Tuesday, May 29, 2012

تجنبو العنف والخراب واحتكموا لصندوق الإنتخاب ,يوجد من يستثمر الخلافات لإشعال حرب أهلية تستمر عشرات السنين تزيدك فقرا حتى تكون بلا إرادة ويسهل السيطرة عليك من القاصى والدانى. تم إستثمار الرغبة فى التغيير فى الوطن العربى لصالح الفوضى الخلاقة لتثبيت الكيان الصهيونى والقضاء على القضية الفلسطينية,ظاهرة الطعون فى الإنتخابات ظاهرة عالمية,لا يجوز لعاقل أن يقبل إستثمارها لتغذية الفوضى والبذاءة والسباب والبلطجةودمار إقتصاد الدولة لحساب أعدائها وإفقار شعبها, الإعلام يصنع الرأى العام, فإذا كان الإعلام يردد أكاذيب وإشاعات بتلميح شيطانى وإستضافة من ينفخ فى نار الفتنة فبأعمالكم يولى عليكم






 تجنبو العنف والخراب واحتكموا لصندوق الإنتخاب ,يوجد من يستثمر الخلافات لإشعال حرب أهلية تستمر عشرات السنين تزيدك فقرا حتى تكون بلا إرادة ويسهل السيطرة عليك من القاصى والدانى.  تم إستثمار الرغبة فى التغيير فى الوطن العربى لصالح الفوضى الخلاقة لتثبيت الكيان الصهيونى والقضاء على القضية الفلسطينية,ظاهرة الطعون فى الإنتخابات ظاهرة عالمية,لا يجوز لعاقل أن يقبل إستثمارها لتغذية الفوضى والبذاءة والسباب والبلطجةودمار إقتصاد الدولة لحساب أعدائها وإفقار شعبها,  الإعلام يصنع الرأى العام, فإذا كان الإعلام يردد أكاذيب وإشاعات بتلميح شيطانى وإستضافة من ينفخ فى نار الفتنة فبأعمالكم يولى عليكم ,نسأل الله أن يعيننا على إختيار من يجمع ولا يفرق ومن يعفو ولا ينتقم ومن يراعى مصالح البلاد والعباد وعلى يقين وإيمان بمنهج الله, وأحسب عند الله هذه مواصفات من لا تجد الفوضى الخلاقة مبرر لتأجيج المظاهرات والإضطرابات  ,من تعاليم الله المحكمات لصلاح المجتمع, العدل حتى مع الأعداء, والصلح خير,فاعفوا واصفحوا ألا تحبوا أن يغفر الله لكم ,أصوات الناخبين ستحدد الرئيس القادم, وبقدر تعاون الشعب مع قيادته يتحقق النجاح أو الفشل,قمة الغباء تجاهل الإيجابيات وعدم إحترام صندوق الإنتخاب وإستثمار السلبيات,تمهيدا لرفع شعار يسقط الرئيس القادم ,بدأ التسويق بإشاعة تزوير إنتخابات الرئاسة وكأننا نسينا أن الشعب المصرى إستطاع أن يصنع إنتخابات نزيهة أفرزت مجلسى الشعب والشورى, منهج الله ثم العقل والمنطق والإدراك السليم لما يدور حولنا يلزمنا الإستفادة من إيجابيات الإنتخابات بإعتبارها أفضل إنتخابات تمت فى تاريخ مصر الحديث ويلزم لقتل الفتنه أن نختار الإنتخابات الأساس الشرعى لتسليم السلطة ونجنب البلاد والعباد المهالك والإفلاس وأعداء الإسلام من صهيونية واعوانها فى الخارج وعملائهم والمخدوعين وقليلى الخبرة وصغار السن فى الداخل يتحركون فى فلكهم أملا منهم إفساد نتائج الإنتخابات متل ما حدث فى الجزائر عند نجاح الإسلاميين  وكانت الحصيلة مائتان وخمسون الف شهيد والمتوقع إذا لا قدر الله نجح هذا المخطط الشيطانى كنسبة وتناسب فى عدد السكان أن تكون حصيلة الإضطرابات مليونان قتيل وإفلاس مصر وأدعو الله أن يحمى الله سبحانه وتعالى بلادنا من كل سوء,زاد نشاط سياسة تجفيف المنابع التى جرت العادة إستخدامها مع كل من ينشر الإسلام ويقاوم الإحتلال وخاصة الإحتلال الإستيطانى فى فلسطين,هدف أى ثوار مخلصين هو الوصول لإنتخابات نزيهة لأنها البوابة الشرعية الآمنة لتحقيق المطالب والطموحات المشروعة,الحال الآن فى مصر مقلوب وكأن شيطان الإنتقام وحب التسلط يعبث بعقول الكثير وليسوا الأغلبية ويشاركون فى تجفيف خزانة مصر,أفيقوا قبل ألا تفيقو, واعلموا أن نجاة مصر والعالم فى الإلتزام بمنهج الله وإتباعه خير للبشرية كلها,لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.

  • دكتورمهندس/محمد عناية الله 

www.causes.com/causes/662609-islamic-values-political-parties-in-non-muslim-countries 



Dr.Eng. Mohamed EnayetAlla



Please, may you visit my Blogs, and sites, I appreciate your comments:



http://enviropure1.blogspot.com 



 http://enviropure.blogspot.com/ 





Dr. M. ENAYETALLAH@facebook.com 



www.facebook.com/Dr.ENayet.enviropure 





http://enviropure1.blogspot.com 







Dr. M. ENAYETALLAH@facebook.com 



http://www.facebook.com/Dr.ENayet.enviropure#







مصحف طال انتظارةhttp://quran.ksu.edu.sa/ 



انشرها لتكون وقفاً لك ولوالديك 



Israel apartheid against Palestinians



-Basic laws in the state of Israel that allow any Jew to acquire automatic citizenship while denying such citizenship to millions of Palestinian refugees (unless they convert to Judaism).



-Israel is the only country in the world that distinguishes citizenship from nationality. It considers all Jews, regardless of their citizenship, as “nationals of the state with certain rights not granted to others. International law and resolutions are very clear on the issue of Palestinian refugees. United Nations General Assembly Resolution 194 (December 1948) “Resolves that the refugees wishing to return to their homes and live at peace with their neighbors should be permitted to do at the earliest practicable date, and that compensation should be paid for the property of those choosing not to return and for the loss or damage to property…” This resolutions has been reaffirmed one hundered and ten times by the UN. The Fourth UN Geneva Conventions (1949) Article 49 prohibits “individual or mass forcible transfers…regardless of their motive” and calls for evacuated persons to be “transferred back to their homes as soon as hostilities in the area in question have ceased.” The Universal Declaration of Human Rights (1948) Article 13 states: “(1) Every one has the right to freedom of movement and residence within the borders of each state. (2) Everyone has the right to leave any country, including his own, and to return to his country. " Imagine waking up to find out your family was days away from losing the house and being tossed in the street, and became as refugees in God’s lands. How would you get the money to save them?. This really happened to Palestinian’s families, when the Zionist Jewish kicked them out of their homes, and replaced others from all the world instead of them, these are a real tyranny which supported by developed countries, and will cause destruction of their economy, and may destroy their civilization, because this is the action of tyranny along the human history on empires. To avoid any war in the Middle East, and keep peace of all worlds, you have to fight Zionist apartheid in Palestine, we have to collect global efforts to establish: One Country in Palestine contains, Muslims, Christians, Jews, and others, as like as in USA, no discrimination based on religion, race, color, and as Islamic Values stated the same. Case of Palestine has to be treated as South Africa treated before; this is the available solution in this time, with the fair compensation for the victims of this case.



Dr. M. ENAYETALLAH@facebook.com





 

No comments: