Saturday, June 23, 2012

صفاء ذهنك يجعلك تدرك أن الهدف الأول من الهجوم على المجلس العسكرى تفكيك الجيش والقضاء على التيار الإسلامى حتى لا تقوم له قائمة,إدعاء الإسلام فوبيا غذى الدعوة للتخلص من التيار الإسلامى,إعلموا أن من يسئ من المسلمين, وساهم فى الخوف من الإسلام ليس بحجة على الإسلام ولكن الإسلام حجة عليه,نجاتكم فى الصدق وتجنبكم للكذب وترديد الإشاعات ,يا أيها الذين آمنوا إدخلوا فى السلم كافة ولا تتبعوا خظوات الشيطان إلى الفوضى,قوة الوطن فى وحدته " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا", "ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم",






صفاء ذهنك يجعلك تدرك أن  الهدف الأول من الهجوم على المجلس العسكرى تفكيك الجيش والقضاء على التيار الإسلامى حتى لا تقوم له قائمة,إدعاء الإسلام فوبيا غذى الدعوة للتخلص من التيار الإسلامى,إعلموا أن من يسئ من المسلمين, وساهم فى الخوف من الإسلام ليس بحجة على الإسلام ولكن الإسلام حجة عليه,نجاتكم فى الصدق وتجنبكم للكذب وترديد الإشاعات ,يا أيها الذين آمنوا إدخلوا فى السلم كافة ولا تتبعوا خظوات الشيطان إلى الفوضى,قوة الوطن فى وحدته " واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا", "ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم", أى تضيع هيبتكم وقوتكم وشجاعتكم لأنكم تستنزفوها فيما بينكم. ,الأستقرار يكمن فى المصالحة والعفو, أما الفوضى وليدة الإنتقام الذى يحركه الشيطان, حيث العفو من الله والإنتقام من الشيطان.  المشير طنطاوى فى إبتلاء شديد لا يخرجه منه غير الوفاء بما وعد به من تسليم آمن للسلطة فى التوقيت الذى وعد به وليس للمشير كرجل أحسبه عند الله صحيح الإسلام أن يحاكى الجيش التركى بالتدخل فى السياسة.    نحن فى حاجة لثورة تنمية لا إنتقامية,المجتمع المصرى ملتقى الحضارات الإنسانية آخرها الحضارة الإسلامية وهى حضارة قيم وسلوكيات كافية لتنير له طريق العدل والتنمية هدفا أساسيا لثورته ,الثورة بمعنى تسريع التغيير لحياة أفضل للتنمية وليس لفوضى وحرب أهلية ,غذاء الفوضى غياب القانون وعدم إحترام القضاء وعدم إطاعة ولى الأمر,يا أهل مصر أنتم العمود الفقرى  لأمتكم الإسلامية والعربية.   وإذا إندلعت الفوضى ليس من المستطاع السيطرة عليها محليا ولا دوليا.   إن إختلفتم فى شئ فردوه إلى الله ورسوله, إذا إقتتلا المسلمان فكلاهما فى النار. يا عقلاء المصريين إحقنوا دماء المواطنين,أرجو أن يكون سوار الذهب متمثلا فى  المشير طنطاوى يا من قاومت تغيير عقيدة الجيش المصرى ليكون العدو الإرهاب بدلا من العدو إسرائيل, لا أتصور وجود قوة على الأرض تجعل المشير الذى نحسبه عند الله صحيح الإسلام يغير عقيدة الجيش ليكون التيار الإسلامى هو العدو.  أداء قسم الرئيس أمام القضاء معمول به فى أمريكا, أما أداء القسم فى ميدان التحرير إعلان حرب أهلية للقضاء على التيار الإسلامى فأين فطنة وكياسة المؤمن وأين الذكاء الإجتماعى,حينما أرسل الله إثنين من أنبيائه إلى فرعون قال لهما قولا له قولا لينا وليس بإستعلاء وإستكبار ,الإخوان المسلمين يكررون نفس أخطاء الماضى حينما تعالى واستكبر المرحوم الهضيبى على مجلس قيادة ثورة 52 ونسى أنه يتعامل مع بشر وصار ما صار والتاريخ يكرر نفسه.  محال أن يكون المجلس الأعلى للقوات المسلحة جزءا من مؤامرة على التيار الإسلامى,المؤامرات أحجام ومقاسات,أكبرها على فلسطين وأصغرها على لبنان وبينهما أحجام أخرى على سوريا واليمن وليبيا وتونس ومصر,مطلوب لمصر شعبا واعيا يقتل الفتن ويقاوم الكذب والإشاعات ويحترم صندوق الإنتخاب وأعطى صوته لمن وجد فيه  بطلا لديه إيمان وقوة تحمل وضبط نفس الأنبياء لكى يتحمل الأربعة سنوات الأولى من تقنين الثورة  لرئاسة مصر لوضع أساس النهضة والقضاء على إفساد النفوس,وإذا قيل لهم لا تفسدوا فى الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون,صدق الله العظيم.  سنظل أطفال أقزام عندما نولد من جديد فى كل حركة تغيير,لنكتب أسماءنا على أعمال غيرنا,يجب الإعتراف بإيجابيات النظم السابقة.  حينما يقودك الغضب فأنت لا تصلح قائدا لشعبك بل عبدا لعدوك.  بعض رموز مرشحى الرئاسة يقودون حملة لقتل مصر كما قتلت الدبة صاحبها وهى تدفع ذبابة عن وجهة وهم يفتتحون عصرا جديدا من الإنقلابات العسكرية والحرب الأهلية.  لا أثق فى عقلية تتخلى عن الطعون القانونية للأحكام وتلجأ إلى الشارع للخراب وتكملة الدمار لإقتصاد منهار,مصر كيان وبناء شامخ فى حاجة للمخلصين من أبناءه للذود والدفاع عنه وتطويره وتطهيره من الفقر والجهل والأمراض الإجتماعية,مصر ليست مبنى آيل للسقوط  يسعى أعدائها ومعهم العملاء وحسنى النية من قليلى المعرفة والمخدوعين لإزالته ولن يعاد بناؤه ,صدمتى ليست فى صدور الأحكام وتكملة الإعلان الدستورى, ولكن صدمتى الأكبر فى بعض مرشحى الرئاسة الذين لا يدركون أن إقتصاد مصر لا يتحمل خرابا وأن شعب مصر لا يتحمل فقرا أكثر مما هو فيه,لا تكونوا كالذين يخربون بيوتهم بأيديهم,يجب أن نعلم أنفسنا أن نأخذ قراراتنا بحيث نحقق أهدافنا بدون خسائر أو بأقل خسائر ممكنه,وقد مكنا الله من الوصول لإنتخابات نزيهة وهى المرحلة الأساسية لتسليم آمن للسلطة يجب ألا تشغلنى وتعرقلنى أى موانع تعطلنى عن نسليم آمن للسلطة بدون خسائر أو بأقل خسائر ممكنة, والنظام القادم يكمل المسيرة ويبدأ الجهاد الأكبر ألا وهو جهاد النفس. وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا,أرجو من الجميع تحكيم العقل والمنطق ومراجعة الدروس المستفادة من واقع الثورات العربية والعالمية أضف على كل ذلك وجوب تلبية المطالب من خلال القنوات الشرعية لحماية المجتمع من الإنزلاق فى ظلمات الفتن وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنين"

دكتورمهندس/محمد عناية الله

www.causes.com/causes/662609-islamic-values-political-parties-in-non-muslim-countries 

 Dr.Eng. Mohamed EnayetAlla

 Please, may you visit my Blogs, and sites, I appreciate your comments:

 http://enviropure1.blogspot.com 

  http://enviropure.blogspot.com/ 

 Dr. M. ENAYETALLAH@facebook.com 

 www.facebook.com/Dr.ENayet.enviropure 

 http://enviropure1.blogspot.com 

 Dr. M. ENAYETALLAH@facebook.com 

 http://www.facebook.com/Dr.ENayet.enviropure#







دكتورمهندس إستشارى/محمد عناية الله


Israel apartheid against Palestinians

-Basic laws in the state of Israel that allow any Jew to acquire automatic citizenship while denying such citizenship to millions of Palestinian refugees (unless they convert to Judaism).

-Israel is the only country in the world that distinguishes citizenship from nationality.  It considers all Jews, regardless of their citizenship, as “nationals of the state with certain rights not granted to others.

International law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees.  United Nations General Assembly Resolution 194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the earliest practicable date, and that compensation should be paid for the property of those choosing not to return and for the loss or damage to property…”    This resolutions has been reaffirmed one hundred and ten times by the UN.  The Fourth UN Geneva Conventions (1949) Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their motive” and calls for evacuated persons to be  “transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in question have ceased.”  The Universal Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states:  “(1) Every one has the right to freedom of movement and residence within the borders of each state.  (2) Everyone has the right to leave any country, including his own, and to return to his country.”





Imagine waking up to find out your family was days away from losing the house and being tossed in the street, and became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?.   This really happened to Palestinian’s families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced others from all the world instead of them, these are a real tyranny which supported by developed countries, and will cause destruction of their economy, and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along the human history on empires. To avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the available solution in this time, with the fair compensation for the victims of this case.



مصحف طال انتظارة

                                                                                   http://quran.ksu.edu.sa/

                                                       انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك




No comments: