول لك ماذا بعد واحد إثنين ستقول لى بكل تأكيد ثلاثه وإذا قلت لك ماذا بعد ليبيا واليمن وسوريا والصومال, إذا كانت الرؤيه سليمه وترى أن مصر بعد ما أنعم الله عليها تغير طريقها فجأه وتسير فى نفس المسار أكيد ستقول هى بعد الصومال وربنا يستر ولا نقع فى هذا الفخ, البطوله أن تزن الأمور بميزان لا يحكمه أغراض شخصيه ولا بطولات زائفه ولا فكر مضطرب, ولا إندفاع طائش, ولا شائعات مغرضه ومعظمها مختلقه وكاذبه, ولا تورط المجلس المجلس العسكرى فى الفخ الصهيونى بهدم أنفاق غزة ولك الله يا مصر وليكن الإستقرار وإقامة حياة ديمقراطيه سليمه وإنتخابات سليمه ونزيهه ونتقبل نتائج صندوق الإنتخاب وإن خالف رغباتنا هى هدفنا الرئيسى بلا إنشغال بمحاكمات أو مطالب يقوم بها النظام المنتخب

Man is created by Allah)God) in a most complete state and equipped
with superior characteristics. His superiority over all creatures
– as shown by his distinctive intellectual skills of thought and
comprehension, and his readiness to learn and develop cultures
– is unquestionable.
Have you ever thought why it is that despite all these superior features
man has such a fragile body, which is always vulnerable to external and
internal threat? Why is it exposed to the attacks of microbes or bacteria,
which are so tiny they are invisible to the naked eye? Why does he have
to spend a certain part of each day keeping himself clean? Why does he
need bodily care? And why does he age in the course of time?
People assume that these needs are natural phenomena. Yet, being in
need of care as a human serves a special purpose. Every detail of the needs
of man is specially created. The verse "man was created weak" (Surat an-
Nisa: 28) is the manifest statement of this fact.
Man's infinite needs are created on purpose: to make him understand
that he is a servant of Allah and that this world is a temporary residence
for him.
Man has no influence whatsoever on the date and place of his birth.
Likewise, he never knows where or how he will die. Moreover, all his
efforts to eliminate the factors negatively affecting his life are vain and
hopeless.



إسرائيل و معاهدة الدفاع المشترك مع أمريكا ومع سيطرة أمريكا على حلف الناتو ومع إن أمريكا, تملك أقوى إقتصاد فى العالم,قد يدمره دعمهم للظالم الصهيونى ضد المظلوم المسلوب حقه الفلسطينى, وأحذرهم من عدل الله المطلق  الذى قد يطيح بعدل المصالح مع ضياع المصالح, وهذا قانون الله فى الأرض, كما إنهار الإتحاد السوفيتى, وأحذر أوروبا وأمريكا من دعمهم للظالم ضد المظلوم, قد يؤدى إلى إنهيار أوربا وأمريكا, لأن الله لا يرضى عن ظلم, فالله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل كل ذلك يجعل إسرائيل تتوهم أنها أقوى قوة فى المنطقة, بالحسابات الدنيويه ولكن بحسابات الله سبحانه وتعالى, النصر على عدو بهذا الحجم, النصر عليه يجب علينا أن ننصر منهج الله, فى إقامة العدل المطلق الغير مرتبط بمصالح, وفى حسن الخلق والحوار والجدال والمعاملات, وأن نؤدى ما فرضه الله علينا,وإذا إختلفنا حكمنا منهج الله بيننا, وأن نعتصم بحبل الله جميعا ولا نتفرف, ولا نتنازع فنفشل وتذهب ريحنا, أى هيبتنا وقوتنا وشجاعتنا لأننا نستنزفها فيما بيننا, وأن نعد ما إستطعنا من قوة, بناء على القوة التى أمامنا, نحتاج توحيد الأمة الإسلاميه ونحتاج على الأقل عشرون سنة إعداد كوادر بحثيه للحاق بالعصر وعشرون سنة أخرى للتطبيق وإعداد مإستطعنا من قوة, وتجهيزات لصد ا لضربات الإستباقيه التى يشنها العدو. وممكن لكسب مكسب سياسى فى وقت التجهيز, هو أن نطالب الأمم المنحدة بكل فلسطين لتعود دوله واحده تعيش فيها كل الأديان فى سلام كما كانت من قبل وليس بدولة فى حدود67, وكما تم علاج العنصريه فى دولة جنوب أفريقيا للتشابه حيث القضيتين نتيجة إستعمار إستيطانى عنصرى, وعند إستكمال قوتنا ستتراجع إسرائيل ومن وراء إسرائيل, هذه أفكار قابله للتنفيذ تحتاج فريق تخطيط من جميع التخصصات المعنيه. وهذا موضوع يجب التعامل معه على محمل الجد وليس على محمل الهزل أوتقليل شأن الآخريين حتى وإن كنا مختلفين معهم. والله الموفق

One Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the available solution in this time, with the fair compensation for the victims of this case.

دكتورمهندس إستشارى/محمد عناية الله

One Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the available solution in this time, with the fair compensation for the victims of this case.

أقترح أن يرفع علم فلسطين بجانب كل علم للدول الإسلاميه والعربيه لإعطاء إشاره صريحه بأن القضيه عادت لبيتها الطبيعى بان تعالج كما عولجت العنصريه فى دوله جنوب إفريقيا مع إستمرار المقاومه حتى الوصول لحل عوده الحقوق لأصحابها أو إعلان الجهاد طبقا لخطه مرحليه زمنيه وقابله للتغير طبقا لتطورات الأوضاع المؤثره فى العالم.

أقترح أن يرفع علم فلسطين بجانب كل علم للدول الإسلاميه والعربيه لإعطاء إشاره صريحه بأن القضيه عادت لبيتها الطبيعى بان تعالج كما عولجت العنصريه فى دوله جنوب إفريقيا مع إستمرار المقاومه حتى الوصول لحل عوده الحقوق لأصحابها أو إعلان الجهاد طبقا لخطه مرحليه زمنيه وقابله للتغير طبقا لتطورات الأوضاع المؤثره فى العالم.


موضوع توريد الغاز لإسرائيل يجب أن تتم دراسته من خلال وزارة البترول مع الخارجية مع العدل مع المجالس القومية المنخصصه حتى نتجنب نتائج التحكيم الدولى فى حالة إذا لجأت إسرائيل إليه, ويجب أن نتعود على إجراء أبحاث على أى موضوع قبل إتخاذ القرار بشأنه,من قراءة التاريخ نجد, أن السبب المشترك لإنهيار الإمبراطوريات, هو إنتشار الظلم من خلال مفهوم عدل المصالح وليس عدل الله المطلق,تصرثح الرئيس الأمريكى أوباما بأن المصالحة بين حماس وفتح يعوق عملية السلام, ارجو أن يعقل كل العرب والمسلمين ماذا يحمل وراءه هذا التصريح,أرجو أن يكون رسالة للثوار العرب وحافزللأمة للإعتصام بحبل الله وحافز لنا للكف عن النزاع, والإلتزام بمنهح الله, ووقتها تعود فلسطين للفلسطينيين ويعود اللاجئين المشرديين منذ إغتصاب فلسطين بدعم من الظلم الدولى وتهاون من العرب والمسلمين, إنحياز أمريكا للمغتصب الصهيونى ضد صاحب الحق الفلسطيينى المشرد داخل وخارج فلسطين,ذلك يهددبإنهيار أمريكا الممكن تفادييه بأن توقف مساندتها للظالم الصهيونى فى فلسطين وتحارب العنصرية الصهيونية فى فلسطين كما حاربت العنصرية فى دولة جنوب أفريقيا وتعود فلسطين دولة تعيش فيها الأديان فى سلام,الهجوم على السفارة الإسرائيلية فى القاهرة مؤشر إنتهاء صلاحية إسرائيل وأنها إستنزفت جميع فرص السلام وعلى الغرب وأمريكا الكف عن مساندتها لإنقاذ مصالحهم فى العالم العربى والإسلامى, المطالبه بكل فلسطين حق شرعى أما المطالبه بدولة فى حدود 67فهو يبدو ضحك على الذقون, فهو إعتراف ورضى بسرقة فلسطين, وتمثيلية عدم موافقة إسرائيل والضعط على أمريكا بإستخدام الفيتو لا يهضمها متابع للأحداث

§  وأعداء الثوره هى الصهيونيه وأصحاب المصالح للنظام السابق فى الداخل والخارج وحاولوا فتح ملف الفتنه الطائفيه وحتى الآن لم يتمكنوا وهم يحاولون إصطناع مبررات أخرى أمثال الخلافات بين السياسيين والإسلاميين والعلمانيين والليبراليين وكذلك محاولة نجنيد قوه عسكريه خارجيه أو داخليه وسبق أن أشيع عن تحرير محضر لسفينة محملة بالأسلحة دخلت بور سعيد ربما للإنقلاب على الثوره فلا تتطوع وتعطيهم المبرر لأن المظاهرات مرتع خصب للبلطجيه ويسهل إحداث فوضى وجرائم تكون مبرر للإنقلاب على الثوره واكرم وأفضل الهدؤ والعمل الجاد فى جميع الأنشطه البناءه وإعطاء الفرصه للمسؤلين عن المرحله الإنتقاليه للعمل فى هدؤ بل وتقديم المعاونه لهم والإنتظار حتى إنتقال السلطه فى آخر سبتمبر وخاصه أن المجلس العسكرى أداؤه فوق الممتاز بالمقارنه لما يحدث فى الدول الشقيقه المجاوره أعانهم الله ووزاره الدكتور عصام شرف محل ثقتنا جميعا والقضاء تسبقه نزاهته ومقاومته للفسادوسط العهود المظلمه أرجوا تحكيم العقل والمنطق والهدوء والإنتظار إلى آخر سبتمبر الذى تأجل إلى نوفمبر, وترك ما للقضاء للقضاء وما للوزاره للوزاره وما للمجلس العسكرى فهو له واحذروا الفوضى التى ينتظرها العدو ولا تعطوا مبرر للإنقلاب على الثوره وتحويلها إلى فوضى خلاقه للأعداء مدمرة لنا  والله ولى التوفيق





الكراهيه واعوذ بالله منها تجعل الصهاينه يعملون ضد مصالح   اليهود فى العالم فهم الذين زرعوا الفتنه بين حماس وفتح والدليل محاربتهم لهذا الصلح رغم إدعائهم هم والأربعه المشتركين فى عمليه السلام ضرورة الوحده الفلسطينيه لإتمام عمليه السلام. ماذا يقرأ أى إنسان عاقل من هذا الكذب والكراهيه التى جعلتهم يعملون ضد مصالحهم وأرى فى هذه المرحله الضغط بالمقاومه والتهديد بإعلان الجهاد فى الدول العربيه والإسلاميه والضغط السياسى وإستقطاب الأصدقاء فى العالم لتأييد حل قضيه فلسطين كما تم حل قضيه العنصريه فى جنوب أفريقيا للتشابه بين القضيتين فثلك إحتلال إستيطانى من البيض وهذه إحتلال صهيونى إستيطانى ونرجو أن تعود فلسطين لأهلها تعيش فيها كل الأديان فى سلام ويعوض المتضررين والضحايا بالتعويضات المناسبه والبدايه مطالبة الأمم المتحدة بكل فلسطين وليس بدولة فى حدود67 فإن لم يتيسر هذا الحل فعلينا وضع خطه للتحرير بقوه إسلاميه عربيه على أن يتم التنفيذ فى توقيتات تحدد بمعرفتنا ونستعد للرد على الضربات الإستباقيه التى ستدبر لنا ولحين ذلك يجب دعم المقاومه والعمل السياسى الواعى المعتمد على الحقائق والأبحاث العلميه والإجتماعيه وتهيئه مسرح العمليات لإحراز النجاح


وصايا من حكيم
(1)
لا تتوقع من نبتة الصبّار أن تثمر لك التفاح.
حاول أن تعرف أصل الأشياء وماضيها، كي لا يصدمك المستقبل معها!
(2)
حاول أن لا تتحدث كثيراً عندما تغضب..
حاول أن تسيطر على الكلمات، ولا تجعلها هي التي تسيطر عليك..
فأغلب الكلمات التي تُقال في لحظات الغضب هي كلمات غبيّة!
(3)
الشرف ليس في الجسد فقط، كما يظن بعض الناس!
الشرف في الكلمات، والوعد، والعمل، والحب.
لا تكن شريفاً في أمر ما، وأقل شرفاً في أمر آخر!
كن شريفاً في كل أمور حياتك.
(4)
ابتسم دائماً..
فالابتسامة: تطيل العمر، وتفتح الأبواب المغلقة، وتصنع لك القبول قبل أن تطرح أفكارك، وتجعل ملامحك أجمل وأطيب.
(5)
لا تصدق الفقيه المسيّس..
ولا تثق بالسياسي المتفيقه.
الأول كاذب، والثاني مراوغ!
(6)
بإمكانك أن تدور العالم كله دون أن تخرج من بيتك!
بإمكانك أن تتعرف على الكثير من الشخصيات الفريدة دون أن تراهم!
بإمكانك أن تشعر بصقيع موسكو، وتشم رائحة زهور أمستردام، وروائح التوابل الهندية في بومباي، وتتجاذب أطراف الحديث مع حكيم صيني عاش في القرن الثاني قبل الميلاد!
بإمكانك أن تفعل كل هذه الأشياء وأكثر، عبر شيء واحد: القراءة.
الذي لا يقرأ.. لا يرى الحياة بشكل جيّد.
فليكن دائماً هنالك كتاب جديد بجانب سريرك ينتظر قراءتك له.
(7)
لا تحتفل لوحدك.
(8)
عندما تدخل في عراك مع أحدهم.. لا تشتم والدته..
فأسوأ الأمهات في العالم لا تستحق الشتم.
طبعاً.. هذا لا يعني أنني أدعوك لشتم والده!
(9)
لا تسخر من أحلام الناس.. مهما كانت غريبة.
ولا تتنازل عن أحلامك.. مهما كانت صعبة.
لا طعم للحياة دون أحلام.
(10)
عندما تحب.. أحب كأنك أول وآخر العشاق في هذا العالم.
وعندما تكره.. حاول أن تكره بعدل!
ولا تكن فاجراً في خصومتك.. فالنبلاء ينصفون حتى أعداءهم.
(11)
بعض الناس.. يحاولون -وبغباء- أن يتباهوا بأخطائهم!
إيّاك أن تتباهى بأخطائك.
(12)
كن صريحًا ومرحًا.. ولكن انتبه!
لا تقطع هذا الخيط الرفيع بين الصراحة والوقاحة..
وبين الفكاهة والسخرية من الناس.
(13)
الحرية: هبة من ملك الملوك، ورب السماء، منحها لكل البشر..
فلماذا تتنازل عنها لأحد عبيده على الأرض؟!
حافظ على حريتك كما تحافظ على حياتك.. فلا قيمة للحياة دون حرية.
(14)
عليك أن تؤمن بشيء..
الذين لا يؤمنون أرواحهم خاوية.
(15)
أجّل فرحك عندما يكون مَن هم حولك حزانى لأمر ما ..
وخبّئ أحزانك في مكان قصيٍّ عندما يفرح الجمع حولك.
(16)
في هذا العالم تختلف وجوه الناس، ولغاتهم، وعاداتهم، وأديانهم، وثقافاتهم..
ولكن، تأكّد أن البشر الأخيار في كل مكان..
وتذكّر أنهم جميعًا -مهما اختلفت أشكال أنوفهم- يستنشقون نفس الأكسجين
الذي تستنشقه، وعندما ينزفون -مهما اختلفت ألوانهم- جميعهم دماؤهم حمراء.
أحب الناس الخيّرين في أي مكان في هذا العالم، وأنحز إليهم بقلبك..
ولا تكن عنصريًّا وتكرههم لاختلافهم عنك.
هل تقبل أن يكرهوك لاختلافك عنهم؟!
(17)
عندما تداهمك لحظة ضعف.. حاول أن تكون لوحدك.
(18)
في تعاملك مع الناس تذكّر أن أسهل الأغصان كسرًا هي الأغصان الصلبة ..
كن غصنًا لينًا وأخضرَ.
(19)
عندما ترى أن الحوار -حول قضية ما- يتّجه إلى التعصب والاحتقان ..
حاول أن تخرج منه بهدوء، فبعد قليل سيبدأ تبادل الشتائم!
(20)
تذكّر أن الله محبة.. وأن من أسمائه: الرحمن، الرحيم، الغفور، العفو..
ولكن، لا تنسَ أنه: شديد العقاب