يظلم
نفسه ويصعب عليه منصب الرئاسة من يقسم المجتمع على هواه فالجميع متساويين فى الحقوق
والواجبات,لا يجوز سياسيا وإجتماعيا ودينيا تقسيم المجتمع إلى فلول وخلافه,المصالحة
والعفو من تعاليم الله ورسله ومن عبرة التاريخ قديمه وحديثه لإستقرار المجتمعات ,بعض من
القيم الإسلامية فى السياسة الداخلية تحقق إستقرار المجتمع الأمريكى والبعد
عنها أدى لعدم إستقرار المجتمع العربى والإسلامى ,حيث يقول الله سبحانه وتعالى
"واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا"," ولا تنازعوا فتفشلوا
وتذهب ريحكم",من شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر" ويقول الرسول محمد صلى
الله عليه وسلم "لهم ما لنا وعليهم ما علينا" مشيرا للأديان والطوائف
المختلفة ,ألا يحرك العقلاء ساكنا فى العالم العربى و الإسلامى و يأخذوا العبرة من
إستقرار المجتمع الأمريكى رغم إختلاف تكوينه من كل الطوائف والجنسيات والعرقيات
والمعتقدات والأديان مقارنة بعدم إستقرار
ومشاكل المجتمع اللبنانى,لا تجعل الغضب يغلق عقلك ويفتح باب الشيطان وتهمل أعظم
مكاسب التغيير وهو إنجاز إنتخابات بدرجة عالية من النزاهة والتى تمكن الشعب من
التغيير الآمن للحياة السياسية حيث من لا يتم اليوم يتم غدا,أمام الشعب
المصرى طريق السلامة وهو التمسك بنتائج
الإنتخابات التى بلغت نزاهتها حدا جعل الطعون معدومة الأثر,وطريق الندامةالمليئ
بالمظاهرات بدعوى إستمرار الثورة الذى يؤدى لإنهيار الإقتصاد وإفقار الشعب وفتح
الباب لإنقلابات عسكرية وحرب أهلية لعشرات السنين,يجب أن تعلن جماعة الإخوان
المسلمين براءتها من التصريحات المنسوبة للدكتور مرسى بعزمه على النزول مع الثوار
لميدان التحرير ليصبح رجلا يبيع مصلحة واستقرار مصر بكرسى الرئاسة وفتح باب
الإنقلابات العسكرية والحرب الأهلية, والنتيجة خسارته لمعظم الأصوات التى تتعاطف
مع الإخوان فى مصر,حسبى الله ونعم الوكيل, الرسالات السماوية هدفها الرئيسى عبادة الله وسعادة الإنسان والعيش فى سلام,
العنف والفوضى والبذاءة والسباب سلوكيات لا تناسب مجتمعات متدينة. صدق
حديث الإسلام الفيلسوف العالمى روجيه جارودى حيث قال حمدت الله أننى أسلمت
قبل أن أرى بلاد المسلمين ,لا تأسوا على ما فاتكم ولا تفرحوا بما أتاكم, فإن الغيب
بيد الله, وما تشاءون إلا أن يشاء الله, وهو سبحانه وتعالى يعطى الملك لمن يشاء
وينزع الملك ممن يشاء,ومن أعمالكم من عنف وفوضى وبذاءة وسباب يولى عليكم, إحترام
أحكام القضاء والتحقيق الأمين فى الطعون ينقذ البلاد من الفقر والضياع والبلطجة
والفوضى ويؤكد نزاهة الإنتخابات ويمهد للإنتقال لنهضة حقيقية ويحفظ التوازن لكتلة
الشعب المؤثرة التى يخشى عليها من التأثير السلبى للبذاءه والسباب والعنف والفوضى
والبلطجه,الدكتور محمد مرسى يفقد كثيرا من مؤيديه ويزيد مؤيدى منافسه حينما يطالب
بجبهة للقضاء على بقايا النظام السابق مشيرا للفريق شفيق المنافس له فى دور
الإعادة ولم يراعى الدكتور مرسى تعاطف
الشعب مع الفريق شفيق عقب الإعتداء عليه وتجريح عمرو موسى له ولم يراعى أن ما يسمى
بالفلول هم مواطنون مصريون لهم أصوات إنتخابيه مؤثرة والمفروض فيه أن يطمئن لا أن
يزعج وخاصة ويوجد تربص للتيار الإسلامى.لا مبرر
لعاقل للإعتراض على نتائج إنتخابات شهد لها الشعب المصرى والعالم
بالنزاهة وربط ذلك بالتلميح بالقضاء على بقايا النظام السابق مما
يفتح بوابة الفتنة التى لا تبقى ولا تذر ولا يحيق المكر السئ إلا بأهله, إستقرار
المجتمع والدعوة للإلتزام بمنهج الله يسبق التلهف على الحكم. الشعب هو الفائز الأول نتيجة تحقيق إنتخابات
نزيهة وليس الفوز للنتائج التى يستطيع الشعب التحكم فيها, حيث إرادة الإختيار هى
الإنتصار والمكسب الحقيقى للشعب ,يجب
الأخذ بنتائج وإحترام صندوق الإنتخاب لتحقيق الإستقرار والقضاء على زرائع الفتن
لتؤكد مصر ريادتها للحضاره الإنسانيه,تصريحات موسى ضد شفيق تخسره أصوات, والإعتداء
على شفيق يكسبه أصوات,والرابح الشعب وكل الإحترام والتقدير للمجلس العسكرى وحكومة
الدكتور الجنزورى.
- دكتورمهندس/محمد عناية الله
www.causes.com/causes/662609-islamic-values-political-parties-in-non-muslim-countries
Dr.Eng. Mohamed EnayetAlla
Please, may you visit my Blogs, and
sites, I appreciate your comments:
http://enviropure1.blogspot.com
http://enviropure.blogspot.com/
Dr. M. ENAYETALLAH@facebook.com
www.facebook.com/Dr.ENayet.enviropure
http://enviropure1.blogspot.com
Dr. M. ENAYETALLAH@facebook.com
http://www.facebook.com/Dr.ENayet.enviropure#
مصحف
طال انتظارةhttp://quran.ksu.edu.sa/
انشرها
لتكون وقفاً لك ولوالديك
Israel apartheid against
Palestinians
Basic laws in the state of
Israel that allow any Jew to acquire automatic citizenship while denying such
citizenship to millions of Palestinian refugees (unless they convert to
Judaism). Israel
is the only country in the world that distinguishes citizenship from
nationality. It considers all Jews, regardless of their citizenship, as
“nationals of the state with certain rights not granted to others. International
law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United
Nations General Assembly Resolution 194 (December 1948) “Resolves that
the refugees wishing to return to their homes and live at peace with their
neighbors should be permitted to do at the earliest practicable date, and that
compensation should be paid for the property of those choosing not to return
and for the loss or damage to property…” This resolutions has been reaffirmed
one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949)
Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their
motive” and calls for evacuated persons to be “transferred back to their homes
as soon as hostilities in the area in question have ceased.” The Universal Declaration
of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to
freedom of movement and residence within the borders of each state. (2)
Everyone has the right to leave any country, including his own, and to return
to his country. " Imagine waking up to find out your family was
days away from losing the house and being tossed in the street, and became as
refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really
happened to Palestinian’s families, when the Zionist Jewish kicked them out of
their homes, and replaced others from all the world instead of them, these are
a real tyranny which supported by developed countries, and will cause
destruction of their economy, and may destroy their civilization, because this
is the action of tyranny along the human history on empires. To avoid any war
in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight
Zionist apartheid in Palestine, we have to collect global efforts to establish:
One Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as
like as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as
Islamic Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South
Africa treated before; this is the available solution in this time, with the
fair compensation for the victims of this case.
Dr. M. ENAYETALLAH@facebook.com
No comments:
Post a Comment